|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تلاميذ يكرمون معلمهم بعمرة إلى الديار المقدسة
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-01-07, 11:55 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
|
||||
2016-01-07, 14:35 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
بارك الله فيهم و الله فرحت كثيرا و هذا جزاء عمله الصالح |
|||
2016-01-07, 14:36 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
بالفعل هدا التكريم حدث بالمغرب و الزميل الدى قال هدا على حق |
|||
2016-01-07, 15:23 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
العنوان في غير محله |
|||
2016-01-07, 15:30 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
رغم أنهم أصبحوا الآن اطارات عليا إلا أنهم لا زالوا يرون فيه ذلك المعلم الذي تعلموا على يديه ذات يوم
|
|||
2016-01-07, 17:18 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
بارك الله فيك وبارك فيهم |
|||
2016-01-07, 17:22 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
بارك الله فيكم |
|||
2016-01-07, 17:27 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
الحمد لله و الشكر لله |
|||
2016-01-07, 18:43 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
تلاميذ مدرسة في طنجة يكرمون معلمهم الذي درسهم بعد 30 سنة بعمرة للبقاع المقدسة |
|||
2016-01-07, 18:55 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
الجزاء من جنس العمل (كاد المعلم ان يكون رسولا) |
|||
2016-01-07, 21:38 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
فتحوا بابا من أبواب الجنة لهم ،بارك الله فيهم. |
|||
2016-01-07, 22:27 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
هدا موضوع اكرام معلم بالمدينة طنجة المغربية .لا تنسبه لنا قد ورد في مجلة هسبرس...........ها هو الدليل عبد الواحد استيتو من طنجة الخميس 07 يناير 2016 - 09:00 مبادرة غير مسبوقة تلك التي قام بها تلاميذ سابقون بالثانوية الإعدادية "محمد السادس" بمدينة طنجة (كانت تعرف قديما باسم إعدادية ولي العهد)، عندما قرّروا تكريم أستاذ درّسهم مادة الفرنسية طيلة أربع سنوات في الفترة بين 1980 و1984. همُ الآن أطر وإعلاميون ودكاترة ومهندسون ومبدعون خارج الوطن وداخله، ويعترفون بأن نجاحاتهم في الحياة يعود الفضل في نصيب كبير منها لأستاذهم "حسن حيدر". التكريم كان عبارة عن لقاءٍ للمّ الشمل، إضافة إلى هدية قدّموها لأستاذهم "حسن"، البالغ من العمر 60 سنة، عبارة عن رحلة عمرة إلى الديار المقدسة له ولزوجته. مجموعة "جيل حيدر" يحكي أحمد سعيد القادري، المدير الفني في إذاعة البحر الأبيض المتوسط ميدي1، عن بداية الفكرة قائلا: "الفكرة بدأت عندما جمعنا لقاءٌ بطنجة أنا والزميلة السابقة في القسم ذاته لمياء فاضلي، المقيمة حاليا بدبي، إذ بدأنا نسترجع ذكريات المرحلة الإعدادية، خصوصا فوجنا الدراسي الذي قضينا فيه 4 سنوات متتالية، فقرّرنا أن ننشئ مجموعة خاصة على "فيسبوك"، نحاول من خلالها لمّ شمل كل زملائنا السابقين، أسميناها "جيل حيدر"..". نجحت الفكرة واستطاعت المجموعة أن تجمع شمل 30 عضوا، منهم من هو داخل الوطن ومنهم من هو خارجه. وبدأ التساؤل بين أفراد المجموعة عن أستاذهم الذي يكنون له مودة خاصة جدّا، والذي حببهم في الدراسة عموما، وفي مادة اللغة الفرنسية خصوصا، خاصة أنهم لم يسمعوا عنه أي شيء منذ غادروا المؤسسة سنة 1984. أين أستاذنا؟ يواصل سعيد سرد الطريقة الفريدة التي استطاعوا من خلالها العثور على أستاذهم قائلا: "من بين أعضاء المجموعة، يوجد زميل لنا يمتلك وكالة لتحويل الأموال ببلجيكا، بحث في أرشيف التحويلات التي أرسلت إلى مدينة بركان (وهي مسقط رأس أستاذنا)، فاستطاع العثور على اسم "حسن حيدر"، وعندما اتصل هاتفيا فوجئ بأنه يتحدث مع أستاذنا العزيز". بدأ بعدها التواصل بين أفراد المجموعة من أجل لقاء الأستاذ، فقرروا أن يستضيفوه بمدينة طنجة في لقاء استرجاع للذكريات واعتراف بالفضل؛ ولأنهم علموا أنه أعد دراسة بيداغوجية هامّة جدا ويأمل أن تخرج للوجود، قرروا أن تكون هديتهم الأخرى له هي طباعة ونشر الدراسة. "ولأنه يحكي عن تجربته في هذه الدراسة، ونحن جزء منها"، يقول سعيد، "تشجعنا أكثر في محاولة لإثبات أن المدرسة العمومية قادرة على تخريج أشخاص أكفاء إن وُجدت الإرادة والإخلاص، وهو ما لم يكن ينقص معلمنا العزيز حسن". انطلقوا إلى مدرستهم القديمة، وطلبوا من المدير أن يسمح لهم بزيارتها رفقة الأستاذ "حسن حيدر"، فلاقوا ترحيبا.. وكان من جميل الصدف أن تزامن يوم زيارتهم مع يوم عيد ميلاد أستاذهم المتقاعد مؤخرا، فقرروا أن يوغلوا أكثر فأكثر في ذكرياتهم، إذ دخلوا أحد الأقسام وجلسوا إلى الطاولات وكأنهم تلاميذ، بينما وقف أستاذهم يحكي لهم عن حنينه وامتنانه وذكرياته معهم، بل إنهم غنوا جميعا أغنية قديمة بالفرنسية، لازالوا يحفظونها جميعا عن ظهر قلب. ولم يقف الأمر عند هذا الحدّ، بل التقوا الأستاذ عبد القادر الكبداني، الذي كان قد درسهم مادة التربية التشكيلية، ولازال يشتغل بالمؤسسة نفسها، فكان اللقاء بين الجميع مؤثرا جدا ومُشبعا بالعواطف والحنين. غرندايزر.. وتفاصيل أخرى يقول أحمد سعيد مفسّرا سبب اختيارهم الأستاذ حسن دون غيره: "نحن مدينون بالفضل لكلّ من علمنا بدون استثناء، لكن هناك دائما شخص يكون حالة خاصّة ومتفرّدة في مسار أي إنسان، وبالنسبة لنا كان هذا الشخص هو أستاذنا "حسن حيدر"..". أما لماذا هذا التميز فيفصّل المتحدث قائلا: "سأعطيك مثالا بسيطا؛ هل تعلم أنني عندما اتصلت به عرفني فورا، بل ذكرني بتفصيل جعل عينيّ تغرورقان بالدموع، عندما قال لي: "أنت هو الفنان الذي كان مولعا برسم الشخصية الكرتونية "غرندايزر"؟.. هل تتصور أن أستاذا درّس أجيالا يستطيع أن يتذكر شيئا كهذا عن تلميذ له بعد مرور 30 سنة؟". ويزيدنا أحمد من الشعر بيتا وهو يواصل: "لقد تذكر أيضا زميلتنا لمياء عندما وصفها قائلا بالفرنسية "أنت فتاة النظارات؟". وهناك أشياء أخرى تتعلق بذاكرته وارتباطه بتلاميذه لا يتسع المجال لذكرها". ومن بين الأشياء التي يذكرها أحمد أن أستاذهم كان يستعمل معهم طرقا مبتكرة دائما ويراعي نفسيتهم وحاجاتهم، وكمثال على ذلك يخبرنا بأنهم عندما كانوا يدخلون إلى حصته كان يطلب منهم أن يرتخوا ويغلقوا أعينهم لمدة 10 دقائق ويقوموا بتدليكها. ونقلا عن أستاذه يقول لنا أحمد: "فكرته هي أنه لا يستطيع أن يدرس تلميذا مرهقا من مادة أخرى.. فربما يكون قد حصل للتو على نتيجة سيئة أو نهره أستاذ أو تعرض لأي حدث سلبي آخر. كان يريد أن يحرّرنا نفسيا قبل أن يبدأ في تربيتنا وتعليمنا.. كان يستعمل طرقا علمية وبيداغوجية مدروسة وليست عبثية". صندوق ذكريات..وهديّة أما الأكثر إثارة للاستغراب، حسب أحمد، فهو أن أستاذهم أحضر معه صندوقا ثقيلا جدّا، وعندما أخرج محتوياته فوجئوا بأنها تحوي إبداعاتهم وكلّ ما كتبوه عندما كان يدرسهم، إضافة إلى الصور والمجلات التي كان يشجعهم على إصدارها داخل المؤسسة. من جانبهم، لازال يذكر أفراد المجموعة أغلب ما علمهم أستاذهم إياه، خصوصا الأناشيد، والمسرحيات، بالإضافة إلى الخرجات التي كان يقوم بها من أجلهم، رغم أن ذلك لم يكن مطلوبا منه. "كان لديه حسّ تربوي وأبوي عالٍ جدّا، إذ كان هو من طلب من المدير أن يسمح له بتنظيم تلك الأنشطة في أول وهلة. وقد قرر المدير آنذاك أن يمنحه أكثر الأقسام شغباً وكسلاً، وفي نهاية العام كانت النتيجة أن رسب واحد منهم فقط!" يضيف أحمد. بعدها سيقوم الأستاذ حسن بتدريس مجموعة "جيل حيدر" لأربع سنوات متتالية، أثرت في شخصياتهم وحياتهم بشكل كبير جدّا، وذلك باعترافهم. أما عن فكرة إهدائه وزوجتِه عمرةً للديار المقدسة، فقد خطرت لهم عندما لاحظوا أن لقاءهم به سيكون باهتا رغم كلّ شيء، إن لم يعبروا له عن امتنانهم، رغم أنهم يعتبرون الهدية بسيطة جدا. يوضّح أحمد: "في يومين فقط جمعنا ثمن الرحلة بعد أن أطلقنا الفكرة في مجموعتنا على "فيسبوك". لنقل إننا كنا ننتظر فرصة كهذه لنرد جزءا ضئيلا جدا من الجميل الذي نحفظه لهذا المربّي والمعلم الغالي علينا". حضر هذا اللقاء من استطاع الحضور من المجموعة، وغاب منهم المقيمون خارج الوطن جسديا، لكنهم حضروا من خلال أحد برامج المحادثة على "النت"، وتواصلوا مع أستاذهم أيضا، وكانوا من المساهمين في الفكرة من البداية، والتي يعترف الأستاذ "حسن حيدر" أنه لم يلق مثلها من قبل، حتى أعادته الأقدار إلى طنجة بعد 30 سنة ليلقى هذا التكريم والاحتفاء. مجموعة "جيل حيدر" لا تريد الوقوف عند هذا الحد، إذ بدأت الاستعداد لتأطير مجموعات من تلاميذ مؤسسة "محمد السادس" الحاليين، لتمرير تجربتهم الفريدة وما تعلّموه من أستاذهم إليهم. وتبقى مبادرة "جيل حيدر" سابقة إنسانية قد تمهّد لتجارب أخرى مشابهة، تعيد لجيل المدرّسين السابقين قليلا ممّا قدموه لجيل اليوم. Partager inShare18 الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس تعليقات الزوّار (165) بإمكانكم تغيير عرض التعليقات حسب الاختيارات أسفله 1 - محسن الخميس 07 يناير 2016 - 09:14 شعور احتفالي راقي و التكريم طريق سعادة لا يسلكها الا المتربون على أفاضل الأخلاق . تعليق غير لائق إضافة تعليق أعلى الصفحة 827 2 - محمد الخميس 07 يناير 2016 - 09:20 اللهم ارحمنا وارحم والدينا وارحم من علمنا وارحم من له الحق علينا تعليق غير لائق إضافة تعليق أعلى الصفحة 696 3 - ابن سوس المغربي الخميس 07 يناير 2016 - 09:21 الله الله الله عليك يا طنجة و ابناء الشمال الاحباء دائماً سبقون في هذا الوطن الى الخير الاختراع الابداع والتميز الحضاري نظافة علم خير بطولة في كل شئ، يا ريت كل مدن المغرب تتنافس في الرقي بهذا الوطن مثل أهل طنجة تعليق غير لائق إضافة تعليق أعلى الصفحة 508 4 - كازاوي الخميس 07 يناير 2016 - 09:23 مبادرة طيبة من الجيل الذهبي وأقل واجب تجاه كل الاساتذة تلك الحقبة والحقيقة ان هيبة الاستاذ لا تنسى و لو بمرور سنين عديدة وكانها بالامس القريب ،تحية احترام و تقدير لكل أساتذة الجيل الذهبي |
|||
2016-01-08, 06:32 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
بارك الله فيهم
|
|||
2016-01-08, 07:37 | رقم المشاركة : 29 | ||||
|
اقتباس:
فالواقعة وقعت في المغرب |
||||
2016-01-08, 09:27 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
peu importe ou l`histoire a eu lieu : au maroc ou en algerie ou ailleurs ce qui interresse c`est l`hommage lui meme qui presente une reconnaissance explicite de la valeur de l`enseignant dans la societe |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أعلمهم, المقدسة, الخيار, تلاميذ, بعمرة, يكرمون |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc