الصحف و مساندة الاستاذ التقني - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الصحف و مساندة الاستاذ التقني

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-02-19, 20:38   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
fleure de paix
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B8 الصحف و مساندة الاستاذ التقني

https://www.elahdath.net/index.php/general/18651.html https://www.djazairnews.info/etudiant...-17-25-15.html









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-02-24, 07:46   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
fleure de paix
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

عزالدين باي* ‬رئيس اللجنة الوطنية لأساتذة التعليم التقني* ‬للثانويات التقنية لـ-اليوم*-



أستاذ التعليم التقني تراجع في التصنيف إما لتجاهل مساره المهني أوللتعسف في استعمال السلطة

دعا عزالدين باي، رئيس اللجنة الوطنية لأساتذة التعليم التقني للثانويات التقنية المعنيين بشؤون المنظومة التربوية ببلادنا إلى تجسيد رؤية مستقبلية للتحديات التي تواجه أنظمة التعليم التقني من خلال تشجيع البحث العلمي والتكنولوجي الذي يستجيب للتنمية الاقتصادية

والاجتماعية وتوجيه جهود التعليم التقني بدوافع الطلب وليس بدافع العرض.

كما دعا المتحدث في حوار مع "اليوم" إلى ضرورة تفعيل الإنتاج الصناعي في كل الميادين وتوعية الأولياء والتلاميذ بأهمية التعليم التقني وخصوصياته في تكوين العنصر البشري القادر على قيادة وإدارة التنمية، إلى جانب ترشيد التوجيه المدرسي.

- بداية كيف ترون واقع التعليم التقني في الجزائر بشكل عام ؟

* التعليم التقني في الجزائر تراجع خاصة بعد الإصلاح الأخير سنة 2003 خصوصا بعدما حظي التعليم التقني بداية الثمانينيات بأهمية بالغة إلى درجة أن خصصت له مؤسسات تسمى المتاقن لتدريس الشعب التقنية بجميع تخصصاتها العديدة، فإذا أردنا فعلا إعادة بعث التعليم التقني يجب الأخذ بعين الاعتبار عدة محاور أهمها لابد من وجود رؤية مستقبلية للتحديات التي تواجه أنظمة التعليم التقني وتشجيع البحث العلمي والتكنولوجي الذي يستجيب للتنمية الاقتصادية والاجتماعية وتوجيه جهود التعليم التقني بدوافع الطلب وليس بدافع العرض وتفعيل الإنتاج الصناعي في كل الميادين وتوعية الأولياء والتلاميذ بأهمية التعليم التقني وخصوصياته في تكوين العنصر البشري القادر على قيادة وإدارة التنمية، إلى جانب ترشيد التوجيه المدرسي بما يستحق هذا التعليم من كفاءات ومهارات حسب التخصصات.

- كيف تصفون قرار حذف هذا النوع من التعليم من المناهج التربوية؟

* التعليم التقني تمّ تغيره بتعليم آخر هو التعليم التكنولوجي، إلا أن الواقع يبين غياب فئة مهمة في حلقة التنمية بين المختصين من ذوي الشهادات الجامعية في الاختصاصات المختلفة وبين أصحاب الشهادات المهنية،

وتتمثل هذه الحلقة في التقنيين الذين لديهم تكوينا يضمن الاتصال من الناحية العملية بين أهل الاختصاص من حملة الشهادات الجامعية بأصحاب المهن.. إننا كأساتذة للتعليم التقني نحذر من هذا التراجع عن التعليم التقني ونستغرب هذا التصرف في وقت تسعى دول أخرى متقدمة أو نامية في تمكينه وإعطائه المكانة اللازمة.

- ماذا عن مستقبل الأساتذة الذين تم تكوينهم لمثل هذا النوع من التعليم؟

* لقد تم تحويل أساتذة التعليم التقني في السنوات الأخيرة لتدريس مواد غير اختصاصهم مثل مادة الإعلام الآلي نظرا لانخفاض الحجم الساعي للمواد التقنية كما تم تكليف بعضهم بمهام إدارية وهنا أتمنى أن تستدرك الأمور ويتم تصحيح توجه التعليم التقني مستقبلا لأن المجال الصناعي يعتمد بنسبة كبيرة على التعليم التقني حيث نريد من خلاله تأمين الجزائر مستقبلا صناعيا وفلاحيا وأن لا يكون استهلاكيا ولنا في بعض الدول المجاورة عبرة حيث جعلت من الموارد البشرية قوة لجلب كبرى الشركات للتصنيع في بلادها.

- وماذا عن الآلاف من الورشات التي تحوي عتاد ووسائل بيداغوجية تساوي الملايير، حولت إلى مراكز التكوين المهني وإلى الثانويات؟

* تحويل العتاد من قطاع إلى قطاع آخر ليس بالأمر الجديد إلا أن السؤال المطروح اليوم هو ماذا بعد تحول العتاد وهل العملية تتمثل في إعادة تجهيز ورشات التعليم التقني بأجهزة حديثة تستجيب لتكنولوجيات العصر (ما هو مستعمل حاليا) أم أنه غلق للورشات والقضاء نهائيا على التعليم التقني.

- هل ترى أن هناك توازنا بين التعليم العام والتعليم التكنولوجي في المنظومة التربوية؟

* لا يوجد توازن بيت التعليم العام والتعليم التكنولوجي في المنظومة التربوية، والمؤشرات جلية وواضحة يمكن اختصارها في عدد الأقسام التي تدرس الاختصاصات الأدبية والعلمية مقارنة بأقسام ذات التخصص التكنولوجي وعدد التلاميذ الذين يدرسون الاختصاصات الأدبية والعلمية مقارنة بعدد التلاميذ الذين يدرسون في التخصصات التكنولوجية والحجم الساعي المخصص لتدريس المواد الأدبية والعلمية، مقارنة بالحجم الساعي المخصص لتدريس المواد التكنولوجية.

- لماذا لم يتم لحد اليوم إدماج جميع أساتذة التعليم التقني للثانويات التقنية في الرتبة القاعدية وترقيتهم آليا في الرتب المستحدثة؟

* إن المسلّم به عند العام والخاص أن العامل باكتسابه للخبرة وبالأقدمية المهنية إذا كانت نتائج عمله مرضية تتم ترقيته إلى رتب عليا إلا أن الحاصل مع أساتذة التعليم التقني للثانويات التقني أظهر العكس، فقد تراجع في التصنيف إما لتجاهل المسار المهني لهذا الصنف من الأساتذة والتعسف في استعمال السلطة بتعطيل القوانين ( جهلا أم تجاهلا).



- قانون التربية يؤكد ان للموظف الحق في التكوين وتحسين المستوى والترقية في الرتبة خلال حياته المهنية لماذا لم يشملكم هذا القانون وشمل فئات أخرى؟

* إن أول نقطة يجب التطرق إليها هي تثمين عمل مفتشي التربية والتكوين الذين يكونون ويؤطرون الأساتذة من خلال الندوات والزيارات التربوية التي تختم بتقارير لايتم الرجوع إليها وهذا ما حصل مع أساتذة التعليم التقني للثانويات الذين قضوا مدة تزيد عن 20 سنة بشهادة المفتشين أنفسهم على قيام أساتذة التعليم التقني بمهام أساتذة التعليم الثانوي على وجه وفي هذا الصدد وقصد إعطاء أكثر توضيح تم تسليم ملف كامل لوزارة التربية الوطنية بداية ديسمبر 2012 يبين المسار المهني للأساتذة حيث صنفوا إلى ثلاث فئات حسب صدور مراسيم قطاع التربية وهي المثبتون قبل 1990 الذين كانوا مكلفين بتدريس المواد النظرية وهم ينتمون لمرحلة التعليم الثانوي مختصون بتدريس المواد التقنية. ونظرا لنقص التأطير كلفوا بمهام أساتذة التعليم الثانوي منذ أول تعيين ونالوا بعد المرحلة التدريبية على شهادة الكفاءة المهنية لأستاذية التعليم التقني (CAPET)، لقد كان أساتذة التعليم التقني للثانويات ينتظرون أن يدمجوا ضمن أساتذة التعليم الثانوي بعد حصولهم على الشهادة المذكورة سالفا وبناء على ما جاء في المادة 6 من المرسوم 68/301: (لا يمكن لأحد أن يرسم في سلك الأساتذة الحائزين للكفاءة، إذا لم ينجح على إثر فترة تدريبية في اختبارات شهادة الكفاءة للتدريس في التعليم الثانوي أوالتقني (CAPES ou CAPET)) فلم يتم ذلك وتم إدماجهم كأساتذة التعليم التقني للثانويات التقنية إلى جانب ذلك هناك المثبتون بين 1990 و2008 لان أساتذة التعليم التقني للثانويات التقنية راحوا ضحية عدم تطبيق القانون منذ 1990 وإلى غاية 2008 حيث كان يسمح المرسوم التنفيذي رقم 90-49 مادته 56 : مشاركة أستاذ التعليم التقني للثانويات التقنية في امتحان مهني ليوظف كأستاذ التعليم الثانوي، لقد كلفوا بمهام أساتذة التعليم الثانوي ونجحوا في امتحان الكفاءة المهنية لأستاذية التعليم التقني (CAPET) وبالتالي لقد تجمعت

وتوحدت مناصب العمل من الناحية العملية وأصبحت مهامها متماثلة خاصة بعد قيام مصالح مديرية التعليم الثانوي التقني بتغيير المناهج التربوية وتعديلها (سنة 1983، 1988، 1993، 1998 و2005).

وكل هذا هناك كذلك المثبتون بعد 2008 حيث وضعت رتبة الأستاذ التقني في الثانوية في طريق الزوال.

- ماذا تطلبون من وزارة التربية التي أكدت أن أبوابها تبقى مفتوحة لكل الشركاء الاجتماعيين؟

* إننا نشكر وزارة التربية على تأكيد فتح باب الحوار إلا أننا مازلنا في انتظار الرد على مطالبنا المطروحة والتي نتمنى أن تؤخذ بعين الاعتبار

وتتمثل هذه المطالب في إدماج جميع أساتذة التعليم التقني للثانويات التقنية (PTLT) في الرتبة القاعدية "سلك أساتذة التعليم الثانوي" دون شرط أوقيد وإدماج أساتذة التعليم التقني للثانويات التقنية (PTLT) وترقيتهم آليا في الرتب المستحدثة ( أستاذ رئيسي/ أستاذ مكون)

وفي الأخير أكد بأن أساتذة التعليم التقني للثانويات التقنية يؤكدون على أن قضيتهم لا تتمثل في الترقية عن طريق التسجيل على قوائم التأهيل والامتحان المهني لأنها تمت يوم تم تثبيتهم وترسيمهم وهم يقومون بمهام أستاذ التعليم الثانوي وزادوا تأكيدا لاستحقاقهم للمنصب من خلال الفحوصات المهنية التي قام بها مفتشو التربية والتكوين مدة تزيد على 20 سنة لهذا فهم يطالبون وزارة التربية بتسوية وضعيتهم بناء على المهام التي قاموا بها إلى يومنا هذا.

حاوره: رضوان.خ









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-24, 09:29   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
slimane_hadj
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ما ضاع حق وراءه طالب










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-24, 11:37   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
fleure de paix
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اولا:
القانون الخاص هو القضية الجوهرية في قطاع التربية
القانون الخاص هو القضية الجوهرية في قطاع التربية
القانون الخاص هو القضية الجوهرية في قطاع التربية
ثانيا:
أجعلوا القانون الأساسي قضيتكم الجوهرية واتركوا الخلافات جانبا
ثالثا:

علينا أن نصل إلى موقف توحيد القوى وتوجيهها لفتح القانون الخاص ومرسوم تعديله،وأن يبقى هو العنوان الكبير الواضح...
رابعا:
يجب إعادة النظر في هذا القانون (التمييز العنصري)
خامسا:
تغيير القانون هو هدفنا على الجميع الكف عن التخلاط النقابي كل واحد يحكم دينه

سادسا:

علينا أن نصل إلى موقف توحيد القوى وتوجيهها لفتح القانون الخاص ومرسوم تعديله، وأن يبقى هو العنوان الكبير المشترك والأهم ...
سابعا:
شعار واحد بعنوان واحد * المطالبة بمعالجة اختلالات القانون الخاص* هذه مهمتنا الرئيسية
يجب التوجه لكل النقابات

ثامنا:و مازال الغضب ........









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مساندة, الاستاذ, التقني, الصحف


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:31

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc