الأولياء يساهمون في تفشي الظاهرة اولياء فشلهم يصبونه على الاساتذة اولياء اخر زمان - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الأولياء يساهمون في تفشي الظاهرة اولياء فشلهم يصبونه على الاساتذة اولياء اخر زمان

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-02-09, 08:20   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
zaza22
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية zaza22
 

 

 
إحصائية العضو










B8 الأولياء يساهمون في تفشي الظاهرة اولياء فشلهم يصبونه على الاساتذة اولياء اخر زمان

ظاهرة الدروس الخصوصية تأخذ منحى خطيرا بوهران
أخصائيون يصرخون وأولياء ينتقدون المنظومة التربوية
> بوحسون جميلة09-02-2013

توسعت ظاهرة التجارة الموازية لتطال هذه المرة المـؤسسات التربوية عن طريق الدروس التدعيمية أو الخصوصية كما يحلو للبعض تسميتها،التي باتت تدّرٌ أموالا طائلة على من يقدمها الأمر الذي جعل بعض المدرسين يستعملون أساليب مختلفة قد يؤثر بعضها على نفسية التلميذ وذلك بغية إستقطاب أكبرعدد ممكن من الزبائن ما يقابله مداخيل خيالية هذه الوقائع قد تبدو عادية جدا بالنسبة لبعض اولياء التلاميذ، لكنها تعد خطيرة بالنسبة للبعض الآخر والذين بدأوا بدورهم يدقون ناقوس الخطر لكنهم يجهلون تماما الجهات الصحيحة التي يقصدونها لوضع حد للطرق التي أصبح يستعملها المدرسون للتأثير على التلميذ في ظل الغياب التام لتدخلات مديرية التربية التي تجهل تماما ما يحدث بالحرم التربوي.
موت الضمير المهني لبعض المدرسين
فبعض المدرسين الذين ماتت ضمائرهم ووضعوا صوب أعينهم الربح السريع متناسين بذلك الرسالة التي من المفروض أن يبلغوها إلى الأجيال وهمهم الوحيد هو جمع المال على حساب التلاميذ الذين أضحت مستوياتهم التعليمية تتدهور يوما بعد يوم أصبحوا يجبرون التلميذ على الخضوع إلى الدروس التدعيمية وإن رفض ذلك فإن مصيره سيكون الإستفزاز أوالحصول على نتائج سلبية أوأنه لن يحظى بالمعاملة الحسنة كبقية زملائه في القسم ممن يشغلهم هذا المدرس لجمع المال.
هذه الظواهر إستقيناها من أفواه العديد من المتمدرسين بمختلف المؤسسات التربوية الموزعة على مستوى تراب ولاية وهران وعبر الأطوار التعليمية الثلاث الإبتدائي، المتوسط والثانوي.
لكن حسبما لاحظنا فإن الظاهرة تشتد أكثر وتبلغ الذروة عند التلميذ المقبلين على إجتياز الإمتحانات النهائية لنيل كل من شهادتي التعليم المتوسط والبكالوريا.
فبالنسبة لتلاميذ الطور الإبتدائي فإن أولياءهم هم الذين يصبحون مجبرين على البحث عن الفضاءات التي تقدم الدروس الخصوصية وذلك بعد تأكدهم من أن المستوى التعليمي لأبنائهم متدني فمنهم من يبحث عن المدارس الخاصة التي تقدم هذا النوع من الدروس، هذه الأخيرة التي إنتشرت في الوقت الراهن كالفطريات والتي بدورها تتوفر على بعض الإمكانيات التي تساهم في توفير الراحة للمتمدرس ،فيما يلجأ بعض الأولياء إلى البحث عن أشخاص ذوي كفاءات أو متحصلين على شهادات عليا أوحتى ثانوية بغية تقديم دروس قاعدية لأبنائهم فقط ، فمنهم من يحظى بمدرس يؤنبه ضميره ويقدم دروسا في المستوى تساعد التلميذ على رفع نتائجه وتحسينها داخل مؤسسته التعليمية ومنهم من يجد نفسه بين أياد تتاجر في دروس قد لا تستوعبها هي نفسها أو أنها غير كفأة حتى تقدم دروسا للآخرين فيما لاتزال فئة أخرى من الأولياء تبحث عمن يقدم الدروس الخصوصية لأبنائها القصر الذين يدرسون بالطور الإبتدائي لكن ولأسباب أخرى تتمثل في بعد المسافة أو إرتفاع أسعار المادة الواحدة إلى ما بين 1000 دج و 1500 دج حال دون ذلك ولا يزال أملهم قائما إلى غاية أن يجدوا ما يسعون إليه.

تجار انتهازيون

تقرّبنا من هذه الفئة من التلاميذ (الطور الإبتدائي) فتبين لنا بأن المدرسون في هذه المرحلة أضحوا لإيبذلون أي جهد.
لتعليم التلميذ ،ولايحسسونه حتى بأهمية طلب العلم والفائدة منه مستقبلا ،إلا عدد قليلا من هؤلاء المدرسين الذين يعدون على أصابع اليد ويسيرون على الدرب الصحيح .
فإحدى التلميذات التي تدرس في قسم السنة الأولى إبتدائي سردت لنا يومياتها الدراسية ،لكن ما أثار انتباهنا هو تصرفات معلمتها التي تمضي كل أوقاتها في الحديث بواسطة هاتفها النقال ،أما عن تلميذة أخرى فأوضحت أن معلمتها تجلس في آخر القسم وتقوم بإعداد وجبة الغذاء وذلك بإحضار آلة طبخ كهربائية ،بعد أن تجعل تلامذتها ينهمكون في حل التمارين .
أما عن الطور المتوسط فحدث ولا حرج فمستوى التلاميذ في هذه المرحلة يدعو إلى الشفقة وهو ما يجعل بعض المدرسين الإنتهازيين يشمرون على سواعدهم ويكشرون عن أنيابهم لملء جيوبهم على حساب التلاميذ وأوليائهم ،إذ أصبح مدرسو هذا الطور وكذلك هو الأمر بالنسبة للطور الثانوي يقومون بدعوة التلاميذ بغية تلقي الدروس التدعيمية عندهم بعد مضي شهر أو شهرين على الدخول المدرسي ، ليقوم هذا المدرس بنزع قناع الأستاذ واستبداله بآخر خاص بالتاجر الإنتهازي ،فبالنسبة للتلاميذ الذين يدفعون المال ويوافقون على تلقي هذه الدروس فإنهم كمثل الذين رفعوا الراية البيضاء وقبلوا بالسلم خلال تلك السنة الدراسية ، فبعض المدرسين بهذين الطورين (المتوسط و الثانوي ) أصبحوا يستعملون أساليب خطيرة تؤثر على التلميذ ،كأن يقوموا بمعاملة التلاميذ الذين يتلقون الدروس الخصوصية عندهم خارج المؤسسة التربوية معاملة حسنة ، ويجعلونهم يشاركون في حل التمارين و الإفصاح عن آرائهم داخل القسم على عكس الآخرين الذين قد لا تسمح لهم ظروفهم المادية بدفع مستحقات الدروس التدعيمية وعوض أن يركزوا على الدرس الذي يقدمه الأستاذ في ذلك الوقت يشغلون انتباههم بتصرفات مدرسهم اتجاههم إذ يشعرون وكأنهم أجانب عن القسم ،وما يزيد الطين بلة وهو الأمر الذي ينبغي أن يفهمه الأولياء الذين باتوا يشترون الجهل بالأموال ،هو أن بعض المدرسين في الطورين المتوسط و الثانوي وتكثر مثل هذه الحالة ...

تحايلات بالجملة

التي سنذكرها بالطور المتوسط أكثر ،أصبحوا يمنحون للتلاميذ الإجابة عن أسئلة الإمتحانات أو الفروض قبل أن تتم داخل القسم ،ليغيروا في اليوم الموالي بعض الأرقام فقط ،حتى لا يجلبوا الشبهات إلى أنفسهم وبعد تصحيحهم لأوراق الإمتحان يجدون -حسبهم- بأن التلاميذ الذين يتلقون الدروس التدعيمية أكثر فهما وإستيعابا وتجاوبا مع البرنامج التربوي و تتعلق هذه الحالات أكثر بمادة الرياضيات والفيزياء وحتى العلوم الطبيعية ،وهنا نستطيع القول بأن هذا هو الغش بعينه ،بحيث يغش في الوقت نفسه التلميذ الذي تؤثر مثل هذه الطرق على مشواره الدراسي مستقبلا ، كما يخدع هذا المدرس الأولياء الذين وضعوا كل ثقتهم فيه من أجل أن يصنع من إبنهم تلميذا ذكيا مقابل أموال خيالية ،والتي قد تتراوح ما بين 1500 دج و 2000 دج لتصل إلى 3 آلاف دج للمادة الواحدة في بعض الفضاءات التي تقدم دروسا خصوصية ، وبالنسبة لهذا المدرس فإن طريقة منح...
... أسئلة الإمتحانات تمثل إشهارا بالنسبة لمهنته الموازية في السوق السوداء يستطيع من خلالها أن يجلب زبائنا آخرين .
وبالرغم من أن الدروس التدعيمية هي ظاهرة توجد في كل أنحاء العالم إلا أن طرق وأساليب استخدامها تختلف تماما عما يحدث عند بعض المدرسين وزيادة على تصرفاتهم اللاأخلاقية والتي لا تمت بصلّة لقطاع التربية والتعليم الذي بدايته تكون بتربية الأجيال ومن ثم تعليمهم فإنهم أصبحوا لا يبذلون أي جهد في تقديم الدروس إلاّ أعداد قليلة منهم وفي هذا الشأن صرحت التلميذة (أمينة .ب) المقبلة على اجتياز شهادة البكالوريا في تخصص تسيير واقتصاد بأن معظم أساتذتها يتفادون شرح الدروس حتى وان تعلق الأمر ـ حسبها ـ بالمواد الأساسية مبرزة في السياق ذاته بأن الأستاذ بات همه الوحيد إنهاء البرنامج فقط ضاربا بفكرة استيعابهم للدرس من عدمها عرض الحائط أما مترشحة أخرى لإجتياز شهادة البكالوريا في نفس التخصص الآنسة (ع.ب يمينة) فقد صرّحت بأن الأساتذة باتوا يسرعون سرعة الضوء لإكمال البرنامج دون أن يهتموا بمصيرهم كتلاميذ أما عن تلميذ آخر بقسم الآداب واللغات الأجنبية فأبرز بدوره أن بعض أساتذتهم ممن يعملون على تقديم الشروحات كاملة للدرس يطالبون التلاميذ بكتابة الدرس من كراريس أقسام أخرى كان هذا الأستاذ قد أشرف على تقديم الدرس لها مسبقا فيما أوضح ذات التلميذ بأن هنالك من الأساتذة من يقوم بطرد معظم التلاميذ خلال حصته المتعلقة بمادة الرياضيات ويترك من 4 إلى 5 تلاميذ فقط. دون تسجيل البقية في قائمة الغيابات أو الإعلان عنهم....

الأسباب متعددة

وبالتالي فهذه الأسباب قد تكون دافعا مباشرا للجوء إلى الدروس الخصوصية أو أن هؤلاء المدرسين يفتعلونها بغية توجيه أنظار التلاميذ نحو الدروس التدعيمية هذا بالإضافة إلى أسباب أخرى تجعل التلميذ يشجع هذه التجارة الموازية كأن يقوم باللّجوء إليها بغرض إرضاء المدرس وفوزه بفرصة للعيش بسلام داخل القسم بعيدا عن سماع العبارات القبيحة أمام نظرائه والصادرة عن المدرس فضلا عن إقدامه على تلقي هذه الدروس حتى وإن كان ذلك بالتأثير على أوليائه بغرض القبول ودفع المستحقات وهذا حتى يشعر أنه مثل زملائه من التلاميذ ويظهر لهم بأن أولياءه قادرون على دفع مستحقاته التعليمية وأنّه ميسور الحال مثلهم وغير محتاج مثلما يظنون أما العوامل الأخرى فتتمثل في خوف التلاميذ من عدم نجاحهم وانتقالهم إلى الأقسام العليا لكونهم لم يعودوا يستوعبون الدروس داخل الحرم المدرسي هذا فضلا عن سبب آخر يتمثل في تأثير الأولياء ورغبتهم في تحسين المستوى التعليمي لأبنائهم لكن طرق اختيارهم لكيفية انتقاء الدروس الخصوصية تجعلهم في دوامة مغلقة.
هذه الدوافع التي أصبحت معروفة لدى العام والخاص شجعت على انتشار المدارس الخصوصية التي تقدم دروسا تدعيمية في كلّ التخصصات ولكل الأطوار التعليمية وفي كل المواد بإعتبارها تجارة مربحة لكن السؤال الذي يبقى يطرح نفسه هو هل هؤلاء المدرسون الذي يشرفون على تقديم الدروس الخصوصية داخل هذه المدارس مؤهلون لذلك أم لا؟ فلربّما المظهر الخارجي الذي يكسو هذه الفضاءات يجعل الأولياء لا يفكرون في الأمر ولم يخطر ببالهم هذا السؤال قط.

المادة الواحدة بـ1500 دج و4 آلاف دج

لم نرغب أن نختم زيارتنا الميدانية دون المرور على بعض المدارس الخاصة التي تقوم بتقديم الدروس الخصوصية وذلك بغية معرفة الأسعار التي باتت ترهق جيوب الأولياء لا سيما منهم الذين يتكلفون بدفع مستحقات الدروس الخاصة بإبنين أو ثلاث، فإحدى هذه الفضاءات المتواجدة بوسط المدينة حددت سعر مادة اللغة الفرنسية بـ 3600 دج مقابل 14 حصة، أما مادة اللغة الإنجليزية فقدر ثمنها بـ 4 آلاف دج لـ 5 حصص، وعن مادة الرياضيات فبلغ السعر بـ 4 آلاف دج، فيما تخفض بعض المرافق الأخرى التي لا تتوفر على الإمكانيات والشروط اللازمة والتي تمارس مهامها في المحلات والمرائب بـ 1500 دج إلى 2000 دج للمادة الواحدة، علما أن مادة الرياضيات هي التي تستقطب عددا كبيرا من الزبائن.

رشوة غير معلنة وفساد أخلاقي

ونظرا للتفشي الواسع لظاهرة الدروس التدعيمية والتي باتت اجبارية يفرضها المدرسون بداية من المؤسسات التربوية في ظل غياب مديرية التربية، كان لنا اتصالا مع الدكتور الباحث في علم الاجتماع الأستاذ طيبي الذي أبرز بأن الدروس الخصوصية لا تحمل في جوهرها إشكالا، بحيث أنها توجد في كل المنظومات التربوية في العالم، إلا أن الأمر يتعلق بآليات وطرق تنظيمها - حسبه- وأخلاق التعاقد بين التلاميذ والأستاذ، فالدروس الخصوصية ينبغي أن تكون مجرد إضافات وليس بديلا عن الأداء التربوي للأستاذ، فالمدرس -حسب محدثنا- أصبح يتحايل ويأخذ أموالا عن التلاميذ تتنافى تماما مع رسالة التربية الوطنية، فالتلميذ بات يطرح استراتيجية كتلميذ ليظهر بأنه من عائلة ميسورة وبصراحة يؤكد محدثنا بأننا اليوم في حالة رشوة غير معلنة وفساد أخلاقي.



أما عن رئيس الفيدرالية الوطنية لجمعيات أولياء التلاميذ السيد دلالو فأكد أن هذا الملف قد فتحه مع الوزارة الوصية وتبينّ بأنّ الدروس الإضافية ينبغي أن تشرف عليها المنظومة التربوية داخل الحرم المدرسي وذلك حتى يضمن الأولياء الأمان للتلاميذ، وقام رفقة أعضاء الفيدرالية بالتوعية والتحسيس، لكن لا حياة لمن تنادي لأنّ بعض الأولياء، أصبحوا يساهمون في تفشي الظاهرة أكثر وأكثر، وفيما يتعلق بالأساليب السلبية التي أضحى يستعملها بعض المدرسين من أجل الربح السريع فعلى وليّ الأمر في هذه الحالة أن يتقدم بشكوى للفيدرالية الولائية لجمعيات أولياء التلاميذ، كما يقوم بمراسلة مديرية التربية، ناهيك عن تقديم شكاو كتابية إلى مدير المؤسسة التربوية وذلك حتى يتم الفصل في القضية باتخاذ إجراءات ردعية في حق هذا المدرس، أو ذاك - وحسب- محدثنا فإن الوزارة تخصص سنويا ميزانية الدروس التدعيمية داخل الحرم المدرسي، يستفيد منها التلاميذ مجانا ، فيما يتقاضى المدرس منحة خاصة بذلك.
وبغية الإستفسار أكثر حول الموضوع إتصلنا بمديرية التربية عن طريق المكلّف بالإعلام، هذا الأخير الذي بدأ يتهرّب من الإجابة مبرزا بأنه غير مؤهل للإجابة ولا يملك أي تفسيرات أخرى حول الظاهرة ، حتى أنه رفض أن يقدم لنا نتائج الفصل الأول الخاصة بالثلاثي الأول بالنسبة للتلاميذ المقبلين على اجتياز الامتحانات النهائية، وهذا ان دل على امر فإنما يدّل على غياب الدور الفعّال لمديرية التربية .
ليبقى التلميذ إذن الضحية الأولى والأخيرة لمثل هذه التصرفات السلبية التي تحدث داخل الحرم التربوي في الوقت الذي باتت فيه الحصص الاستدراكية شبه غائبة عن إستعمالات الزمن الخاصة بالتلاميذ، وبالتالي هذا هو حال التلميذ الذي يبقى بين سندان عدم بذل بعض المدرسين لأي جهد من أجل شرح الدروس ومطرقة الدروس الخصوصية التي انهكت جيوب الأولياء من دون جني الثمار، بحيث سينعكس مستواهم التعليمي على مستقبلهم الدراسي .. يحدث هذا في انتظار تدخل الوزارة الوصية لإيجاد حل عاجل للظاهرة.









 


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأولياء, تفشي, يساهمون


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:34

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc