الى كل مرفوض مؤجل مفصول

[فريد الجزائري]

انهى الفلم ولا أدماج ولا هم يحزنون

[abdelouahab 2011]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد الجزائري

انهى الفلم ولا أدماج ولا هم يحزنون

أسأل الله ألا يريك يوما سعيدا و أن يقطع نسلك و أن يجعلك تعيسا حزينا دنيا و آخرة
اللهم آمين

[فريد الجزائري]

إن من أعظم أنواع التحدي أن تضحك والدموع تذرف من عينيك

[abdelouahab 2011]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد الجزائري

إن من أعظم أنواع التحدي أن تضحك والدموع تذرف من عينيك

أسأل الله ألا يريك يوما سعيدا و أن يقطع نسلك و أن يجعلك تعيسا حزينا دنيا و آخرة
اللهم آمين

[فريد الجزائري]

ربي يهديك اتحوس انخليوك تسرق و لا ما كش امليح يا ......... افهم ما كش تاع تعليم روح اخطينا اوحوس اعلى خدمة قدك بلاك تصنعلنا صاروخ ولا كاشي حاجة ما كان اعلاه تظلم اولاد الناس وانت ما قادر اعلى الشي

[montilize]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد الجزائري

ربي يهديك اتحوس انخليوك تسرق و لا ما كش امليح يا ......... افهم ما كش تاع تعليم روح اخطينا اوحوس اعلى خدمة قدك بلاك تصنعلنا صاروخ ولا كاشي حاجة ما كان اعلاه تظلم اولاد الناس وانت ما قادر اعلى الشي

والله انسان ساذج فعلا
ألا تستحي أنت

[فريد الجزائري]

يحكى أن ثلاثة رجال ساروا في طريق فعثروا على كنز، واتفقوا على تقسيمه بينهم بالتساوي، وقبل أن يقوموا بذلك أحسوا بالجوع الشديد، فأرسلوا أحدهم إلى المدينة ليحضر لهم طعامًا، وتواصوا بالكتمان، حتى لا يطمع فيه غيرهم، وفي أثناء ذهاب الرجل لإحضار الطعام حدثته نفسه بالتخلص من صاحبيه، وينفرد هو بالكنز وحده، فاشترى سمًّا ووضعه في الطعام، وفي الوقت نفسه، اتفق صاحباه على قتله عند عودته؛ ليقتسما الكنز فيما بينهما فقط، ولما عاد الرجل بالطعام المسموم قتله صاحباه، ثم جلسا يأكلان الطعام؛ فماتا من أثر السم.. وهكذا تكون نهاية الطامعين وعاقبة الطمع.
القناعة هي الرضا بما قسم الله، ولو كان قليلا، وهي عدم التطلع إلى ما في أيدي الآخرين، وهي علامة على صدق الإيمان. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (قد أفلح من أسلم، ورُزق كفافًا، وقَنَّعه الله بما آتاه) [مسلم].
لا أدري من هو الساذج المتدني ؟ المدافع عن حق ام الطامع فيما ليس له فيه حق ؟

[حقي ما يضيع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد الجزائري

يحكى أن ثلاثة رجال ساروا في طريق فعثروا على كنز، واتفقوا على تقسيمه بينهم بالتساوي، وقبل أن يقوموا بذلك أحسوا بالجوع الشديد، فأرسلوا أحدهم إلى المدينة ليحضر لهم طعامًا، وتواصوا بالكتمان، حتى لا يطمع فيه غيرهم، وفي أثناء ذهاب الرجل لإحضار الطعام حدثته نفسه بالتخلص من صاحبيه، وينفرد هو بالكنز وحده، فاشترى سمًّا ووضعه في الطعام، وفي الوقت نفسه، اتفق صاحباه على قتله عند عودته؛ ليقتسما الكنز فيما بينهما فقط، ولما عاد الرجل بالطعام المسموم قتله صاحباه، ثم جلسا يأكلان الطعام؛ فماتا من أثر السم.. وهكذا تكون نهاية الطامعين وعاقبة الطمع.
القناعة هي الرضا بما قسم الله، ولو كان قليلا، وهي عدم التطلع إلى ما في أيدي الآخرين، وهي علامة على صدق الإيمان. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (قد أفلح من أسلم، ورُزق كفافًا، وقَنَّعه الله بما آتاه) [مسلم].
لا أدري من هو الساذج المتدني ؟ المدافع عن حق ام الطامع فيما ليس له فيه حق ؟

انت من النوع المتحذلق في السلوك البشري معناها يثبت نظريته بطريقة لبقة
يا أخي العزيز سواء حبسوا الادماج ام لا اللي نعرفها ان اللي عندو حق يديه فهمت . اخمن : انت عندك الاختصاص و ما خدمتش التعاقد و ناجح جديد و شاركت و شحال من مسابقة و قاضتك واحد عديم الاختصاص و حاب يدمج . ونوقلك حاجة يدمجوهم يدمجوهم وستثبت لك الايام و نزيدك حاجة أخرى لو تغير اسم هذا المنتدى من منتديات الجلفة الى منتديات لن يدمجوا عديمي التخصص لن و لن تبطئ في عزمتهم

[ياسين الزين 14]

اله يسهل للجميع ويوصلوا لما يريدون فقط الصبر والتمسك بالامل

[فريد الجزائري]

لبظلم ان تأخذ ما ليس لك ...............روحوا قيلونا.................آو