ماجيستير اللسانيات العربية باتنة وبسكرة - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > الحوار الأكاديمي والطلابي > قسم أرشيف منتديات الجامعة

قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها .....

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ماجيستير اللسانيات العربية باتنة وبسكرة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-09-08, 19:14   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
ميرال النوي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sabi.k مشاهدة المشاركة
أختي غدا سأذهب للكلية وسأستقصي هناك وأكيد سوف آتي بالجديد إن شاء الله
سجلتي انا مازال وكتاه يكملو








 


قديم 2012-09-08, 19:30   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
نسيمة الجزائر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية نسيمة الجزائر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم اخواتي انا هنا ايضااا سانضم اليكما ان شاء الله
لقد سجلت في جامعة بسكرة للمشاركة في الماجستير مزال باتنة ماسجلت
ان شاء الله نتعاونو مع بعض وربي يوفقنا










قديم 2012-09-08, 19:34   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
ميرال النوي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيمة الجزائر مشاهدة المشاركة
السلام عليكم اخواتي انا هنا ايضااا سانضم اليكما ان شاء الله
لقد سجلت في جامعة بسكرة للمشاركة في الماجستير مزال باتنة ماسجلت
ان شاء الله نتعاونو مع بعض وربي يوفقنا
انشاء الله مرحبااااااااااااا بيك اختاه









قديم 2012-09-08, 19:36   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
sabi.k
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميرال النوي مشاهدة المشاركة
سجلتي انا مازال وكتاه يكملو
والله يا أختي راكي تعرفي الجامعة نتاع باتنة
في إعلان بالأنترنيت وجدت أن الأدب العالمي الجزائري آخر أجل للتسجيل فيه هو 30/09/2012
أما اللسانيات العربية فهو 05/10/2012
والمسابقة تجرى يوم 20/10/2012
أما كي تروحي عندهم ما تلقاي والو
صحراء قاحلة حتى الأساتذة يتعدون على أصابع اليد الواحدة









قديم 2012-09-08, 19:39   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
sabi.k
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

عادة ما يكون الامتحان حول فكرة للنقد والتحليل، وعليه، فإنني أنصح الطالب بالأمور الآتية :
- صغ أفكارك في عبارات مباشرة وواضحة ومنظمة حسب مقتضيات المطلوب .
- أثبت قدرتك على التحليل العلمي المنظم الذي يستند إلى الآراء المنطقية المختلفة، ويتطلب ذلك ما يأتي
• العمق في التناول، والابتعاد عن السذاجة والبديهيات في الطرح .
• عرض الآراء وغربلتها والرسو على أفضلها وأرجحها.
• اعتماد التمثيل من المخزون العلمي السابق.
- استعمال لغة سليمة مشفوعة بعلامات الترقيم ونظام الفقرات.
- انعكاس الشخصية على ورقة الإجابة خصوصا من خلال المناقشة والحجة والنظام.
- التركيز على نوعية ما يكتب وليس كمية الأسطر المنجزة.
- احترام تقنية المقال بتقسيمه إلى مقدمة وعرض وخاتمة.
- من الأفضل تسجيل الإحالات ( الهوامش) في أسفل الصفحة حتى وإن كانت ناقصة المعلومات ، مثلا عند ذكر رأي أو فكرة يشار إلى صاحبها ومصدر المعلومة على الأقل ، أو توضيح لأمر لا يدخل مباشرة في صلب الموضوع.
- إدراك أن نقصا بسيطا في إجابتك كان يمكن تداركه قد يكون فاصلا بين نجاح زميلك ورسوبك أنت، لهذا عليك أن تقدم أفضل ما لديك، على جميع الأصعدة لتكون أنت الفائز بهذا المفتاح الذي سيقودك إلى الدراسات العليا لتصير باحث المستقبل .
أسأل الله التوفيق لطلبتنا الكرام .
الأستاذ: ر.ح


منقول










قديم 2012-09-08, 19:44   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
sabi.k
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

إخواني المقبلين على امتحان الماجستير :
استكمالا للموضوع السابق الذي طرحه مدير المنتدى وجدت لكم هذه التوجيهات التي أرجو أن تكون لكم عونا في مهمتكم .

نصائح ذهبية للطلاب والطالبات/أسرار النجاح في الماجستير

(هذه حلقات مركزة عن موضوع الاستعداد للامتحان ـ بالأخص امتحانات الماجستير ـالمزمع إجراؤها في الأسابيع القليلة القادمة ،في العديد من المؤسسات الجامعية الجزائرية …وقد استكتبنا فيها عددا من الأساتذة الأفاضل ؛ بغرض إعطاء “نصائحهم” وإرشاداتهم في التعامل مع موضوع المسابقات …وسننشر تباعا ما يرد إلينا ، متمنين التوفيق لأبنائنا وبناتنا من الطلاب والطالبات في كل الجامعات والمؤسسات العلمية …الحلقة الأولى بعنوان “أسرار النجاح في الماجستير للأستاذ باديس لونيس من جامعة باتنة ..شكرا له..)
***
نزولا عند الطلبات العديدة التي جاءتني من طلبتي حول منهجية الإجابة في مسابقة الماجستير، أقدم لكم هذه الورقة الملخصة، مع ملاحظة أن الإجابة لا تقتضي منهجية مقدسة المراحل التي لا يمكن الخروج عنها، ولكن هناك بعض النقاط المتعارف عليها والالتزام بها قد يحدث فارقا، ولذلك حاولت إثارة النقاط التي على الطالب الانتباه إليها والتي تتمثل في:
أولا/ التوكل على الله:
ويستلزم ذلك عدم الركون إلى الإحباط، أو الركون إلى مقولة أن المسابقة فيها محسوبيات (معارف)، لان لا احد بإمكانه أن ينتزع النجاح منك إذا كتبه الله لك.
يقول تعالى: (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ. فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ).
ثانيا/ الدعاء:
قال تعالى: (وقال ربكم ادعوني أستجب لكم) وقال تعالى: (وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعاني فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون).
وقال صلى الله علية وسلم : الدعاء هو العبادة ، ثم قرأ (وقال ربكم ادعوني استجب لكم).
وقال صلى الله علية وسلم :إن ربكم تبارك وتعالى حيي كريم يستحيي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفرا خائبتين .
وقال صلى الله علية وسلم :لا يرد القضاء إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر.
ثالثا/ التراكم المعرفي والمراجعة الذكية:
لا شك أن الذي حدث له تراكم للمعلومات على مدار 4 سنوات لن تبقى أمامه إلا مهمة واحدة وهي إعادة تنظيم هذه المعلومات ليس إلا، لذلك فهو لن يتعب كثيرا في المراجعة…كما أن المراجعة لا تقتضي الإكثار من المراجع بقدر ما تقتضي ذكاء في اختيار أهمها وانسبها…كما ننصح هنا التوجه إلى المقالات والدراسات القصيرة لتركيزها للمعلومات ما يسمح بكسب الكثير من الوقت.. كما أنها تنمّي لدى الطالب بشكل قد لا يدركه منهجية كتابتها (المقالات).
رابعا/ نقاط يجب أن ينتبه إليها الطالب:
- على الطالب أن يضع في ذهنه أنه بصدد إقناع المصحح بأنه مشروع باحث، وليس مجرد طالب عادي.
- العبرة ليس بكثرة المعلومات ولكن في كيفية توظيفها.
- الاستناد بقدر الإمكان إلى النظريات عند طرح أية وجهة نظر.
- الاستشهاد بقدر الإمكان بمقولات وآراء المفكرين.
- فصل الأفكار، وإعطاء كل فكرة حيزا مميزا لها.
- عدم الإطناب والإسهاب والتكرار لأن ذلك سيتعب المصحح ويعطي انطباعا سيئا حولك، وقد يؤثر في مدى اهتمام المصحح بورقتك..
- الابتعاد عن الاستعراض اللغوي المبالغ فيه.
- أن يكون الخط واضحا وغير منفّر..
خامسا/ منهجية الإجابة:
- أما الإجابة فتكون على شكل مقال يُستحسن أن تسبقه خطة متوازنة واضحة العناصر تبين محتوى الورقة.
- وطبعا تتضمن المقدمة طرحا للقضية المطلوب مناقشتها مع طرح الأسئلة المطلوب الإجابة عنها، فإن كان السؤال عاما على سبيل (حلل وناقش) فالطالب هنا مطالب باستخراج الأسئلة بنفسه من العبارة المقدمة له انطلاقا من الإشكالية التي تتضمنها.
- المبحث المفاهيمي يجب أن لا يغيب عن ورقة الإجابة، وهو يلي المقدمة مباشرة ويتضمن تحديد المفاهيم المفتاحية وتعريفها دون إسهاب.
- الإجابة على الأسئلة تكون في شكل نقاط واضحة وبلغة بسيطة وقد تكون في شكل مباحث أو في شكل عناصر، ولكن يجب أن تكون مرتبة ترتيبا منطقيا لا افتعال فيها.
- الخروج بخلاصة واضحة.

باديس لونيس عن ضفاف الإبداع

منقول










قديم 2012-09-08, 19:59   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
نسيمة الجزائر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية نسيمة الجزائر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اختي sabi.k
هل سجلتي في جامعة بسكرة وباتنة والا مزال ؟؟؟










قديم 2012-09-08, 20:03   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
sabi.k
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيمة الجزائر مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك اختي sabi.k
هل سجلتي في جامعة بسكرة وباتنة والا مزال ؟؟؟
شكرا أختي
سجلت في بسكرة أما باتنة فكما قلت للأخت ميرال فهي صحراء قاحلة
لم تفتح أبواب التسجيلات بعد ربما غدا









قديم 2012-09-08, 20:06   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
sabi.k
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

هذه المنهجية وجدتها بمدونة الأستاذ بن يزة يوسف وأرجو أن تكون مفيدة فالمشكل أن كل المنهجيات التي وجدتها بالأنترنيت هي لطلبة الحقوق ومنهجية الأدبيين فعلا نادرة فمن له معلومات تفيدنا أرجو أن لا يبخل بها علينا
للطلبة المقبلين على مسابقة الماجستير .. فيما يخص التحضير للمسابقة إليكم هذه المحاولة ف/ يخص منهجية الإجابة وقد وفقت بها في النجاح في المسابقة في أكثر من جامعة ولله الحمد.



طبعا لكل سؤال منهجية معينة وطريقة معينة للإجابة لكن كل الأسئلة والمنهجيات تتقاطع في محاور كبرى هي:



1- القراءة الجيدة والمتكررة للسؤال تجعلنا نستخرج الفكرة العامة وكذا الموضوع الرئيسي للسؤال ثم الأفكار الأساسية الواردة فيه أو القضايا الجزئية.



2- يستحسن وضع مخطط منطقي للإجابة يشمل العناصر المعتادة في كتابة المقالات

- مقدمة: تتراوح بين أربع وست اسطر تتناول جوانب عامة عن الموضوع، مع الاقتراب شيئا فشيئا نحو الإشكالية التي يتم طرحها في سؤال رئيسي في نهاية المقدمة كالتالي:



.................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. ................................................ مما سبق يمكننا طرح السؤال الإشكالي التالي:

إلى أي مدى ستساهم هذه المحاولة في نجاح الطلبة في المسابقة؟

تندرج تحت هذا السؤال إشكالات فرعية يمكن إيرادها كالتالي:

1- هل ستنال هذه المحاولة رضا القراء؟

2- كيف سيكون تفاعل الطلبة والأساتذة معها؟

3- هل سينورنا الأساتذة الكرام واصحاب التجربة بتجاربهم لتعميم الفائدة؟



السؤال الإشكالي عادة يكون بطريقة جدلية تتضمن على الأقل قضيتين يمكن الربط بينهما وفق طريقة المتغير التابع والمتغير المستقل.



بعد طرح الأسئلة يمكن إيراد فرضية أو فرضيات ( إجابات مؤقتة عن السؤال الإشكالي؟)



الفرضية الأولى:................................

الفرضية الثاني:................................

الفرضية الثالثة:................................



( الفرضيات تكون بعدد الأسئلة الفرعية وعدد المحاور وهذا ليس شرطا)



يمكن تقسيم محاول الإجابة حسب عدد الأسئلة الفرعية التي تكافؤ عدد القضايا الجزئية التي ينطوي عليها سؤال المسابقة والعدد هو 03 إذن:



المحور الأول:.............................( يتناول القضية الأولى)

المحور الثاني:...........................( يتناول القضيو الثانية)

المحور الثالث:...........................( يتناول القضية الثالثة)

تكتب المحاور بالطريقة أعلاه مجتمعة ثم يعود الطالب إلى السطر ليكتب :



المحورالأولالتفاصيل)............................ .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. ..................................................

.

.

.

.

.

.المحور الثاني: .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .........................

.

.

.

.

.

.المحور الثالث: .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .........................

.

.

.

.

.



.

.

في متن الإجابة ( المحاور) يجب استحضار كل الدعائم الضرورية لتطعيم المقال بمعطيات علمية على غرار: النظريات/ أقوال المفكرين/ إتفاقيات/ أحداث تاريخية وصف مكانها وزمانها/ مناطق جغرافية/ إحصائيات إن أمكن/ الاستعانة بمقولات بلغة أجنبية إن أمكن/ .... كل مايمكنه أن يجعل قارئ الإجابة يدرك أن المجيب متمكن من الموضوع ويحقق الحد الأدنى من الملاءة العلمية والفكرية.



عند الانتهاء من تفصيل المحاور يكون الطالب قد أدرك ثلاثة أرباع البحث ويبقى الربع الأخير لاستخلاص النتائج والخاتمة التي تكون كالتالي:



الاستنتاج الأول: يتضمن الإجابة عن السؤال الفرعي الأول ( يثبت الفرضية الأولى أو ينفيها .. يقابله تحليل القضية الأولى في المحور الأول).



الاستنتاج الثاني: يتضمن الإجابة عن السؤال الفرعي الثاني ( يثبت الفرضية الثانية أو ينفيها ............................

الاستنتاج الثالث:........................................... .......................................



في الأخير تأتي مرحلة تركيب النتائج الثلاثة والإجابة عن السؤال الإشكالي الرئيسي.



- نصائح من ذهب:

- نوعية الخط لها دور كبير في إيصال المعلومة إلى المصحح ( الخط المبعثر والمنكسر والفوضوي يثير التقزز لدى المصحح مما يؤثر على العلامة التي سيمنحها للطالب.

- التخربيش والشطب و واستعمال الألوان والخروج عن حدود الكتابة في ورقة الإجابة كلها عوامل تؤثر على نفسية المصحح سلبا.

- إعتماد النموذج السابق من حيث هندسة الإجابة ( وضع الأرقام، الشلط - - ترك مسافات إبتدائة في بداية الفقرات والعناصر، ترك سطر بين أسطر الكتابة، ...إلخ)

- الأخطاء الإملائية تعطي إنطباعا سيئا عن مستوى الممتحن ( بفتح التاء )

،

،

،

،

،

والله ولي التوفيق .. والسلام عليكم










قديم 2012-09-08, 20:07   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
نسيمة الجزائر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية نسيمة الجزائر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

sabi.k
قداه رقم تسجيلك










قديم 2012-09-08, 20:24   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
sabi.k
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيمة الجزائر مشاهدة المشاركة
sabi.k
قداه رقم تسجيلك
أختي أنا لم أذهب ولكن إحدى زميلاتي هي من ذهبت ودفعت ملفي وسجلتني ولا أدري ماهو رقم تسجيلي
ولكن هي ذهبت يوم الخميس وغدا نلتقي وستعطيني رقم تسجيلي









قديم 2012-09-08, 20:38   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
طهراوي ياسين
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية طهراوي ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بالتوفيق ان شاء الله










قديم 2012-09-09, 20:21   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
sabi.k
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
ماجيستير جامعة بسكرة تندرج مواد مسابقتها حول :قضايا النحو العربي
فمن له معلومات حول ذلك أن يفيدنا
وأيضا حول اللسانيات التداولية
(منقول)
التداوليةPragmatique Linguistique من أحدث الاتجاهات اللغوية التي ظهرت وازدهرت على ساحة الدرس اللساني الحديث والمعاصر؛ وتعني دراسة اللغة أثناء الاتصال اللغوي, ولعل هذا ما جعلها أكثر دقة وضبطا، حيث تدرس اللغة أثناء استعمالها في المقامات المختلفة, وبحسب أغراض المتكلمين وأحوال المخَاطبين.
وتعنى الّلسانيات التّداولية في سبيل دراستها للّغة, بأقطاب العملية التواصلية؛ فتهتمّ بالمتكلّم ومقاصده، بعدِّه مُحرِّكا لعملية التواصل. وتراعي حال السامع أثناء الخطاب, كما تهتم بالظروف والأحوال الخارجية المحيطة بالعملية التواصلية، ضمانا لتحقيق التواصل من جهة، ولتستغلّها في الوصول إلى غرض المتكلم وقصده من كلامه من جهة أخرى.
فالتداولية إذن علم تواصلي جديد، يعالج كثيرا من ظواهر اللغة ويفسرها ويساهم في حل مشاكل التواصل ومعوقاته، وممّا ساعدها على ذلك أنّها مجال رحب يستمدّ معارفه من مشارب مختلفة, فنجده يمتحُّ من علم الاجتماع وعلم النفس المعرفي, واللسانيات وعلم الاتصال والأنثروبولوجيا, والفلسفة التحليلية( ).
وبذلك فالتداولية تستند إلى كثير من مكاسب المعرفة الإنسانية المختلفة, ممّا أكسبها طابع التّوسع والثراء في مُعالجاتها المختلفة للغة؛ وجعلها تتّخذ لنفسها مكانة مهمة بين البحوث, بعدما كانت تعدّ سلة مهملات للسانيات.
1_تعريف التداولية: إن تقديم تعريف للتّداولية, يُـلِمُّ بجميع جوانبها, ويشملها أمر من الصعوبة بمكان, ذلك أنها مبحث لساني، ونظرية لمََا يكتمل بناؤها بعد، هذا من جهة, ومن جهة أخرى نجدها تتقاذفها مصادر معرفية عديدة( )؛ إذ لكل مبدأ من مبادئ التداولية مصدر انبثق منه( ), كما أنّها تتداخل مع كثير من العلوم الأخرى, مما جعل كل باحث ينطلق في تعريفها من مجال تخصُّصه, ولذلك سنكتفي بإيراد أهم ما جاء في تعريفها فقط.
أ-لغة: يرجع مصطلح التداولية في أصله العربي إلى الجذر اللغوي (دول)، وله معان مختلفة, لكنها لا تخرج عن معاني التّحول والتّبدل, فقد ورد في معجم أساس البلاغة للزمخشري(ت 538هـ): «دول: دالت له الدولة, ودالت الأيام, بكذا, وأدال الله بني فلان من عدوهم, جعل الكثرة لهم عليه…وأديل المؤمنون على المشركين يوم بدر, وأُديل المشركون على المسلمين يوم أحد…والله يداول الأيام بين الناس مرة لهم ومرة عليهم... وتداولوا الشيء بينهم, والماشي يداول بين قدميه, يراوح بينهما»( ).
وجاء في لسان العرب لابن منظور(ت هـ):«تداولنا الأمر, أخذناه بالدّول وقالوا دواليك أي مداولة على الأمر… ودالت الأيام أي دارت, والله يداولها بين الناس, وتداولته الأيدي أخذته هذه مرة وهذه مرة, وتداولنا العمل والأمر بيننا، بمعنى تعاورناه فعمل هذا مرة وهذا مرة»( ).
فالملاحظ على معاجم العربية أنّها لا تكاد تخرج في دلالاتها للجذر"دول" على معاني: التّحول والتّبدل والانتقال، سواء من مكان إلى آخر أم من حال إلى أخرى، ممّا يقتضي وجود أكثر من طرف واحد يشترك في فعل التحوّل والتّغير والتّبدل والتّناقل «وتلك حال اللغة متحوّلة من حال لدى المتكلم، إلى حال أخرى لدى السامع, ومتنقلة بين الناس, يتداولونها بينهم, ولذلك كان مصطلح (تداولية) أكثر ثبوتا بهذه الدلالة من المصطلحات الأخرى الذّارئعية, النفعية, السِّياقية»( ).
ولعل هذا الثبوت لمصطلح التداولية هو الذي جعل الباحث المغربي "طه عبد الرحمان" يستحدث مفهوم" المجال التداولي"في ترجمته لمصطلح pragmatique، يقول في توصيفه للفعل" تداول":« تداول النّاس كذا بينهم يفيد معنى تناقله الناس وأداروه بينهم ومن المعروف أيضا أنّ مفهوم النقل والدوران مستعملان في نطاق اللغة الملفوظة كما هما مستعملان في نطاق التجربة المحسوسة ، فيقال: " نقل الكلام عن قائليه" بمعنى رواه عنه، ويقال دار على الألسن بمعنى جرى عليها...فالنّقل والدّوران يدلاّن في استخدامهما اللغوي على معنى التّواصل وفي استخدامهما التجريبي على معنى الحركة بين الفاعلين...، فيكون التّداول جامعا بين اثنين هما: التّواصل والتّفاعل فمقتضى التداول إذن أن يكون القول موصولا بالفعل»( ).
يخلص الباحث إلى كون مجال التّداول يحمل معنى التّواصل بين المخاطبين والتّفاعل فيما بينهم، ومقتضاه أن يكون القول المتلفظ به موصولا بفعل إجرائي، وهذه المدلولات اللغوية للفعل تداول وارتباطه المباشر بالممارسة التراثية، هو ما جعل الباحثين يتلقّونه بالقبول حينما وضع الباحث "طه عبد الرحمان" "التّداوليات" مقابلا للمصطلح الأجنبي " pragmatique "، سنة 1970 ( ).
بيد أنّ الباحث الجزائري "عبد الملك مرتاض "يشك في ملاءمة المصدر"تداولية" للمصطلح الأجنبي ويقترح أن يكون "التّداول" دون الباء الصناعية كي لا يتمّ ترجمة مصطلحيpragmatisme و pragmatique بصيغة عربية واحدة، فيكون التداول للدّلالة على الأول، أي "تداول اللغة" وتكون "التداولية" للدلالة على المفهوم الثاني المرتبط بالنّزعة المذهبية الفلسفية القائمة على مبدأ النفعية( )، وبذلك نضمن سلامة الاستخدام العربي في وصف المعاني المتقاربة، وتقبّل المصطلحات بالدّقة اللاّزمة.
وأمّا مصطلح التداولية في أصله الأجنبي "pragmatique"فإنّه يعود إلى الكلمة اللاتينية pragmaticus المبنية على الجذرpragma، ويعني العمل أو الفعل Action( ) وتقلّب المصطلح على مدلولات عدة، لينتقل استعماله إلى الميدان العلمي بداية من القرن17م، وصار يدلّ على كلّ ماله علاقة بالفعل أو التّحقق العملي وبعبارة أخرى، يدل على كل ما له تطبيقات ذات ثمار عملية أو يفضي إليها.
وهذا المعنى هو الذي قدم له"ديوي" في قاموس القرن " gentury Dictionary" 1909 حيث وصل لكون «التداولية هي النظرية التي ترى أن عمليات المعرفة وموادها إنما تتخذ في حدود الاعتبارات العملية أو الفرضية فليس هناك محل للقول بان المعرفة تتحدد في حدود الاعتبارات النظرية التأملية الدقيقة، أو الاعتبارات الفكرية المجردة»( ).
بمعنى أن التّداولية تطلق على مجموعة من المعارف والفلسفات التي ترى أن صحة الفكرة تعمد على ما تؤدي إليه من نتائج عملية ناجحة في الحياة .
ب/اصطلاحا: يعود الفضل في استحداث مصطلح التّداولية في الثقافة الغربية إلى الفيلسوف الأمريكي "تشارلز ساندرس بيرس" ch.s.peirse(1839/1914) حينما نشر مقالتين في مجلة "ميتافيزقيا"، سنة 1978 و1979 بعنوان "كيف يمكن تثبت الاعتقاد؟ ومنطلق العلم:كيف نجعل أفكارنا واضحة؟ حيث أكد على أن الفكر في طبيعته إبداع لعادات فعلية، ذلك أنه مقرون بقيمتين: متى يتم الفعل؟ وكيف يتم؟ فيكون مقترنا بالإدراك في حالته الأولى وفي الحالة الثانية يؤدي الفعل إلى نتيجة ملموسة، ليصل إلى أن الممارسة والتّطبيق والفعل، هي التي تشكّل الأساس والقاعدة لمختلف الأفكار( ).
ويرجع أول استعمال لمصطلح التّداولية إلى الفيلسوف تشارلز موريس charles) wiliam mouris) سنة 1938، حيث قدم لها تعريفا في سياق تحديده للإطار العام لعلم العلامات simiologie، وذلك في مقال له ركز فيه على مختلف التّخصصات التي تعالج اللغة(التركيب والدلالة والتداولية)، ليصل إلى أنّ« التداولية جزء من السيميائية التي تعالج العلاقة بين العلامات ومستعملي هذه العلامات» ( ).وهو تعريف يتجاوز المجال اللساني ليشمل غيره من المجالات غيراللسانية (المجال السيميائي).
ولعل محاولة الوقوف على تعريف موحد للتّداولية، يعدّ من الصعوبة بمكان نظرا لتنوع خلفياتها الفكرية والثقافية، فتعدّدت التعريفات بحسب تخصّصات أصحابها ومجالات اهتماماتهم، ومن أبرزها ما قدّمه "فرانسيس جاك" francis jaques، « تتطرق التداولية إلى اللغة كظاهرة خطابية وتواصلية واجتماعية معا» ( ). فالتداولية تتجاوز الدّراسة البنوية (السكونية) للّغة إلى دراستها في سياق استعمالها، ومراعاة كل ما يحيط بها من أحوال وما تخضع له من مقاصد المتكلّمين، ولذلك عرّفها الباحث "الجيلالي دلاش" بكونها« تخصّص لساني يدرس كيفية استخدام الناس للأدلة اللغوية في صلب أحاديثهم وخطاباتهم كما يُعني من جهة أخرى بكيفية تأويلهم لتلك الخطابات والأحاديث»( ) ثم يردف كلامه بإجمال تعريف التداولية، في قوله: «هي لسانيات الحوار أو الملكة التبليغية» ( ).لأنها في إطار عنايتها بدراسة اللغة أثناء الاستعمال تهتمّ بعناصر التّخاطب و التّحاور فتُراعي قصد المتكلم ونواياه، وحال السامع وظروفه، وتبحث في شروط نجاعة الرسالة، وسلامة الحوار بين المخاطبين وكل ما يحيط بهم، فالتّداولية إذن تُعنى بكل ما يتّصل بالعمل التّخاطبي بحثا عن المعنى، وضمانا للتّواصل.
ويجعلها الفيلسوف المغربي طه عبد الرحمان، بعدِّه أوّل من أدخلها إلى الثقافة العربية، تختصّ بوصف كل« ما كان مظهرا من مظاهر التّواصل و التّفاعل بين صانعي التراث من عامّة النّاس وخاصّتهم...،فالمقصود "بمجال التداول" في التجربة التراثية، هو إذن محلّ التّواصل والتّفاعل بين صانعي التراث( ).
فالتداولية إذن في أبسط تعريفاتها: دراسة للغة أثناء استعمالها واستخدامها في سياق التخاطب، تقوم على مراعاة كل ما يحيط بعملية التخاطب، للوصول إلى المعنى وإحداث الأثر المناسب، بحسب قصد صاحبه، وتبحث في الشروط اللاّزمة لضمان نجاعة الخطاب وملاءمته للموقف التّواصلي الذي يوجد فيه المتلفظ بالخطاب والسامع له.

(منقول)










قديم 2012-09-10, 18:39   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
sabi.k
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
أريد أن أخبركم أن جامعة باتنة فتحت أبوابها للتسجيل
فبالتوفيق للجميــــــــــــــــــــــــــع










قديم 2012-09-13, 14:21   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
نجمة و هلال
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية نجمة و هلال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

ما أثر التداولية في التراث العربي

مشكووووووووورين










 

الكلمات الدلالية (Tags)
ماجيستير, اللسانيات, العربية, باتنة, وبسكرة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:53

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc