مشكلتي مع مرض نفسي وهو فوبيا الرعد - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > قسم مشكلتي

قسم مشكلتي هنا يمكنك طرح أي مشكلة تواجهك بواسطة الاستعانة بخدمة الوسيط

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مشكلتي مع مرض نفسي وهو فوبيا الرعد

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-07-22, 22:40   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
amalo32
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

salam akhi fi allah .j suis psychologue clinicienne j te conseil d voir un psy car avec quelques séances sa va désparaitre nchallah ya une thérapie faites pour sa les tcc









 


قديم 2013-07-22, 22:51   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
سوسو92
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سوسو92
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

خويا هذه ماشي مشكيلة كبيرة تقدر تروح لطيب نفسي وربي يجيب الخير










قديم 2013-07-23, 00:06   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
ام نسمة
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

مرحبا
تخيل اني كنت سأطرح نفس المشكل لكن ترددت وعلى العموم لوطرحته فاكيد في قسم تظهر فيه عضويتي لا ارى انه امر محرج
انا ايضا في السابق كنت اخاف من الرعد وليلة الرعد تفوت عليا سودة مانذقوش طعم النوم حتى يحبس الرعد
لكن مؤخرا اصبح عندي رهاب او فوبيا الرعد كي نسمعو نحس قلبي راح يحبس ولازم نغلق وذنيا ونغمض عينيا وندخل تحت الغطاء كامل و رجعت نحشم من زوجي احيانا نحب نتخبى عندو بصح نحشم وهو اصلا ما يقدرش خوفي من الرعد ويستهزء بي فاصبحت نشعل التلفاز او الكمبيوتر وندير قرءان ونعلي الصوت بزاف باش ما نسمعوش ونغلق الردوات ونحط عليها الستائر باش مانشوفش البرق ونبقى نستغفر حتى يزول الرعد او تديني عيني ونرقد
وانا مشكلتي وصلت حدها في احد الايام على الساعة الثالثة صباحا الا ربع تكلم البرق بطريقة مفجعة وصاحبته هزة شفت السرير تهز كنت راقدة مع اولادي من يومها خلاص رجعت كي نسمع الرعد نخاف بزاااااااااااااااااااااااف
وحتى انا دورت فلم اجد علاج
لكن منذ ان التزمت بالصلاة قل خوفي قليلا
ربي يجيب الخير ليك وليا واكيد انا في متابعة الموضوع باش كاش ما نلقى من حل










قديم 2013-07-23, 01:36   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
basma09
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية basma09
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انا تاني اخي عندي مشكل مع الرعد نخاف بزاف نهار نسمعو ونبدا ندعي وتخيل وصل بيا الامر
وليت مانحبش فصل الشتاء لانو نخاف مالرعد
ان شاء الله تروحلنا هاذي الحالة









قديم 2013-07-23, 17:11   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
عائشة07
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

الخوف من صوت الرعد امر عادي










قديم 2013-07-24, 15:26   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
♦Massa♦
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية ♦Massa♦
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أخي انصحك بموقع اسلام ويب :

https://consult.islamweb.net/consult/...ails&id=297531

الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ أبو عبد الله حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

فإن حالتك بسيطة، وهذه الحالة تسمى بالمخاوف البسيطة أو المبسطة، والإنسان بطبعه قد تكون له مخاوف من أشياء معينة، ولكن يُعرف أن المخاوف البسيطة دائمًا تقل باستمرار العمر واكتساب المهارات الحياتية.

أنت الآن بلغت من العمر قدرا من المفترض أن لا تكون هذه المخاوف معه موجودة، ولكن يظهر أنك لم تواجهها المواجهة الصحيحة ولهذا ظلت معك، وأريدك أن تعرف شيئا واحدا، وهو أن المخاوف أمر مكتسب، وهي ليست فطرية وليست غريزية، والشيء المكتسب يمكن أن يُفقد.

الخوف من البرق والرعد والغيوم، إذا تذكرت أمرًا واحدًا فسوف يزول كل هذا وهو أن الرعد والبرق يُسبح بحمد ربه، ألم تسمع قوله تعالى: {وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلاَئِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَن يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللّهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ }، وقوله تعالى: {ومن آياته يريكم البرق خوفًا وطمعًا وينزل من السماء ماء فيحيي به الأرض بعد موتها إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون}.

وهذه نعم عظيمة، ما الذي يجعلك تخاف منها، بل هي آيات للناظرين، قال تعالى: {قل انظروا ماذا في السموات والأرض وما تغني الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون}، وقال تعالى: {إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب * الذين يذكرون الله قيامًا وقعودًا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار}.

يجب أن تناقش نفسك هذا النقاش، هذه مخلوقات الله، وهي دليل على عظمة الله سبحانه وتعالى، وإذا تأملت فيها من هذه الزاوية فلن تخاف أبدًا، واقرأ ما ورد في سورة الرعد حينما تسمع الرعد والبرق، والشيء الآخر أريدك أن تعرض نفسك فكريًا وذهنيًا لهذه المخاوف، فلا مانع أبدًا من أن تتصور نفسك وأنت في منطقة لوحدك وفي بحر مظلم وبعد ذلك أتت البروق والرعود وهطلت الأمطار، تصور هذا المنظر.

قم أيضًا بالقراءة والاطلاع عن البرق وحقيقته وعن الرعد وحقيقته، وعن الغيوم وكيف تتكون، وما هو الخير الذي يأتي به علينا، الإنسان كثيرًا ما يخاف من الأشياء التي يجهلها، وأنا أقدر مشاعرك، ولا أقصد أنك لا تعرف حقيقتها، ولكن قطعًا لا بد أن تتأمل فيها من زاوية أخرى وهي أنها تعبد وتسبح {ويسبح الرعد بحمده}، {الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابًا فيبسطه في السماء كيف يشاء ويجعله كسفًا فترى الودق يخرج من خلاله فإذا أصاب به من يشاء من عباده إذا هم يستبشرون * وإن كانوا من قبل أن ينزل عليهم من قبله لمبلسين * فانظر إلى آثار رحمة الله كيف يحيي الأرض بعد موتها إن ذلك لمحي الموتى وهو على كل شيء قدير}، وهي نعم عظيمة علينا، وأن الطريقة التي تكون بها هذه الرعود وهذا البرق وهذه الغيوم هي حقيقة شيء عظيم يدعو الإنسان للتأمل والتفكر.

ثانيًا: ما الذي يمنعك من الذهاب إلى الصلاة في المسجد؟ .. المسجد هو مكان الطمأنينة، وأنت غير مطمئن وأنت تخاف، فاذهب إلى المسجد حتى تطمئن.. أنا أعتقد أنك حاولت أن تحل المشكلة بمشكلة أخرى وهذا ليس بالصحيح. اذهب كما يذهب بقية الناس وكن في الصف الأول، والصلاة هي عماد الدين ولا شك في ذلك، والإنسان حينما يستشعر بأهمية الأمور يقوم بتنفيذها وأدائها، ولكن إذا قلل من قيمتها قد يتجاهلها وقد يتراخى عنها.

فضع الصلاة في أول أولوياتك، ويجب أن تكون على رأس القائمة الترتيبية في حياتك وهي قبل كل شيء في أمورك، وهي مثل الطعام والشراب بالنسبة لك، هل تستطيع أن تترك الطعام والشراب وتعيش بلا طعام وشراب؟ فكن حريصًا على صلاتك كما أنك حريص على طعامك وشرابك، وإن شاء الله سوف تجد أنك قد تخطيت عقبة كانت مضخمة ومجسمة لديك دون أي حق أو منطق.

والبشرى الأخرى أقول لك أنه توجد أدوية ممتازة تشجع على زوال المخاوف، ولكن ما ذكرته لك من علاج سلوكي بسيط ومهم، فأريدك أن تتناول دواء يعرف تجاريًا باسم (ديروكسات Deroxat) ويسمى بهذا الاسم في بعض البلدان خاصة المغرب العربي، واسمه العلمي هو (باروكستين Paroxetine)، أرجو أن تبدأ في تناوله بجرعة عشرة مليجرام (نصف حبة) ليلاً لمدة أسبوعين، ثم بعد ذلك ارفع الجرعة حبة كاملة، واستمر عليها لمدة شهر، ثم ارفعها إلى حبة ونصف، واستمر عليها لمدة شهر آخر، ثم ارفع الجرعة إلى حبتين في اليوم واستمر عليها لمدة ستة أشهر، ثم خفض الجرعة بعد ذلك بمعدل نصف حبة كل ثلاثة أشهر حتى تتوقف عن تناول الدواء، هذا الدواء دواء فعال، وهو من أفضل مضادات جميع أنواع المخاوف، وسوف يساعدك كثيرًا، وأسأل الله لك الشفاء والعافية والتوفيق.

هناك أمر سلوكي آخر مهم، وهو ضرورة أن تطور مهاراتك في الحياة بصفة عامة، مهارات التواصل، مهارات الإقدام على ما هو إيجابي، إدارة العمل بصورة جيدة، وإدارة الوقت أيضًا بصورة جيدة. هذا يعطي الإنسان ثقة عظيمة في نفسه، والإنسان حينما يقيم نفسه بصورة صحيحة ويقبلها ويسعى لتطويرها هذا هو الذي يجعل الإنسان حقيقة يعيش في سعادة وهناء إن شاء الله.

مرة أخرى أقول لك أن هذه المخاوف لا بأس بها كنوع من الطاقات النفسية الإيجابية المقبولة، ولكن قطعًا حينما تزيد عن الحد أو تكون غير منطقية، أو إذا أصاب الإنسان ما لم يصب الآخرين منها هنا تُصبح مرضية، وما هو مرضي يجب أن يُحقر، ويجب أن يتم تجاهله، ويجب أن نخالفه، ويمكنك الاستزادة بالاطلاع على الروابط التالية والتي تقدم لك العلاج السلوكي للمخاوف: (262026-262698-263579-265121)، وختاما نشكر لك التواصل مع إسلام ويب.

وبالله التوفيق.










قديم 2013-07-24, 15:30   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
♦Massa♦
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية ♦Massa♦
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اجابة اخرى

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ عبد السلام حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،،،

هذا نوع من المخاوف الخاصة والتي تسمى بـ (المخاوف الخاصة) لأنها موجهة نحو ظواهر طبيعية معينة وهي الخوف من الرياح والأمطار والرعد والبرق وهي كلها ترتبط بظاهرة طبيعية واحدة، ربما يكون حدث لك نوع من الخوف نسبة لصوت الرعد أو البرق وأنت في سن صغيرة ومن ثم اقترن هذا الخوف لديك.

هذا النوع من الخوف يعالج بما يعرف بـ (العلاج المعرفي) وهذا النوع من العلاج يقوم على مبدأ أن يحاول الإنسان أن يغير من فكره الخاطئ حيال هذه المخاوف، بمعنى أن يجلس مع نفسه ويجري تحليلاً نفسيًا ويحاول أن يخضع الأمور للمنطق، قل لنفسك: هذه ظواهر طبيعية وهذه تحدث في جميع أنحاء الدنيا بصفة يومية وكل الناس تلاحظ ذلك وتشاهد ذلك والناس لا يكترثون لها كثيرًا، فلماذا أنا أكترث ولماذا أنا أخاف؟ إذن عش هذه المواقف النفسية الداخلية واجر هذا التحليل يوميًا لمدة خمس عشرة إلى عشرين دقيقة، وإن شاء الله يجعلك هذا أكثر قبولاً لهذه الظاهرة.

ثانيًا: عليك أن تقرأ عن الرعد وعن البرق وعن الأمطار، فهذا إن شاء الله يساعدك أيضًا، وإذا كانت هنالك مشاهد تليفزيونية أو نوع من الصور أو صوت الرعد والبرق حاول أن تعرض نفسك أكثر ما يمكن لهذه الظواهر، أي إذا كانت هناك مشاهد تليفزيونية فأرجو ألا تتجنبها، أو يمكنك أن تبحث عن أفلام تسجيلية أو ما يشبه ذلك وتحاول مشاهدة هذه الظواهر الطبيعية؛ لأن هذا يؤدي إلى نوع من فك الارتباط الشرطي بأن يحصل لك نوع من التكيف والتواؤم مع هذه الظاهرة.

إذن المبدأ النفسي الأساسي هو أن تعرض نفسك بقدر المستطاع لهذه الظواهر، تُعرض نفسك لها في الخيال وتعرض نفسك لها في الحقيقة، وفي نفس الوقت يجب أن تغير مفاهيمك أن هذه ظواهر طبيعية بسيطة وهي من الظواهر التي تدل - مثل بقية الأشياء - على قدرة الله تعالى.

عش هذا التفكير وأنا أؤكد لك تمامًا أن الخوف إن شاء الله ليس دليلاً على قلة الإيمان وليس دليلاً على ضعف الشخصية أبدًا، هي ظاهرة نفسية مكتسبة وكل ما هو مكتسب يمكن أن يزول تمامًا.

عليك أيضًا بالدعاء بما ورد في السنة حين نشاهد هذه الظواهر، فحين نشاهد الرياح والرعد، هناك أدعية وردت في السنة المطهرة فعليك أن تلتزم بها، وهذا إن شاء الله يجعل لك شعوراً داخلياً بالطمأنينة.

سيكون من المفيد لك أيضًا أن تتناول أحد الأدوية المضادة للمخاوف، وقد ذكر في الدراسات العلمية المتعددة أن عقار (زيروكسات) - وهو عقار يستعمل أصلاً لعلاج الاكتئاب النفسي والخوف الاجتماعي والقلق والتوتر - وجد أنه يفيد في مثل هذه المخاوف الخاصة.

ابدأ بجرعة الزيروكسات بـ (عشرة مليجرام) - نصف حبة - ليلاً بعد الأكل، ثم بعد ذلك ارفع الجرعة إلى حبة كاملة واستمر عليها لمدة ثلاثة أشهر، ثم خفضها إلى نصف حبة يوميًا واستمر عليها لمدة شهر، ثم توقف عنها.

أرجو أن تطمئن أن هذه المخاوف البسيطة سوف تنتهي، فقط عليك بمواجهتها وعليك أن تعرض نفسك لهذه الظاهرة وألا تتجنب ذلك، وكما ذكرت لك يكون التعرض بالمزيد من الاطلاع على كل ما يتعلق بالرعد والرياح والأمطار والبرق، ويا حبذا حين تشاهد هذه الظواهر عليك أن تخرج من المنزل وتحاول مشاهدتها وسوف تحس بشيء من الخوف وفي هذه اللحظة عليك أن تأخذ نفسا عميقا وبطيئا، املأ صدرك بالهواء ثم أخرج الهواء وأنت تشاهد هذه الظواهر، فهذا إن شاء الله يخفف عليك تمامًا هذه المخاوف أيضًا.

إذن فقط طبق هذه الإرشادات السلوكية وتناول الدواء الذي وصفته لك وإن شاء الله تعالى سوف تجد نفسك أكثر ارتياحًا من الناحية النفسية، وأسأل الله لك الشفاء والعافية والتوفيق والسداد.

وبالله التوفيق.







و للفائدة اكثر:
https://www.google.dz/?gws_rd=cr#scli...w=1024&bih=635










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
مشكلتي, الرعد, فوبيا, نفسي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:05

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc