|
منتدى المجتمع مواضيعه اجتماعية تهتم بالحياة اليومية للمجتمع |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
** مشاركتي في حملة يدا بيد **ظاهرة تشبه الرجال بالنساء
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-02-03, 15:49 | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
اقتباس:
هي فعلا موجودة بنسبة كبيرة خاصة في المدن الكبرى في السابق لم يظهرو للعيان لكن الان انقلبت الموازين واصبحو يمارسون عاداتهم الغريبة المتشبهة بالنساء جهارا نهارا للاسف للاسف الظاهرة اخذت منحى خطير جدا
|
|||||
2016-02-03, 16:00 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
|
|||
2016-02-03, 16:23 | رقم المشاركة : 18 | ||||
|
اقتباس:
التقليد الاعمى والبعد عن الدين وغياب الدور الاسري كلها عوامل ساهمت في ظهور هذه الظاهرة وغيرها من الظواهر المحرمة في الدين الاسلامي حسبنا الله ونعم الوكيل في من كان سببا في هذا كله الله المستعان على كل حال |
||||
2016-02-03, 16:51 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
قبل البدأ في كلامي أنوه لقرائة العدالة الإجتماعية أما بعد:
يوجد مثل شعبي يقول تنتهي حريتك عدنما تبدأ حريت الأخرين هذا المثل هو بمثابة قانون إنساني وضعي في محاولة لصغية المادة القانونية بطريقة بسيطة. نعم الأن ندخل لب الموضوع: مسألة التشبه أو الإقتران بطرف الأخر مسألة لديها خبراء في المجال الطبي الحديث يتكلمون على أنها ظاهرة طبيعية موجود منذ الأزل وليست بأمر الجديد. يمكن التطور الجنائي للفرد بتغيير على درجة تدفق لعناصر الدوبامين و غيرها بدرجات مختلفة و هذا سبب الميول العاطفي أو ربما الميول الجنسي للفرد خاصة. هذا من الجانب العلمي. أما الأن من الجانب الفلسفي الإجتماعي: أولا نحن في القرن 21 و في سنة 2016 ميلادي لقد تغيرت مقايس تعيين الرأي من مجتمع إلى أخر حسب طروف المكان و الزمان مثلا في الدين الإسلامي يأيد المتاجرة بأجساد البشر (زواج ملك اليمين و الجواري ) و يحلل ذالك , إلى أن أتت أمريكة في سنوات الخمسينيات لتضع قانون دوليا صارم يحد من ظاهرة المتاجرة بالبشر مهما كانت الطريقة و أثبتت صرمتها بتأييد القانون الوضعي البشري على القانون العدمي. تختلف الزوايا و النقطة واحدة , فلا يمكن للمجتمع أن يضغط على من يخالف معايير المجتمع إلا في حالات الإجرام أو حالات الإظطربات النفسسة و العصبية. فعل التشبة أو الإقتران بنفس الطرف فعل عادي وليس خارج على السنن الكونية لعالمنا. مادام الفعل لا يدل إظطراب نفسي أو عصبي أو فعل إجراميا فلا أحد لديه حرية في التسلط على مجتمع يوافق على ذلك. عزيزي القاريء أنت أمام قانون وضعي وليس قانون إسلامي أو مسيحي أو يهودي أو بوذي أو لا ديني فهاذا قانون وضعي بين البشر جميعا متفق عليه تحت عنوان حرية الفرد أولا بثقافة مجتمع بأكمله وختاما : أعتذر على التدخل المناقض للفكر الديني أو الفكر التطرفي الديني. لأن القانون أولا تقبلوا من فائق الإحترام و التقدير تحياتي |
|||
2016-02-03, 17:06 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
السبب في اعتقادي هو نقص الوازع الديني و التقليد الاعمى للغرب المتحرر |
|||
2016-02-03, 17:11 | رقم المشاركة : 21 | ||||
|
اقتباس:
ما يهمني هنا اخي المنظور الاسلامي لهاته الظاهرة الدخيلة على مجتمعنا وعلى عاداتنا وتقاليدنا اما غير ذالك فلا اعترف بوجوده اصلا سواءا القوانين الوضعية او العدالة الاجتماعية الغربية يعني هل يمكن لهؤلاء الاشخاص ان يكونو مجتمعا وان يكونو أسرة وووووو رسول الله صلى الله عليه وسلم نهانا عن التشبه بقوم لوط واما قولك بالتطرف الديني هذا ليس تطرف بل حقيقة واضحة حتى في الغرب الاوربي يحاولون القضاء على الظاهرة بشتى الوسائل تحياتي اخي |
||||
2016-02-03, 17:13 | رقم المشاركة : 22 | ||||
|
اقتباس:
والشئ المؤسف ان تجد من يشجع هاته الظاهرة بداعي الحرية والتحرر........................... |
||||
2016-02-03, 20:06 | رقم المشاركة : 23 | ||||
|
اقتباس:
أضن و من المؤسف أن نرى في القرن الواحد و العشرون مجتمعا ينكر حقيقة القوانين الوضعية المرافعة لراية الحرية الشخصية
و أن أسس بناء الحضرات المعاصرة و قد إعتمدت ولازالت تعتمد و تصلح في كل تلك القونين. مع أننا نلاحظ فرق السنوات الضوئية بين المجتمعات القومية (المجتمعات الذكورية) و المجتمعات الفردية بخصوص الإسلام فلا دخل لفلسفة الحرية في ذلك لأن القانون الوضعي يتضارب نقضا مع الديانات تقريبا كلها. سأضع رأيك تحت المجهر محاولا أن أوضح بعض النقاط: أولا : من هم قوم لوط ؟ ثانيا: كيف كان ينجب الأطفال من قوم لوط ؟ هل كانت لديهم نساء؟ ثالثا: هل كانت قوانين وضعية تسير الأمن العام في ذلك الزمان ؟ رابعا: هل من الحرية منع الحر من حرية إختيار الحرية ؟ خامسا: أين الفائدة وراء منع التشبة أو الإقتران بطرف أخر ؟ سادسا: هل أرى أدافع عن رأي بالمنع أو بالحوار ؟ و في الختام بناءا على القيم الإنسانية و الكرامات الأخلاقية و من باب الحكمة أقول: إفعل ماشئت لاكن لا تضلم أحدا و حرية المعتقد أضعها في مقام الحريات الشخصة إذا كان لديك إيمان بلحجر فتلك حريتك أما أن ترشقني بها فتلك حريتي تقبلوا من فائق الإحترام و التقدير تحياتي |
||||
2016-02-03, 20:56 | رقم المشاركة : 24 | ||||
|
اقتباس:
في مجتمعنا الاسلامي الحرية مرتبطة باحترام ما ينص عليه الدين الاسلامي والاسلام هو دين الدولة الجزائرية ومن واجبنا ان نحارب هاته الظاهرة لان الرسول عليه الصلاة والسلام نهانا عن هاته الافعال المقيتة يعني لا وجود لمثل هؤلاء في ديننا ولا نقاش في هذا اخي الكريم واذا لم نقضي على هذه الظاهرة ستحدث الكوارث برايك هل من المنطقي او هل يتقبل العقل زواج رجل برجل اي عقل يقبل هذا بل اي قوانين واي شرائع تدعو الى هذا؟؟ تشبه الرجال بالنساء ظاهرة نفسية مرضية غير اخلاقية تخلق العديد من الافات الاجتماعية . انتهى احتراماتي اخي |
||||
2016-02-03, 22:26 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
جزاك الله خيرا |
|||
2016-02-04, 09:42 | رقم المشاركة : 26 | ||||
|
اقتباس:
يتوجب عليا الأن رفع من مستوى النقد قليلا.
أختي الكريمة مجتمعك الإسلامي ليس قانون مدنيا لأن دين الدولة لا يتوجب على الدولة أن تتماشى مع قوانينه لأن الدين ببساطة حرية فردية و ليس فرض على المجتمع بأسره. ذكرت لك أعلاه أنه من الواجب إحترام الحريات الشخصية و ليس تطبيق قوانين الإسلام فوبيا. قوانين الدين غير صالحة لكل مكان وزمان كما ذكرات لك من قبل أنه تم تجريم فعل شراء الجواري و الملك اليمين. أختي الكريمة من خلال تحليل رايك وجدت أنه لديك تطرف ديني إسلامي و أصولية دينية مع ميول أنثوي واضح. ذكرت و أصررت على محاربت التشبه الرجال بنساء و أيضا ليس لديك أسلوب تقبل الأخر. فأين محاربة النساء المتشبهات برجال ؟ لكي نوضح النقاش أكثر للقراء الكرام : بخصوص اللباس فقط ! نسبة الرجال المتشبهين بنساء : حوالي 14 % في العالم بأسره نسبة النساء المتشبهين برجال: حوالي 80 إلى 85 % في العالم بأسره أين النساء في رايك ؟ هل مجتمعك و دينك الإسلامي نزع سروال المرأة و ألبسها حجابا إسلاميا شرعيا حسب الدينك ؟ أختي الفاضلة تكلمت أعلاه عن التشبه فقط و أترك لك حرية الرؤية في العلاقات الجنسية النسوية التي أصبحت أضعاف الجنون بإجرام في الإنتقام و الإجهاض و و و ... لا يمكن لا يمكن لا يمكن إخفاء حقيقة النساء بفعل ليس له مقام في تعريف الإجرام أصلا من المجرم المتشبه بنساء ؟ أم النساء الاتي قتلن أطفالهن في فعلة يعاقب عليها القانون الإنساني قبل المدني ! لا أريد أن أتجاوز الحدود حريات الفرد أكثر من هذا قالها المعري الحكيم من زمان: أغاية الدين أن تحفوا شواربكم /***\ يا أمة ضحكت من جهلها الأمم. أعتذر للإخوة الكرام و أرجوا منكم تقبل الإحتراماتي و تقديراتي لكم شكرا لكم |
||||
2016-02-04, 13:05 | رقم المشاركة : 27 | ||||
|
اقتباس:
الله المستعان على كل حال ومن منا لا يضيق صدره ولا يتأسف فعلا اننا في زمن غريب لا حول ولا قوة الا بالله |
||||
2016-02-04, 14:48 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2016-02-04, 16:35 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
وفيكم بارك الله
فعلا موضوع يستحق النقاش |
|||
2016-02-04, 18:16 | رقم المشاركة : 30 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc