|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
.... المجاز في القرآن باطل ...!
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-12-26, 13:32 | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
اقتباس:
لكي لا تعترفوا بأن هناك مجاز في القرآن قلتم نسميه أسلوب لغوي كأن الذين يقولون بالمجاز يقولون عنه هو معادلة كيميائية لكي لا تعترفوا بالتّأويل قلتم تفسير و ليس تأويل
|
|||||
2013-12-26, 15:40 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
بالتوفيق للمجيع |
|||
2013-12-27, 13:40 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
هل نقول « جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنقَضَّ » من المجاز \\ الشيخ عبدالكريم الخضير الصحيح أنه ليس من المجاز؛ فإرادة كل شيءٍ بحسبه، إرادة كل شيء بحسبه، إرادة المخلوق تختلف عن إرادة الجماد، كما أن إرادة الخالق تختلف عن إرادة المخلوق، إرادة كل شيءٍ بحسبه. ومعلوم أن بحث مثل هذه الأشياء في الحقيقة والمجاز مجالها ومحلها كتب البلاغة في علم البيان، وتذكر في كتب الأصول؛ لأنها تبحث في دلالات الألفاظ، وهي من أهم المباحث في الأصول. على كل حال المسألة في الحقيقة والمجاز مسألة طويلة الذيول، والخلاف فيها كبير بين أهل العلم، والذي عليه جمع من أهل التحقيق نفي المجاز، وممن ينفي المجاز شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم. من أراد الاطلاع على المسألة بخصها فليرجع إلى (الصواعق) لابن القيم، ورسالة للشيخ الأمين الشنقيطي -رحمه الله- في منع جواز المجاز، وله أيضاً إجابة عن هذه المسائل أو هذه الأمثلة بخصوصها، له إجابة عنها في مذكرته الأصولية، والله أعلم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. كيف نفسرقوله تعالى « واسأل القرية » الشيخ عبدالكريم الخضير قوله -جل وعلا-: ﴿وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ﴾، قالوا: المراد أهل القرية؛ إذ القرية لا يمكن سؤالها، والصحيح أنه لا حذف؛ فالمراد بالقرية الأبنية بأهلها، القرية: الأبنية -العمران- بأهله، ولا يطلق على العمران مفرداً قرية، فالأهل جزء من القرية، وعلى افتراض أن المراد بالقرية الأبنية سؤالها ممكن، سؤال القرية ذاتها ممكن، كيف؟ فيكون جوابها بلسان الحال؛ يعني ألا يمكن أن تخاطب داراً خربة فتقول: أين أهلك؟ أين أربابك؟ أين من بناك؟ أين من عمرك؟ نعم، ألا يمكن؟ ألم يسأل علي -رضي الله عنه- القبور؟! والله المستعان. على كل حال الجواب في مثل هذا يكون بلسان الحال وإن لم يكن بلسان المقال اختلف العلماء في تقسيم الكلام إلى حقيقة ومجاز، فأثبته بعض العلماء واشتهر وانتشر عند كثير من المتأخرين ولم يفرقوا في ذلك بين النصوص الشرعية وغيرها من الكلام العادي، ونفاه عن القرآن قوم وأثبتوه فيما عدا القرآن كابن خويز منداد من المالكية وابن القاص من الشافعية، وهو قول أهل الظاهر، يقولون بالمجاز في غير القرآن، وأما القرآن فلا مجاز فيه. ونفاه مطلقاً في القرآن والسنة وفي الكلام العادي آخرون كأبي إسحاق الاسفراييني وأبي علي الفارسي، ونصره شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم، وسمى المجاز طاغوت. ورد الأمين الشنقيطي -رحمة الله عليه- على من يقول بالمجاز بكلام طويل في مذكرته الأصولية وفي رسالةٍ خاصة في ذلك. وبيّن شيخ الإسلام -رحمة الله عليه- أن هذا التقسيم مخترع حادث بعد القرون المفضلة؛ لم يتكلم به أحد من الصحابة والتابعين، ولا أحد من الأئمة ولا علماء اللغة، ما تكلم به أحد. هل نقول هذا اصطلاح ولا مشاحة في الاصطلاح؛ كغيره من التقسيمات الموجودة في العلوم الأخرى؟ الظاهر أن القول بالمجاز إنما هو..، إنما أحدثه المبتدعة؛ ليتوصلوا به إلى نفي صفات الله -عز وجل- بادعاء أنها مجاز. من أقوى ما يستدل به على إنكار المجاز أنه يجوز نفيه، وليس في النصوص ما يجوز نفيه، أيش معنى هذا الكلام؟ المجاز يجوز نفيه، وليس في النصوص الشرعية ما يجوز نفيه؟ إذا جاء رجل شجاع فقال واحد من الناس: جاء أسد، لقائلٍ أن يقول: كذبت، ما جاء أسد، أليس له ذلك؟ نعم، ما جاء أسد؛ لأن حقيقة الأسد حيوان مفترس، فإذا كان يجوز نفيه فليس في النصوص ما يجوز نفيه، لكنهم أطلقوا الأسد على الشجاع، فهل نقول: إنه مجاز؟ وهذا في غير النصوص ونلتزم بلازمه أنه وإن جاز نفيه نقول به كما يقول بعضهم، أو نقول: إنه استعمال حقيقي، الأسد كما يطلق على الحيوان المفترس يطلق على الرجل الشجاع؟ على كل حال الكلام في المجاز فصله ابن القيم -رحمه الله تعالى- في (الصواعق) وشدد في النكير على من أثبته، ولا شك أنه باب ولج منه المبتدعة فأنكروا صفات الله -عز وجل- بسببه، ولا شك أن الأثر المترتب عليه شديد. نقلا عن شبكة المنهاج الاسلامية |
|||
2013-12-27, 13:42 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
|
|||
2013-12-27, 14:12 | رقم المشاركة : 20 | ||||
|
اقتباس:
أنت متناقضة جدا يا قطوف الجنة !!!!! في ردك الأول قلت لا نسال القرية طبعا فانت تمشعرت هنا .. نعم لا نسال القرية بل نسال التاريخ و نقرأ ما حدث لتلك القرى و أهلها ... لكي نعتبر . فاعتبروا يا أولي الألباب و يا أولي الأبصار . وفي آخر رد لك و نقل لشيخك كتبت : كيف نفسرقوله تعالى « واسأل القرية » الشيخ عبدالكريم الخضير قوله -جل وعلا-: ﴿وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ﴾، قالوا: المراد أهل القرية؛ إذ القرية لا يمكن سؤالها، والصحيح أنه لا حذف؛ فالمراد بالقرية الأبنية بأهلها، القرية: الأبنية -العمران- بأهله، ولا يطلق على العمران مفرداً قرية، فالأهل جزء من القرية، وعلى افتراض أن المراد بالقرية الأبنية سؤالها ممكن، سؤال القرية ذاتها ممكن، كيف؟ فيكون جوابها بلسان الحال؛ يعني ألا يمكن أن تخاطب داراً خربة فتقول: أين أهلك؟ أين أربابك؟ أين من بناك؟ أين من عمرك؟ نعم، ألا يمكن؟ ألم يسأل علي -رضي الله عنه- القبور؟! والله المستعان. على كل حال الجواب في مثل هذا يكون بلسان الحال وإن لم يكن بلسان المقال |
||||
2013-12-27, 16:04 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
وجدت لكم شيئا لعله يفيد والله اعلم رغم اني لم اكن اعلم انه لا مجاز في القران وانا التي كنت استخرج المجازات منه ظنا مني انه موجود فبوركت كعادتك ياقطوف لا ادري ربما هو بحث علينا دراسته لكن كلامك صراحة مقنع بعض الشيء واتمنى لك التوفيق وساتابع معك هذا الموضوع حتى يكتمل اقتناعي ان شاء الله فجزاك الله خيرا |
|||
2013-12-27, 16:05 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
وجدت لكم شيئا لعله يفيد والله اعلم رغم اني لم اكن اعلم انه لا مجاز في القران وانا التي كنت استخرج المجازات منه ظنا مني انه موجود فبوركت كعادتك ياقطوف لا ادري ربما هو بحث علينا دراسته لكن كلامك صراحة مقنع بعض الشيء واتمنى لك التوفيق وساتابع معك هذا الموضوع حتى يكتمل اقتناعي ان شاء الله فجزاك الله خيرا |
|||
2013-12-27, 16:08 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
ويقول الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-: "ليس في القرآن مجاز؛ وذلك لأن من أبرز علامات المجاز كما ذكره أهل البلاغة صحة نفيه، وليس في القرآن شيء يصح نفيه، وتفسير هذه الجملة أن من أبرز علامات المجاز صحة نفيه ذلك أنك لو قلت: "رأيت أسداً يحمل سيفاً بتاراً" فكلمة "أسد" هنا يراد بها الرجل الشجاع ولو نفيتها عن هذا الرجل الشجاع، وقلت: هذا ليس بأسد لكان نفيك صحيحاً، فإن هذا الرجل ليس بأسد حقاً، فإذا قلنا: إن في القرآن مجازاً استلزم ذلك أن في القرآن ما يجوز نفيه ورفعه، ومعلوم أنه لا يجرؤ أحد على أن يقول: إن في القرآن شيئاً يصح نفيه، وبذلك علم أنه ليس في القرآن مجاز، بل إن اللغة العربية الفصحى كلها ليس فيها مجاز كما حقق ذلك شيخ الإسلام ابن تيميه، وابن القيم. |
|||
2013-12-27, 22:22 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
من الأفضل حصر الموضوع في نفي المجاز عن آيات الأسماء والصفات .فهو أولى بالقبول أما نفي المجاز عن القرءان كله فلا دليل عليه لأن المجاز كأسلوب بلاغي في لغة العرب وارد في القرءان بل إن إعجاز القراءن لكفار قريش كان في بلاغة القرءان وأساليبه اللغوية
|
|||
2013-12-27, 22:51 | رقم المشاركة : 25 | ||||
|
اقتباس:
عندما أقرأ هذا النوع من الأدلة أستغرب |
||||
2013-12-27, 22:53 | رقم المشاركة : 26 | ||||
|
اقتباس:
صحة قول فلان أو علان تعتمد على ما يقدم من أدلة و مع كامل إحتراماتي لآرائهم |
||||
2013-12-28, 00:43 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
قال الشيخ إسحاق بن عبد الرحمن بن حسن بن محمد بن عبد الوهاب رحمهم الله تعالى : من لم يكن يكفيه ذانِ فلا كفاه الله شر حوادث الأزمان بل السلف رضوان الله عليهم أنصح للأمة ، وأبين للسنة ، وقد فهموا أن بعض العلم جهالة ، قال صلى الله عليه وسلم : ((إن من العلم جهلاً)) ، وقال في دعائه : ((أعوذ بالله من علم لا ينفع)) ، وقال علي : حدثوا الناس بما يعرفون ، أتريدون أن يكذب الله ورسوله ؟وقد عُلِم أن ما كان في الكتاب والسنة لا يخالف ظاهره باطنه ، فقد عرفوا دليله ، ووضَّحوا سبيله ، إما بأن يكون عقلياً ظاهراً مثل قوله تعالى ( وأوتيت من كل شي ) [3] ، فإن كل أحد يعلم من عقله أن المراد : وأوتيت من جنس ما يؤتاه مثلها ، وكذلك قوله تعالى ( خالق كل شيء )[4] ، فإنه قد علم بالضرورة أن الخالق لا يدخل في هذا العموم ، أو سمعياً ظاهراً مثل الدلالات في الكتاب والسنة التي تُصرف عن الظاهر ، كالمعية الخاصة والعامة ، فإن الإِجماع من الصحابة والتابعين انعقد على أن المراد به العلم ، لأن الله بدأها بالعلم وختمها به . وقد أجمع العقلاء أنه لا بد من دليل سمعي أو عقلي يوجب الصرف عن الحقيقة إلى المجاز وإن ادعى ظهور الدليل ، فلا بد من دليل مرجِّح لحمله على ذلك ، ومن الموانع [5] الاشتراك في اللفظ ، ومن أراد هذا وجده في مظانه . ومن جعل السنة معياره أدرك المأمول ، وعرف جنايات المجازات والعقول على صريح المنقول ، ومن تغذى بكلام المتأخرين من غير إشراف على كتب أهل السنة المشتهرين ككتاب ((السنة)) لعبد الله بن الإِمام أحمد ، وكتاب ((السنة)) للخلال ، وكتاب ((السنة)) للالكائي ، والدارمي ، وغيرهم ، بقي في حيرة وضلال . انتهى كلامه رحمه الله ، نقلا من « الدرر السنية في الأجوبة النجدية » (3/336– 338) وقال الشيخ عبد الله أبا بطين رحمه الله تعالى : وأما وقوع المجاز في القرآن ففيه خلاف بين الفقهاء حكاه شيخ الإسلام ابن تيمية ، وذكر أن أكثر الأئمة لم يقولوا : إن في القرآن مجازاً ، وردَّ القول بوجود ذلك في القرآن ، واستدل بأدلة كثيرة ، وعلى تقدير جواز وجوده في القرآن فمن المعلوم أنه لا يجوز صرف الكلام عن حقيقته حتى تُجمع الأمة على أنه أريد به المجاز ، إذ لا سبيل إلى إتباع ما أنزل إلينا من ربنا إلا على ذلك ، ولو ساغ ادعاء المجاز لكل أحد ما ثبت شيء من العبادات ، ولبطلت العقود كلها كالأنكحة والطلاق والأقارير وغيرها ، وجلّ الله أن يخاطب الأمة إلا بما تفهمه العرب من معهود مخاطباتها مما يصح معناه عند السامعين . وأيضاً فالكلام إذا قام الدليل على أن المـُتكلم به عالم ناصح مرشد ، قصده البيان والهدى والدلالة والإيضاح بكل طريق ، وحسم مواد اللبس ومواقع الخطأ وأن هذا هو المعروف المألوف من خطابه ، وأنه اللائق بحكمته ؛ لم يشك السامع في أن مراده هو ما دل عليه ظاهر كلامه . قال شيخ الإسلام ابن تيمية في أثناء كلام له : ومعلوم باتفاق العقلاء أن المخاطب المبِـين إذا تكلم بمجاز فلا بد أن يقرِن بخطابه ما يدل على إرادة المعنى المجازي ، فإذا كان الرسول المبلغ المبِـين الذي بيّن للناس ما أنزل إليهم يعلم أن المراد بالكلام خلاف مفهومه أو مـقتضاه ؛ كان عليه أن يقرِن بخطابه ما يصرف القلوب عن فهم المعنى الذي لم يُرده ، لاسيما إذا كان لا يجوز اعتقاده في الله ، فإنه عليه أن ينهاهم عن أن يعتقدوا في الله ما لا يجوز اعتقاده ، وإذا كان ذلك مخُـوفاً عليهم [6] ، ولو لم يخاطبهم بما يدل على ذلك ، فكيف إذا كان خطابه هو الذي يدلهم على ذلك الاعتقاد الذي تقول النفاة هو اعتقاد باطل - إلى أن قال : - وهذا كلام بيِّـن لا مخلص لأحد عنه . انتهى . انتهى كلامه رحمه الله « الدرر السنية في الأجوبة النجدية » (3/ 233- 234) |
|||
2013-12-28, 00:56 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
رحم الاله صداك يا قحطاني |
|||
2013-12-28, 14:50 | رقم المشاركة : 29 | ||||
|
أجيبي يا قطوف
اقتباس:
لماذا التهرب يا قطوف !!!!!! انت تقولين لا نسال القرية و شيخك يقول وعلى افتراض أن المراد بالقرية الأبنية سؤالها ممكن أنت متناقضة جدا يا قطوف الجنة !!!!! في ردك الأول قلت لا نسال القرية طبعا .. نحن في زماننا كيف نسال اهل القرية ؟ و اهلها قد اكل عليهم الدهر وشرب نعم لا نسال القرية بل نسال التاريخ و نقرأ ما حدث لتلك القرى و أهلها ... لكي نعتبر . فاعتبروا يا أولي الألباب و يا أولي الأبصار . وفي آخر رد لك و نقل لشيخك كتبت : كيف نفسرقوله تعالى « واسأل القرية » الشيخ عبدالكريم الخضير قوله -جل وعلا-: ﴿وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ﴾، قالوا: المراد أهل القرية؛ إذ القرية لا يمكن سؤالها، والصحيح أنه لا حذف؛ فالمراد بالقرية الأبنية بأهلها، القرية: الأبنية -العمران- بأهله، ولا يطلق على العمران مفرداً قرية، فالأهل جزء من القرية، وعلى افتراض أن المراد بالقرية الأبنية سؤالها ممكن، سؤال القرية ذاتها ممكن، كيف؟ فيكون جوابها بلسان الحال؛ يعني ألا يمكن أن تخاطب داراً خربة فتقول: أين أهلك؟ أين أربابك؟ أين من بناك؟ أين من عمرك؟ نعم، ألا يمكن؟ ألم يسأل علي -رضي الله عنه- القبور؟! والله المستعان. على كل حال الجواب في مثل هذا يكون بلسان الحال وإن لم يكن بلسان المقال يا قطوف الجنة إسمعي هذه الآية : قال تعالى : فَآَتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ ذَلِكَ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (38) وَمَا آَتَيْتُمْ مِنْ رِبًا لِيَرْبُوَاْ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُواْ عِنْدَ اللَّهِ وَمَا آَتَيْتُمْ مِنْ زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ (39) يريدون وجه الله عندك هو ذات الله من وجه و يد و عين و كل الصفات التي تؤمنون بها التي ليست كيد و عين و صفات المخلوقات, أي ليس مجازا حقيقا و معناه رحمة الله و رضوانه و مغفرته ؟ |
||||
2013-12-29, 17:23 | رقم المشاركة : 30 | |||||
|
اقتباس:
اقتباس:
ليس هذا عذر لنفي أسلوب بلاغي معروف المسمى إصطلاحا بالمجاز وجود المجاز اللغة و المجاز لا يحتاز إلى دليل المجاز موحود في كل اللغات |
|||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
...!, المجاز, الجنة, القرآن, باطل, قطوف |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc