المشرف المميز [[ صاحب الامل ]] معنا تحت المجهر

[صاحب الامل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رابحي نائل

اسعد الله صباح الجميع بنور اليقين واسكننا وإياكم جنة عليين
قولواااا آآآآمين
عمر أهلا بك ....أتمنى ان تكون مرتاح وقد تكون قضيت يومك نشيطا سعيدا
عمر ....التربية ..... صحراء مترامية الاطراف صفراء بالكثبان مليئة بالدرر والجواهر ...
ذات جداول غناء معطاء تسر الناظرين .لا يعرفها الا من شق طريقه شجاعة وقوة وصبرا وتحملا
التربية اليوم لم تكن تلك التربية التي كانت تعطي ( دقلة نور العالمية )
...........
الاولياء ناغمون على التلاميذ ، التلاميذ ساخطون على المربين والاساتذة والمعلمون ،
الاساتذة والمربون صبو جم غضبهم أولى الامر ، أولى الامر تحججوا ببهتان والجور عليهم ....
التلميذ أصبح رهينة ......اضرابات كل سنة ......
عقول متهمة جارية وبطون متخمة لا تسمع فيها لاغية وقلوب مرغمة فيها آمال باقية
معادلة لم تتضح معالمها ؟؟؟؟؟؟
وأيضا
المواطن البسيط المغبون على امره المنحني فقره ،والذي شاب إبطه قبل رأسه ،يصب جام غضبه على ارتفاع جنون أنفلونزا الاسعار
01 - صاحب الامل ...نريد منك قراءة وجيزة متينة ؟؟؟؟
02 - عمر ...ما رأيك في زيادة جنون الاسعار؟؟؟؟
03 - هل سببها الاضرابات ( التربية ) ؟؟؟؟ ( نزيدولهم في الاجر + نزيدوا في سعر المواد الاستهلاكية = سوق العرض الموازنة )؟؟؟؟

04 – لماذا لا يكون الاضراب في عطلة الصيف أو في العطل الموازية حتى يتفادى الجميع شبح السنة البيضاء والكحلاء والحمراء ؟؟؟؟
./..

اهلا اخي
رابحي المتفائل

الوضع اصبح جد خطير لاننا نعتبر ان هاته النقابات صارت تبتز الحكومة باستغلال التلاميذ كرهينة
لانه كما تقول هاته النقابات انه مادام الحكومة لم تتكفل بمطالبهم فليس لديهم من وسيلة سوى الاضراب
لانه اذا كانت هاته النقابات تنظر بالفعل الى مصلحة التلميذ
فكان من الاجدر اللجوء الى العدالة من خلال رفع دعوى قضائية لدى مجلس الدولة والتوجه الى رئيس الجمهورية والوزير الاول ليقى الاضراب الوسيلة الاخيرة
وفي نفس الوقت بالنسبة لاولياء التلاميذ نسمع اصواتهم الا عندما تضرب النقابات
مع العلم أن لديهم عدة مجالات لمطالبة الوزارة بتحسين ظروف تمدرس أبنائهم، خاصة في ظل نقص المرافق، مشكل الاكتظاظ داخل الأقسام، عدم تكوين الأساتذة الذين يدرسون أبناءهم و نقص الوسائل التعليمية والبيداغوجية

********

ان ​الزيادة في الاسعار سيصحبها من دون شك وقوع معاناة على الأسرة التي بالفعل تتعرض لزيادات أخرى في أسعار كل السلع والمنتجات، الأمر الذي يؤدي إلى ابتلاع مرتبات الاغلبية
واكيد المجتمع لديه من المعاناة ما يكفيه واي زيادات جديدة تقع عليهم حتى وان كانت معروفة مسبقا
وتولد لدى الاغلبية نوع من الاكتئاب والعجز
ويجب معالجة هذه القضية المجتمعية، عن طريق توفير المواد التموينية بأسعار ميسرة، والتوزيع العادل للدخل بين فئات الشعب متمثلًا في تطبيق الحد الأدني للأجور