اثر الضربات الجوية للقوات الحكومية فرار الدواعش من الموصل . - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اثر الضربات الجوية للقوات الحكومية فرار الدواعش من الموصل .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-06-12, 23:52   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

واشنطن (رويترز) - قال البيت الأبيض إن نائب الرئيس جو بايدن أبلغ رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي يوم الخميس أن الولايات المتحدة مستعدة لتكثيف وتسريع الدعم الأمني والتعاون مع العراق.
وعبر بايدن في اتصال هاتفي مع المالكي عن تضامن الولايات المتحدة مع العراق في قتاله ضد المسلحين الذين حققوا مكاسب ميدانية أمام القوات العراقية في شمال البلاد









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-06-12, 23:54   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الأمم المتحدة (رويترز) - قال دبلوماسيون إن مسؤولا كبيرا في الأمم المتحدة بالعراق أبلغ مجلس الأمن التابع للمنظمة الدولية يوم الخميس بأنه لا يوجد خطر مباشر لامتداد العنف إلى بغداد لكن هجوم المتشددين الإسلاميين في الشمال يشكل تهديدا كبيرا للسيادة في البلاد.
وأطلع رئيس بعثة الأمم المتحدة السياسية في العراق نيكولاي ملادينوف مجلس الأمن من خلال دائرة تلفزيونية مغلقة على التقدم المفاجئ في شمال العراق هذا الأسبوع لمقاتلي جماعة الدولة الإسلامية في العراق والشام المنشقة على تنظيم القاعدة.
واغتنم الأكراد العراقيون الفوضى يوم الخميس ليفرضوا سيطرتهم بسرعة على مدينة كركوك النفطية في شمال العراق.
وقال السفير الروسي لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين الذي تحدث بعد ملادينوف في الجلسة المغلقة إن ملادينوف "كان واثقا تماما من أن بغداد محمية بشكل جيد وأن الحكومة مسيطرة ومن ثم... لا يوجد خطر مباشر لامتداد العنف إلى بغداد."
لكن تشوركين تابع قائلا إن ملادينوف أشار إلى أن هناك مخاوف لامتداد العنف خارج شمال البلاد. ووصف السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة جيرار أرو الذي تحدث بعد تشوركين الموقف في العراق "بأنه كارثة."
وقال تشوركين الذي يرأس مجلس الأمن الدولي خلال شهر يونيو حزيران للصحفيين إن المجلس المؤلف من 15 عضوا أبدى تأييده بالإجماع لحكومة وشعب العراق في حربهم ضد الإرهاب.
وقال "أدانوا بقوة جميع الأنشطة الإرهابية والمتطرفة بغض النظر عن دوافعها."
واضاف "أكدوا كذلك أهمية الحوار الوطني الذي يشمل الجميع."
قالت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة سامانثا باور التي تزور حاليا الأردن وتركيا في بيان إن العنف من جانب الدولة الإسلامية في العراق والشام "تهديد أمني واضح للعراق وتهديد متنام للمنطقة."
وأضافت "الولايات المتحدة ستواصل العمل مع شعب العراق والشركاء الإقليميين والمنظمات الدولية لضمان أنه جرى توفير الموارد والاستراتيجيات المطلوبة لمحاربة جماعة الدولة الإسلامية في العراق والشام والجماعات الإرهابية الأخرى الناشئة."
وكان ملادينوف اجتمع قبل الحديث إلى مجلس الأمن مع رئيس البرلمان العراقي أسامة النجيفي.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق للصحفيين في نيويورك إن المجلس "عبر عن قلقه من الوضع الخطير قائلا إن استمرار العنف في مناطق في العراق هو التهديد الأكثر شدة لأمنه منذ سنوات."










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-13, 00:18   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

الثوار يبعدون 35 كم فقط عن بغداد وتحرير سجناء جلولاء واربعة تفجيرات بالطارمية

سيطر الثوار الان على منطقة أسيود بالمقدادية بمحافظة ديالى وغنم ثلاث همرات وزيل والكثير من الاسلحة والاعتدة داخل مقر السرية التابعة
وتم طلاق سراح السجناء والمعتقلين من مديرية شرطة جلولاء والاشتباك الان مع قوات البيشمركة قرب جسر جلولاء - قرة تبة
وتم استهداف تجمع لجيش المهدي بعبوة ناسفة في منطقة المحمودية مما ادى الى مقتل واصابة عدد منهم واشتباكات عنيفه الان في الدوره حي المكانيك بغداد
وسمعت اربعة من الانفجارات بقضاء الطارمية في شمال بغداد قبل دقائق من الآن.
كما تجري اشتباكات قوية في هور رجب والبوعيثة داخل بغداد

https://independencenews.net/news.php...=view&id=26225


والشيعة وكلابهم يتنادبون ويلطمون










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-13, 00:20   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

قرر مجلس النواب العراق الغاء الجلسة التي كان من المقرر ان يحث بها عن التصويت لقانون الطواريء حسب طلب المالكي
وقد نشبنت عركة بالايادي واستخدمت الالفاظ الغير اخلاقية بين اتباع المالكي ومناوئيهم
وقد عزا بعض المراقبين سبب عدم حضور النواب الى خوفهم من محاصرة بغداد وعدم استطاعتهم بالعودة الى محافظاتهم كما ان الكثير من البرلمانيين مع عولئهم خارج العراق

https://independencenews.net/news.php...=view&id=26188










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-13, 00:21   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

شاهد اقوى واكبر عملية اسر في العالم لجيش المالكي الرافضي الخسيس

https://www.youtube.com/watch?v=9t_ukI-DDHo










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-13, 00:26   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

خفايا معركة داعش: سقوط الموصل..عملية عسكرية أم انقلاب !


بعملية تشوبها الغاز سياسية وعسكرية. سيطر تنظيم داعش وفرض سيطرته على مدينة الموصل، مركز محافظة نينوى، (405 كم شمال العاصمة بغداد)، أمس الثلاثاء، (العاشر من حزيران 2014 الحالي)، واستولى على المقار الأمنية فيها ومطارها، وأطلق سراح المئات من المعتقلين، ما أدى إلى نزوج الآلاف من عوائل المدينة إلى المناطق المجاورة وإقليم كردستان.
مع الفرض الذي يقترب من الحقيقة، ان ما حدث لم يكن بمعزل عن التأثير الخارجي المستفحل في مناطق غرب العراق، هذه المناطق والتي تمتد من الموصل شمالا الى الانبار غربا وهو خط عمودي يشكل الخط الفقري لتواجد المكوّن السني. والذي كان منطقة مخلخلة وموطن قلق للحكومة الاتحادية لأسباب عديدة. وسقوط مدينة بحجم الموصل وبهذه الطريقة الدراماتيكية يؤشر ليس لوجود داعش فقط. وانما يشير وبشكل واضح ان هناك انقلابا واضحا على العملية السياسية في العراق، والدليل ان كرة الثلج المتدحرجة بدأت تتكوّر وتكبر لتصل الى مسافات قليلة من العاصمة بغداد. فقد انحدرت المجاميع المسلحة صوب محافظة صلاح الدين واكدت المصادر اليوم الاربعاء، أن عناصر تنظيم (داعش) سيطروا بشكل كامل على مدينة تكريت، (170 كم شمال بغداد)، وقضاء الدور، شرقي المدينة، مسقط رأس (عزة الدوري) نائب الرئيس صدام حسين، من دون قتال، فيما أكد أن مسلحي التنظيم يحاولون السيطرة على مبنى القصور الرئاسية الذي يضم مجلس المحافظة. وكان مسلحون من عناصر تنظيم (داعش) سيطروا في وقت سابق من اليوم، على مقر للجيش شمالي قضاء الضلوعية، (100 كم جنوب تكريت، 170 كم شمال بغداد)، وبسطوا نفوذهم على شمالي القضاء، فيما جمعت قوات الشرطة الاسلحة التي تركها الجنود الفارون من المقر.

وتعد محافظة صلاح الدين ومركزها مدينة تكريت، من المناطق الساخنة التي تشهد أعمال عنف مستمرة، فضلاً عن كونها من المناطق التي تشهد حراكاً جماهيرياً مناوئاً للحكومة، فيما يسيطر مسلحون من تنظيم (داعش) منذ يوم أمس، على قضاء الشرقاط وقضاء بيجي وناحية سليمان بيك.

وافادت مصادر امنية في بغداد، اليوم الاربعاء، بان قوة خاصة من بغداد اتجهت الى صلاح الدين لدعم القوات الامنية.

وقال المصدر إن (قوات خاصة اتجهت من العاصمة بغداد الى محافظة صلاح الدين لدعم القوات الامنية هناك).

وكان مصدر أمني في محافظة صلاح الدين قد افاد، الأربعاء، بأن اشتباكات عنيفة اندلعت بين الجيش العراقي وعناصر تنظيم داعش عند مدخل مدينة سامراء.

وقال المصدر إن (قطاعات من الجيش العراقي دخلت باشتباكات عنيفة مع عناصر تنظيم (داعش) قرب مدخل مدينة سامراء). وتشكل سامراء منطقة مهمة للشيعة لوجود مرقد الامامين علي الهادي والحسن فيهما، وكانت القوى الارهابية قد قامت بتفجير المرقدين عام 2006 والتي على أثرها كانت الحرب الاهلية والطائف

وأضاف المصدر ان (عناصر (داعش) يحاولون اقتحام المدينة بعد سيطرتهم على عدد من مدن محافظة صلاح الدين). وفي تطورات الاحداث الانية فقد توجهت قوات من النخبة الى مدينتي الموصل بقيادة اللواء ابو الوليد مع جهد عسكري كبير من اجل تطهير المدينة من عناصر داعش والقوى المتحالفة معها (تنظيم حزب البعث بقيادة عزت الدوري) وعناصر الطريقة النقشبندية)، وان هذه القوات وصلت طلائعها الى مدينة الموصل مصحوبة بجهد جوي من طيران الجيش، وان اللواء ابو الوليد منحه نوري المالكي القائد العام للقوات المسلحة صلاحيات مطلقة من اجل التعامل مع داعش. يأتي هذا بعد تخات القيادات العليا من الجيش يوم أمس عن اداء مهامها وتوجهت الى اقليم كوردستان المحاذي لمحافظة نينوى. ويبدو ان قوات الجيش بدأت بالتقاط انفاسها وبدأت بهجوم عكسي بدأ منذ ظهر اليوم في مناطق صلاح الدين وكركوك والموصل. ولعل الخطر يكمن ان تصل قوات داعش الى حدود بغداد التي يحيطها ديموغرافيا حزام بشري سني من جهة الشمال والغرب. وتعد هذه المناطق حاضن كبير لقوى القاعدة وداعش وبقايا حزب البعث. وتشير الدلائل ان هذا الحزام هو بمثابة خلايا نائمة.










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-13, 00:30   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سيقول الأمريكيون والأروبيون بعد مدة قصير ، لقد أخطأنا وأن الأسد كان على حق عندما كان يقول أن الإرهاب سيرتد على دول الجوار وعلى الغرب الذي كان يدعم هذه الجماعات ولازال في سورية لأن من تحصل على هذا السلاح في سورية هو نفسه من يشن هجوما على العراق اليوم ولا نعرف ماهو المكان القادم ؟ لقد صدق حدس الأسد ، ننتظر أن تصحح الدول الغربية البوصلة والمسار .










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-13, 01:06   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ما حصل في الموصل كان خيانة وليس تقاعساً

مازال العراقيون تحت صدمة سقوط محافظة نينوى بيد داعش دون قتال رغم وجود قوات عراقية كبيرة مجهزة بأحدث الاسلحة والاجهزة كانت مرابطة هناك ولا يمكن قياسها باي شكل من الاشكال مع المجموعات المسلحة لداعش.
من حق العراقيين الا يصدقوا ما حدث في الموصل، لسبب بسيط وهو ان داعش ورغم ما تملكه من حواضن في محافظة الانبار ورغم مرور اكثر من عقد على تواجدها هناك الا انها مازالت عاجزة عن فرض سيطرتها على تلك المحافظة، هذا اذا ما استثنينا مدينة الفلوجة، وكذلك لانشغال هذا التنظيم الارهابي في القتال في سوريا.

ان ما تم الكشف عنه من وثائق وكذلك من تصريحات بعض الجنود الذين انسحبوا من الموصل، ومن تصرفات محافظ نينوى اثيل النجيفي ومن التطورات المتلاحقة التي اعقبت سقوط الموصل، اكدت صدقية مشاعر العراقيين ازاء ما حدث في الموصل، فكل تلك القرائن تؤكد ان امرا ما دبر في ليلة الثلاثاء 10 حزيران/ يونيو.

لقد كشفت كتب رسمية صادرة عن محافظ نينوى اثيل النجيفي، ان الاخير أمر جميع الدوائر الرسمية بالمحافظة تزامنا مع بدء هجوم تنظيم داعش على الموصل، بإتلاف وحرق كافة العقود وجميع الوثائق الرسمية التي تحمل توقيعه وشدد على جميع الموظفين والعاملين بعدم مواجهة ارهابيي داعش، الذين اطلق عليهم اسم "المجاهدين"، والهرب بأي وسيلة.

ففي احدى هذه الوثائق يقول النجيفي :انه "نظرا للظروف العصيبة التي تمر بها المحافظة وقناعتنا بعدم قدرة الجيش على مواجهة المجاهدين، نوجه بالالتزام بالتعليمات التالية في كافة الدوائر والمؤسسات التابعة للمحافظة:

- إتلاف وحرق كافة العقود وجميع الوثائق التي تحمل اسم وتوقيع المحافظ.

- على جميع الموظفين والعاملين عدم مواجهة المجاهدين والهرب بأي وسيلة حفاظا على الأرواح والممتلكات.

- تقليل الحراسات الليلية حفاظا على أرواح المنتسبين.

ويعاقب بأشد العقوبات المخالف ويتم طرده من وظيفته أو إحالته إلى لجان تحقيق مختصة بأمن المحافظة.

هذه التعليمات الصارمة كان قد سبقتها حملة مسعورة قادها النجيفي وشقيقه رئيس مجلس النواب العراقي اسامة النجيفي ضد الجيش العراقي، وكانت تهدف الى بث الفرقة بين منتسبيه وتشتيت قواه وخلق هوة بينه وبين ابناء المحافظة، في المقابل كانت الادارة المحلية والمحافظ يغضون الطرف على نشاطات وتحركات عناصر داعش في المحافظة.

اما الحرب النفسية الخبيثة التي شُنت على منتسبي الجيش من قبل بعض الضباط البعثيين، الذين تم اعادتهم باصرار البعثيين الذين اندسوا وفرضوا على العملية السياسية ومن بينهم الشقيقان النجيفي الحاقهم بالجيش العراقي للاستفادة من خبراتهم!!، فقد خلقت حالة من الهلع النفسي بين الجنود عبر التاكيد على عدم الانتحار في مواجهة داعش، وصدرت اوامر بالانسحاب، وهذه المعلومات كشف عنها العديد من الجنود الذين هربوا الى كردستان.

لا نكشف سرا ان قلنا ان الغالبية العظمى من قادة داعش وقبلها القاعدة في العراق هم من كبار قادة الحرس الجمهوري الصدامي، حتى ان داعش اطلقت على هجومها على الموصل "غزة عبد الرحمن البيلاوي"، فعبد الرحمن هذا كان الرجل الثاني في تنظيم داعش، وكان احد منتسبي الحرس الجمهوري برتبة عقيد في ظل النظام الصدامي قبل ان يلتحق بالزرقاوي ويتسلق سلم القيادة في القاعدة، وقد قتل قبل فترة قصيرة، وهو ما يكشف العلاقة العضوية بين ايتام النظام الصدامي من قوات امن وحرس جمهوري وقوات خاصة وبين القاعدة.

اما على صعيد البعثيين الذين فرضوا على العملية السياسية، فان ممارساتهم وتصرفاتهم بعد سقوط الموصل، تكشف حقيقة ان هناك مؤامرة خطيرة حصلت، فهولاء البعثيون ومن ورائهم الرجعية العربية، اخذوا ينفذون الدور الذي انيط بهم في اطار هذه المؤامرة، فجميع الكتل البعثية حملت رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي مسؤولية ما حصل، ورفضت دعوته الى فرض حالة الطوارىء، التي دعا اليها المالكي، دون ادنى شعور بالمسؤولية ازاء المخاطر التي تحدق بالعراق وشعبه، حتى ان البعثيين اخذوا يمارسون حربا نفسية على العراقيين، كما مارس قادة الجيش في الموصل ضغوطات نفسية على الجنود، حيث اخذوا يصرحون عبر الفضائيات العربية ان داعش تتحرك صوب بغداد وان الجيش لامقدرة له على مواجهتهم، وكانهم يزفون بشرى لايتام النظام المقبور والرجعية العربية وعلى راسها السعودية، وهو ما نشاهده وبشكل مكثف في اداء قناة "العربية" السعودية سيئة الصيت، التي اعتبرت نصر داعش نصرها، واخذت تنفث سما، كما تنفث الافعى، ضد الشعب العراقي المظلوم.

هذا ما تم كشفه خلال اليومين الماضيين، وان الايام القادمة ستكشف المزيد من خيوط المؤامرة التي يواجهها العراق، وهو ما لمح اليه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، لذا فان الذي حصل في الموصل لم يكن تقاعسا بل خيانة وخيانة كبرى.










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-13, 01:08   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نفس الناس الذين وضعوا السلاح ابان دخول الغزو الأمريكي للعراق هم نفسهم الذين وضعوا السلاح لدخول " الدواعش " الخيانة واحدة وأهلها معرفون اليوم ، فمن خان صدام حسين ؟؟؟

https://www.youtube.com/watch?v=MHSckijVOLw










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-13, 01:11   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
خالد عنابي
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني مشاهدة المشاركة
شاهد اقوى واكبر عملية اسر في العالم لجيش المالكي الرافضي الخسيس

https://www.youtube.com/watch?v=9t_uki-ddho
نقتبسها باش يزيد الزمزوم يشوفها مع انه لا يملك الشجاعة للمشاهدة ههههههههههه









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-13, 01:31   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نينوى وما فيها من محافظات الموصل أهله وجيشه وشرطته سنة ، ومحافظه النجيفي سني

اقليم كرستان أهله وجيشه وحكامه كرد

فمن اعتقل من ؟ ومن سلم السلاح لمن ؟


ههههههههههههههـ










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-13, 02:00   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-13, 06:25   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
أبو معاذ محمد رضا
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا الفيديو يكذبك ويخرصك:
https://safeshare.tv/w/WiyKcOyAFn










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-13, 06:45   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
أبو معاذ محمد رضا
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
نفس الناس الذين وضعوا السلاح ابان دخول الغزو الأمريكي للعراق هم نفسهم الذين وضعوا السلاح لدخول " الدواعش " الخيانة واحدة وأهلها معرفون اليوم ، فمن خان صدام حسين ؟؟؟

https://www.youtube.com/watch?v=mhsckijvolw
أنت متناقض
من جهة تسمي صدام بالمقبور
ومن جهة تنتقد من خانه
أظن أنك تنقل بطريقة قص لصق دون أن تقرأ أنت ما تنقله لنا.









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-15, 15:48   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سورية في عمقها العراقي: هل كان «بول بريمر» داعشياً؟



هكذا قرَّر ما يُسمى تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، والمسمى اختصاراً «داعش»، كسرَ الحدود المصطنعة، التي أقامها الاستعمار بين حدود الولايات الإسلامية في العراق والشام، فأطلقت لنفسها العنان لتَهيم في صحرائها، لتأخذنا وإياها، ومن خلفها المنطقة بالكامل إلى صحراءَ بلونِ الدم، لا تشبه بقتامتها ووعورتها إلا لون الدم الذي حملته مشيخات النفط وحليفهم العثماني لرسم ملامح المنطقة كما لو أننا في عصور الجاهلية.
رسمٌ سيدفع ثمنه الجميع، إذا ما استمر البعض بالظنّ أن «تدعيش» المنطقة هو الطريق الوحيد للنجاةِ بأنفسهم من حتمية الزوال، كما ظنوا في السابق بأن «أسلمة» الأنظمة السياسية والضحك على شعوب المنطقة بالمصطلحات الرنّانة كـ«الربيع العربي»، و«التحليق نحو الحرية» قادرة أن تجعل الجميع يقدمون لهم فروض الطاعة، كنماذج تُحتذى في احترام الإنسان وحقوقه.
لم تكن مشاهد استيلاء «داعش» على العتَاد المتطور والمال والسبايا من نساءِ المناطق التي دخلوها، إضافة لمشاهد تصفيةِ المدنيين الذين كانوا يحاولون الهرب من طغيانهم بجديدةٍ، لأنهم في الواقع ارتكبوا في سورية ما هو أبشع بكثير من تلك الجرائم. لكن المتجدد هو إصرار البعض على اعتبار أن الحالة الداعشية تريد العودة بنا إلى العصور الحجرية، لأنها تسعى لإدخال المناطق التي تحتلها في أتون الجهل والتخلف، عندها علينا أن نتوقف ونسأل هؤلاء: ما الجديد في الطريقة الداعشية للحكم، إن كانت صورة مستنسخة عن طريقة «آل سعود» في إدارة أمور مملكة الجهل؟!.
منذ أن دخل «آل سعود» الدرعية وارتكبوا ما ارتكبوا فيها من مجازر، حتى قيامهم بهدم ضريح حمزة سيد الشهداء (في كتاب حاج في الجزيرة العربية لـ«جون فيليبي» الصفحة 105 يعترف مراجعو الكتاب بأن «آل سعود» قاموا بذلك)، أي إننا نعيش منذ عقود عصراً «داعشياً»، تعايشنا معه لأننا ببساطة كنا نعتمد فكرة تجميل الحقائق لا مواجهتها، وهذا ما ندفع ثمنه الآن. أي إن داعش ليست فكرة مستحدثة بل هي الجناح المقاتل لفكر «آل سعود» السياسي. تماماً كما أن «أحمد داوود اوغلو» يمثل الجناح السياسي لعصابات الإخوان المسلمين والجماعات الدينية الأخرى التي قتلت في سورية وحدها آلاف الأبرياء. لم تفاجئنا صحيفة «واشنطن بوست» عندما أقرت أن داعش الآن هي أغنى منظمة إرهابية، لكن ما فاجأنا هو تعاميها عن حقيقة أساسية أن سبب غناها لا يعود لسرقة ملايين الدولارات من أحد البنوك العراقية فحسب، بل هناك في الدول المجاورة من يقوم بشراء النفط الذي تسرقه من العراق، وهذا ما أكدته الصحف التركية عن قيام حكومة أردوغان بذلك.
بالتأكيد أن ما يجري في العراق الآن بات حديث الساعة، وربما في قادمات الأيام فإنه سيسحب البساط من الحدث السوري. الكثير من التحليلات كُتبت، بعضها يستحق الاحترام، وبعضها الآخر لا يبدو أكثر من نكتة سمجة، تحديداً تلك التحليلات التي تربط بين دخول داعش والجرائم التي ارتكبتها، والرغبة الأميركية باختلاق عذر لإعلان انسحابها من الحرب على سورية، ويتجاهل أصحاب هذا التحليل العميق الناتج عن حنكة لا يشبهها إلا حنكة وزير الخارجية الإماراتي «المحنك جداً»، أن اقتحام داعش لتلك المناطق وسيطرتها على هذا الكم الهائل من السلاح، جاء بعد ساعات فقط من إعلان البيت الأبيض عن رغبة أميركية بدعم المعارضة السورية بأسلحة فتاكة. إن الربط بين الانسحاب الأميركي وما تقوم به داعش هو تسويق غير مباشر لفكرة أن داعش منظمة تتحرك خارج سيطرة الولايات المتحدة وتابعيها في بعض مشيخات النفط.
بالمطلق علينا أن نميز بين أمرين اثنين، يفصل بينهما خيطٌ رفيع: من الخطأ الظن أن الولايات المتحدة الآن ستضطر لتقول كلمتها في العراق، لأنها ببساطة استيقظت لتجد مصالحها في منابع النفط مهددة، لكن الأدق أن نتحدث عن مجموعة عوامل تقوم الولايات المتحدة بتهيئتها لتعطي لنفسها مبرراً لأي خطوة مستقبلية، قد تكون بمساعدة أطلسية، فالبعد الأطلسي موجود بقوة بدخول العامل التركي على أرض الواقع، تحديداً لما «تظنه» تركيا بأن لها وديعةٍ شعبية في بعض المناطق التي دخلتها «داعش». الآن أصبح الأمر أكثر تعقيداً بعد الحديث عن قيام داعش بخطف دبلوماسيين أتراك. هنا يمكننا التساؤل ببساطة: إذا كانت داعش لم توفر يوماً سائق سيارة شاحنة لم يعرف عدد ركعات صلاة الفجر، فماذا تريد من خطف الدبلوماسيين الأتراك وتركهم أحياء، بمعنى أدق ماذا يُراد من افتعال قضية خطف الدبلوماسيين؟!
منذ الخروج الأميركي المذل من العراق، كان هذا البلد عُرضة للتجاذب الإقليمي والدولي، ليس السبب غناه النفطي فحسب ولكن باعتباره أرضا خصبة لإمكانية تصفية الحسابات بين اللاعبين الأساسيين في المنطقة. إقليم كردستان بات أشبه بمحمية أميركية إسرائيلية، أما الجنوب فكان هو الآخر ساحة انتقام عبر التفجيرات الإرهابية التي حصدت يومياً عشرات الأبرياء. يبقى الوسط، حيث إن هذه المنطقة بقيت خارج حدود السيطرة، فلا الدولة العراقية أحكمت السيطرة عليها ومنعها أن تصبح بؤرة لتفريخ الإرهابيين، ولا العشائر باتت تؤثر في أبنائها لثنيهم عما هم عليه، باعتبار أن مبايعة الأمير في فكر التنظيمات المتطرفة تعني حكماً إسقاط أي ولاء لأي شخص دونه. بالتالي حتى الفكر العشائري (على علاته)، كان مفيداً في بعض الأحيان في إيجاد الحلول للكثير من المشاكل. وسط هذا الضياع الذي يعيشه العراق كان هناك نوع من الحراك السياسي تعيشه الدولة، وهو يشكل واجهة ما لها. هذه الواجهة وإن كانت لم تفرز الطبقة السياسية الرصينة بالكامل، والتي تحمل الولاء المطلق للعراق، لكنها كانت تقلق الكثيرين من الذين لديهم أحقاد طائفية أولاً، وحقد على وجود أي شعب في محيطهم قادر على أن يحكم نفسه بنفسه، دون أن يكون له حصة ما في هذه الدولة. وبناء عليه كان لابد من العبث بالمحظور، وهي الحرب الطائفية التي لا تُبقي ولا تترك، وهذا الأمر يمكننا أن نستنتجه من أمرين: أولاً: الترويج بشكل كبير لفكرة أن البعثيين في العراق هم الذين يقودون المعارك، والحديث عن الجيش النقشبندي هو لوضع الشيعة في مواجهة مع ما تبقى من اعتدال سني، وهو قد لا يكون بريئاً أبداً، تحديداً أن «عزت الدوري» الذي يتحدثون عنه بلغ من العمر عتيا، (عمره الحالي ثمانون عاماً)، فعن أي قوات يتحدثون؟ لعل قصة «عزت الدوري» تشبه قصة «بن لادن» و«الظواهري» وتسجيلاتهما، والتي للمصادفة كانت دائماً برعاية قناة الجزيرة!
ثانياً: وهي الفكرة التي نستطيع أن نقرأها من خطاب أوباما، عندما تحدث عن حتمية وقوع حرب أهلية في العراق إذا ما قامت «داعش» بتفجير الأماكن المقدسة. إن حديث أوباما عن الحرب الأهلية إذا تم ضرب الأماكن المقدسة، هو تماماً كمن يعطي إيعازاً لهذه العصابات لنسف هذه الأماكن المقدسة، والمقاربة بسيطة: الغرب يعي تماماً نفسية التكفيريين، والطريقة التي ينظرون فيها إلى الأمور، فهذا التكفيري يجد في تلك الحرب الدينية إن حدثت، منجاة له، لأنه سيقاتل أعداء الدين، وهو يريد أن يُقتل في سبيل ذلك، فهل سيتورع عن القيام بكل ما يجب القيام به لتحقيق مراده؟ وعليه فإن الحرب الدينية قد تكون مقبلة، لكن ما الهدف الآن من كل ما يجري؟
أدرك الجميع أنهم فشلوا في سورية، هناك من يحاول لحاق ركب التوازنات والتسويات عبر فرض وجوده في منطقة ما، تحديداً أن هذه المنطقة وإن كانت على أرض العراق فإن لها امتدادات في سورية، وبالتالي تعيدهم بطريقة غير مباشرة للحدث السوري، لكن هذا الأمر هو جزء من الحقيقة وليست كلها. إن ضرب المشروع الممتد من إيران والصين حتى المتوسط كان بحاجة لمطب أياً كان نوعه، فما بالنا إن كان هذا المطب يقدم للأكراد في العراق حلمهم بدولة مستقلة، يعيدُ الأتراك نحو ما يسمونه امتدادهم الجغرافي في سورية والعراق، ويعيد «آل سعود» من جديد نحو الواجهة كصانع للحدث وليس هامشياً، ولو كانت الصناعة إرهابية «أساساً هم لا يتقنون أكثر من ذلك». هذا الأمر كله بحاجة لرعاية أميركية يرسخ بُعدها الحيوي بإشرافها على نفط الخليج. لكن الأخطر، من كل ذلك وهو ما علينا التعاطي معه بالكثير من الجدية، هو الانجرار نحو حربٍ مذهبية كانت أولوية في خطة «عوديد ينون» حول إعادة تكوين الشرق الأوسط، فهل فهمنا الآن وبعد أكثر من عشر سنوات على غزو العراق، لماذا قرر «بول بريمر» فجأة... حل الجيش العراقي؟










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
للقناة, الموسم, الدواعش, الدوحة, الحكومية, الضربات, فرار


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:24

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc