عسـر القراءة

[إيلافْ وَ سلافْ]

للحذف عذرا

[نواعم]

بارك الله فيك اختي نتمنى ان يكون المستقبل افضل رغم ان ذلك صعب نوعا ما اصبح المدرس اغلبيية همه الوحيد الشهرية والزيادات والا الاضراب وقليل من يحاول فهم احتياجاتةالتلميذ وتححسينها الله يهدينا

[مياسم الصمت]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما أيسر الحكم على الامور من خارج المحيط
فيتهم الأستاذ بقلة الاهتمام و عدم المسؤولية و انشغاله بالراتب
هل تعلمين يا أختي أنه في مؤسسة الوظيف العمومي تقريبا الأستاذ وحده من يعاني ضغط العمل ملزم بالحضور قبل وقت الدخول
و عمله لا ينتهي طوال فترة تدريسه للتلاميذ ثم يحمل مسؤولية العمل الى البيت
عكس الوظائف الأخرى يخف الضغط و يقل حسب حاجة المواطن
ثم بعد ذلك ماذا تتوقعون من أستاذ يدرس أكثر من أربعين تلميذ في القسم
وملزم بأن يكون المعلم و المربي و المصلح الاجتماعي و و الطبيب النفساني
جيب ان تراعي نفسية الأربعين طفل وتكون على دراية بحالتهم الاجتماعية
وتعمل على رفع مستواهم التعليمي لتكون نسبة النجاح اكثر من 70%
هذا ان كان في الابتدائي اما ان كان في الاطوار الأخرى فضاعف عدد التلاميذ الى200 تلميذ وربما أكثر
مرات من كثرة الضغط نتذكر وجوههم بصعوبة
ان كان الوالدان في البيت يشق عليهم تحمل مسؤولية طفلين أو اثنين
فكيف بالأستاذ
حتى التواصل منعدم بين الولي و الأستاذ
لا يأتي الولي في الغالب الا في حال حدوث مشكل في بقية الأيام هو غائب عن الساحة
وحين تلومه عن عدم الاهتمام يقو لك
واش رايح ندير له
فهل لدى الاستاذ المصباح سحري ؟؟

[pauvre]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسم الصمت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما أيسر الحكم على الامور من خارج المحيط
فيتهم الأستاذ بقلة الاهتمام و عدم المسؤولية و انشغاله بالراتب
هل تعلمين يا أختي أنه في مؤسسة الوظيف العمومي تقريبا الأستاذ وحده من يعاني ضغط العمل ملزم بالحضور قبل وقت الدخول
و عمله لا ينتهي طوال فترة تدريسه للتلاميذ ثم يحمل مسؤولية العمل الى البيت
عكس الوظائف الأخرى يخف الضغط و يقل حسب حاجة المواطن
ثم بعد ذلك ماذا تتوقعون من أستاذ يدرس أكثر من أربعين تلميذ في القسم
وملزم بأن يكون المعلم و المربي و المصلح الاجتماعي و و الطبيب النفساني
جيب ان تراعي نفسية الأربعين طفل وتكون على دراية بحالتهم الاجتماعية
وتعمل على رفع مستواهم التعليمي لتكون نسبة النجاح اكثر من 70%
هذا ان كان في الابتدائي اما ان كان في الاطوار الأخرى فضاعف عدد التلاميذ الى200 تلميذ وربما أكثر
مرات من كثرة الضغط نتذكر وجوههم بصعوبة
ان كان الوالدان في البيت يشق عليهم تحمل مسؤولية طفلين أو اثنين
فكيف بالأستاذ
حتى التواصل منعدم بين الولي و الأستاذ
لا يأتي الولي في الغالب الا في حال حدوث مشكل في بقية الأيام هو غائب عن الساحة
وحين تلومه عن عدم الاهتمام يقو لك
واش رايح ندير له
فهل لدى الاستاذ المصباح سحري ؟؟

نتوقع من الاستاذ ان يكون محترما و يشرح الدرس للتلميذ حتى يفهمه بالقسم و هذا هو السبب الرئيسي لحصوله على الراتب و لا نريد من هذا المحترم ان يتخاذل في القسم ثم يطلب من التلاميذ حضور الدروس الخصوصية مقابل مبلغ مالي ليشرح لهم الدرس الذي ينال راتبه ليشرحه لهم في القسم في المؤسسة التربية و ليس خارجها مقابل مبلغ مالي فهو بهذا اصبح مرتزقة يعمل. مقابل المال و لم يعد أستاذا يقدم رسالة

[مياسم الصمت]

الأخpauvre
وان كنت شخصيا ضد فكرة الدروس الخاصة
وان كانت حقيقة موجودة
لكن رغم ذلك لا تنفي ان يقدم الأستاذ ما عليه
أما وصف المرتزقة كما ادرجته
فاراك تنظر الى الكأس الفارغة
فالكثير مازال ينظر للتعليم كرسالة وان كان البعض شوه تلك النظرة
ثم ان نظرنا للامر من زاوية المسؤولية فنجد أن التلميذ و قبله الولي أيضا مشترك في هذه القضية
ثم هل تظن ان من يدعم مستواه بالدروس الخاصة هل تظن ان الاستاذ ايضا سيشق الأرض ليبعث من هذا التلميذ عبقري عصره
للاسف حتى هذه اصبحت لدى الكثير موضة العصر
فتجد من لا يأخذ الدروس الخاصة يشعر بالحرج امام زملائه
هل كل الأستاذة مرتزقة حتى غادر كل التلاميذ الى الدروس الخاصة
لنتناول الموضوع من باب الموضوعية و الانصاف لكل الأطراف
وعلى كل موضوع الأخت يتحدث عن عسر القراءة وعدم مقدرة التلميذ على الاندماج

وليس الدروس الخصوصية حتى لا نخرج عن فكرة موضوعها
بوركت

[عبد الناصر أمازيغ]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك على الموضوع القيم .

من الظلم أن نلقي اللائمة على طرف معين فالمعلم و الإدارة و أصحاب القرار في أعلى هرم وزارة التربية و الأولياء كلهم مشتركون في المسؤولية . فماذا يفعل المعلم في قسم السنة الأولى يتجاوز عدد التلاميذ فيه الأربعين ، فكما تعلمون أن القراءة و الخط و التعبير تحتاج لكثرة الممارسة ، فعندما يدرس الطفل حرفين في الأسبوع ، و يجد المعلم أن ثلث تلاميذه فقط تمكنوا من ممارسة القراءة خلال الحصة ، ثم تأتي الوزارة بقرار الانتقال الآلي إلى السنة الثانية ، و في هذه السنة أيضا لا توجد فترة خاصة لمراجعة الحروف كما كان الشأن زمن المدرسة الأساسية .
نعم هناك معلمون يهملون التلاميذ المعيدين للسنة و هذه حقيقة عايشتها بنفسي و لا أتحرج من ذكرها ، فمجرد أن يشاهدوا في أقسامهم تلاميذ معيدين ، يضعون أمام أسمائهم علامات حمراء و يقررون لهم إعادة السنة من جديد حتى لا يتعبوا أنفسهم معهم .
أما تخصيص أقسام خاصة للتلاميذ الذين يعانون من العسر في القراءة فأراه بعيد المنال ، لأنه يندر أن نجد مدرسة فيها فوجين تربويين على الأكثر من نفس المستوى ، و بالتالي خمسة أو ستة تلاميذ لا يمكن أن يفتح لهم قسم خاص في المدرسة إلا أن يكون ذلك على مستوى البلدية ، و هذا يطرح مشكل النقل كذلك .
في رأيي لو تخصص ندوات تربوية أو أيام دراسية في بداية كل سنة لمعلمي السنتين الأولى و الثانية تتناول فقط طريقة معالجة عسر القراءة لدى التلاميذ ، خصوصا و أنه في كل سنة نرى أساتذة يلتحقون بالتعليم لأول مرة دون سابق تكوين أو معاملة مع الأطفال و تسند لهم أقسام تعد القاعدة المتينة لمشوار التلاميذ التعليمي .

[شويطر محمد]

المشكل ان الاساتذة يهملون التلا ميذ الذين يعانون صعوبات الدراسة وهذا انا شخصيا اعتبره ارهاب في حق الصغار والله لا يحب الضالمين

[التلميذ العبقري]

انايا اكونا ادئمان القراءت الكتبى و النصوصي و الشعرا