فضــل صيــام يــوم عـاشــوراء - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > أرشيف القسم الاسلامي العام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فضــل صيــام يــوم عـاشــوراء

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-12-09, 13:05   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
azizguir
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية azizguir
 

 

 
إحصائية العضو










B9 فضــل صيــام يــوم عـاشــوراء

عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: مَا رَأَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَتَحَرَّى صِيَامَ يَوْمٍ فَضَّلَهُ عَلَى غَيْرِهِ إِلا هَذَا الْيَوْمَ، يَوْمَ عَاشُورَاءَ، وَهَذَا الشَّهْرَ، يَعْنِي: شَهْرَ رَمَضَانَ (صحيح البخاري)· ومعنى ''يتحرى'' أي يقصد صومه لتحصيل ثوابه والرغبة فيه· وعَنْ أَبِي قَتَادَةَ رضي الله عنه، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: صِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ (صحيح مسلم)· وعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِصَوْمِ عَاشُورَاءَ: يَوْمُ الْعَاشِرِ (صحيح سنن الترمذي)· وعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: قَدِمَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم الْمَدِينَةَ، فَرَأَى الْيَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ· فَقَالَ: مَا هَذَا؟ قَالُوا: هَذَا يَوْمٌ صَالِحٌ، هَذَا يَوْمٌ نَجَّى اللَّهُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عَدُوِّهِمْ فَصَامَهُ مُوسَى· قَالَ: فَأَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ، فَصَامَهُ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ (صحيح البخاري)· وقد أخرج أحمد من وجه آخر عن ابن عباس زيادة في سبب صيام اليهود له، وحاصلها أن السفينة استوت على الجودي فيه، فصامه نوح وموسى شكرا· وفي هذا الحديث دليل على أن التوقيت كان في الأمم السابقة بالأهلة، وليس بالشهور الإفرنجية· وهذا الحديث أفاد تعيين الوقت الذي وقع فيه الأمر بصيام عاشوراء، وقد كان أول قدومه المدينة· وعَنْ أَبِي مُوسَى رضي الله عنه، قَالَ: كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ تَعُدُّهُ الْيَهُودُ عِيدًا· قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : فَصُومُوهُ أَنْتُمْ (صحيح البخاري)· وظاهر هذا أن الباعث على الأمر بصومه محبة مخالفة اليهود حتى يصام ما يفطرون فيه، لأن يوم العيد لا يصام ( فتح الباري)، وهذا يدل على النهي عن اتخاذه عيدا·
صفة صيام النبي صلى الله عليه وسلم لعاشوراء: كان للنبي صلى الله عليه وسلم في صيامه لعاشوراء أربع حالات: الحالة الأولى: أنه كان يصومه بمكة ولا يأمر الناس بالصوم· الحالة الثانية: أن النبي صلى الله عليه وسلم لما قدم المدينة، ورأى صيام أهل الكتاب له وتعظيمهم له، وكان يحب موافقتهم فيما لم يؤمر به، صامه وأمر الناس بصيامه· وأكد الأمر بصيامه والحث عليه، حتى كانوا يصّومونه أطفالهم· والرأي الراجح أنه كان فرضا وواجبا في هذه الحالة· الحالة الثالثة: لما فُرض صيام شهر رمضان، ترك النبي صلى الله عليه وسلم أمر الصحابة بصيام عاشوراء وتأكيده فيه· الحالة الرابعة: عزم النبي صلى الله عليه وسلم في آخر عمره على أن لا يصومه مفردا، بل يضم إليه يوما آخر مخالفة لأهل الكتاب في صيامه· قال ابن حجر: فلما فتحت مكة واشتهر أمر الإسلام، أحب مخالفة أهل الكتاب أيضا كما ثبت في الصحيح· فهذا من ذلك، فوافقهم أولا، وقال: نحن أحق بموسى منكم، ثم أحب مخالفتهم، فأمر بأن يضاف إليه يوم قبله··· خلافا لهم (فتح الباري ).
استحباب صيام اليوم التاسع مع عاشوراء:
عَنْ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبَّاسٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: حِينَ صَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ! إِنَّهُ يَوْمٌ تُعَظِّمُهُ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى· فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: فَإِذَا كَانَ الْعَامُ الْمُقْبِلُ، إِنْ شَاءَ اللَّهُ، صُمْنَا الْيَوْمَ التَّاسِعَ· قَالَ: فَلَمْ يَأْتِ الْعَامُ الْمُقْبِلُ، حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم (صحيح مسلم)· قال الشافعي وأصحابه وأحمد وإسحاق وآخرون: يستحب صوم التاسع والعاشر جميعا، لأن النبي صلى الله عليه وسلم صام العاشر، ونوى صيام التاسع··· قال بعض العلماء: ولعل السبب في صوم التاسع مع العاشر ألا يتشبه باليهود في إفراد العاشر· وفي الحديث إشارة إلى هذا· وأكد صيام شهر المحرم، اليوم العاشر منه يليه التاسع··· فإن قال قائل: ما السبب في كون يوم العاشر أكد أيام شهر المحرم؟ أُجيب: إن السبب في ذلك أنه اليوم الذي نجى الله فيه موسى وقومه، وأهلك فرعون وقومه··· وقال بعض العلماء: إنه لا يكره إفراد اليوم العاشر بالصيام، ولكنه لا يحصل على الأجر التام إذا أفرده· وقال بعض أهل العلم: قوله صلى الله عليه وسلم في صحيح مسلم ''لئن عشت إلى قابل لأصومن التاسع ''يحتمل أمرين، أحدهما أنه أراد نقل العاشر إلى التاسع، والثاني أراد أن يضيفه إليه في الصوم، فلما توفي صلى الله عليه وسلم قبل بيان ذلك كان الاحتياط صوم اليومين· وقد ذهب بعض أهل العلم إلى أن المخالفة تقع بصيام يوم قبله ويوم بعده، واستدلوا بما رُوي عن رسول الله: ''صوموا يوم عاشوراء، وخالفوا فيه اليهود، صوموا قبله يوما، وبعده يوما''· والله تعالى أعلى وأعلم.
لمن كان له قلـب
أثر القرآن في سلوك الإنسان
ما أَحْوَجَنَا اليوم إلى الرجوع إلى القرآن الكريم، لا لِنتلوه، ولا لِنَحْكم به، ولا لِنستمع إليه، ولا لِنتدبره، ولا لِنَحفظه، ولا لِنُبَيِّن وجوه إعجازه ولا لِنَدْرِسَه ونقف على بَعْض أسراره، وإنَّمَا لِجَمِيع ذلك وغَيْرها مِنْ أسرار القرآن وعجائبه التي لا تنقضي، ففي الحديث الذي يعدِّد بَعْض أنواره وأسراره ''فِيهِ نَبَأُ مَا قَبْلَكُمْ وَخَبَرُ مَا بَعْدَكُمْ وَحُكْمُ مَا بَيْنَكُمْ ، لَيْسَ بِالْهَزْلِ، مَنْ تَرَكَهُ مِنْ جَبَّارٍ قَصَمَهُ اللَّهُ وَمَنِ ابْتَغَى الْهُدَى فِي غَيْرِهِ أَضَلَّهُ اللَّهُ، وَهُوَ حَبْلُ اللَّهِ الْمَتِينُ وَنُورُهُ الْمُبِينُ وَالذِّكْرُ الْحَكِيمُ، وَهُوَ الصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيمُ، وَهُوَ الَّذِي لاَ تَزِيغُ بِهِ الأَهْوَاءُ، وَلاَ تَلْتَبِسُ بِهِ الأَلْسِنَةُ، وَلاَ تَتَشَعَّبُ مَعَهُ الآرَاءُ، وَلاَ يَشْبَعُ مِنْهُ الْعُلَمَاءُ، وَلاَ يَمَلُّهُ الأَتْقِيَاءُ، وَلاَ يَخْلَقُ بِكَثْرَةِ الرَّدِّ، وَلاَ تَنْقَضِي عَجَائِبُه''· لقدْ وقف المسلِمون الأُول مِنْ سلف هذه الأُمَّة على دُرَر القرآن الكريم ورسالته، فطبعوا طبائعهم وسلوكهم بمنهجه، وتعلَّموا مِنْ مأدبته، وتأدَّبوا بأدبه؛ ففي الحديث ''إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ مَأْدُبَةُ اللَّهِ؛ فَتَعَلَّمُوا مِنْ مَأْدُبَتِهِ مَا اسْتَطَعْتُمْ·· إِنَّ هَذَا حَبْلُ اللَّهِ، وَهُوَ النُّورُ الْمُبِينُ وَالشِّفَاءُ النَّافِعُ، عُصِمَ مَنْ تَمَسَّكَ بِهِ، وَنَجَا مَنِ اتَّبَعَهُ، لاَ يَعْوَجُّ فَيُقَوَّمُ، وَلاَ يَزِيغُ فَيُسْتَعْتَبُ، وَلاَ تَنْقَضِي عَجَائِبُه''· أَخْرَجَه الدارمي وابن أبي شيبة وعبد الرزاق وفي ذلك يقول القرطبي رحمه الله تعالى: ''شبّه القرآن بصنيع صنعه الله عزّ وجلّ لِلناس لهم فيه خَيْر ومَنَافع ثُمّ دعاهم إلي ، يقول ''مأدَبَة'' و''مأدُبَة'' : فمَنْ قال ''مأدُبة'' أراد الصنيع يَصنعه الإنسان فيدعو إليه الناس، ومَنْ قال ''مأدَبة'' فإنّه يذهب به إلى الأدب يَجعله ''مفعلةً'' مِنَ الأدب· ولِذَا فإنّ العرب المسلِمين السابقين في الإسلام أول مَنْ تأدَّبوا بأدب القرآن، وإن استطعتَ أنْ تُعَبِّر بمَنْ رَبَّوْا أنفُسَهم وفْق منهج السماء عِنْدما تَمَسَّكوا بالكتاب والسُّنَّة فسادوا الدنيا وملأوا الأرض نوراً وعدلاً، وعمروها بنشر راية التوحيد وإبادة ظلمات الكفر والشِّرْك والجاهلية والعداوة والبغضاء، فأصبحوا بنعمة الله تعالى موحّدين إخواناً متحابين، أقوالهم وأفعالهم وأخلاقهم متسقة ومستمدة مِنَ الكتاب والسُّنَّة·
لقد كان للقرآن الكريم - وما زال وسيظل بإذن الله تعالى إلى قيام الساعة - الأثر الأقوى والأول في تقوية روابط الإيمان بالله عز وجل وترسيخ عقيدة التوحيد والدعوة إلى كل خلق فاضل وكريم والنهي عن رذائل الأخلاق ومساويها، بدا ذلك واضحا عند نزول القرآن بعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم فأثر التأثير الإيماني والسلوكي في أخلاق العرب وعاداتهم وسلوكهم وعقيدتهم وكذا غير العرب في عصر الإسلام الأول وفي عصوره المتتالية حتى إذا وصلنا إلى عصرنا الحاضر تأكيدا لهذا الدور القرآني حينما يقدم الكثيرون من العلماء والمفكرين والباحثين على اعتناق الإسلام بعد وقوفهم على بعض الإعجازات العلمية للقرآن أو حتى مجرد الوقوف على ترجمة معاني القرآن الكريم · ولذا فإنا سنوجز هذا الأثر في سلوك العرب وغير العرب وغير المسلمين·
إن من الشعر لحكمة
من الذي ناصر إسرائيلَ حتى تصبَ عُنفَها الوبيلَ
استيقظوا بالجدِ يومَ نمنا وبلغوا الفضاءَ يوم قمنا
منهم أخذنا العودَ والسيجارة وما عرفنا نصنعُ السيارة
الله قريب مجيب
دعاء دخول الخلاء
''بسم الله اللهم أني أعوذ بك من الخبث والخبائث'' آمين يا قريب يا مجيب·
قرآننا شفاؤنا
قال الله تعالى: ''أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ يَسْتَوُونَ عِندَ اللّهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللّهِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ'' (التوبة 19؛ 20)
السنة منهاجنا
قال حبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم: ''هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه وغرّق فرعون وقومه فصامه موسى شكراً لله تعالى ونحن نصومه تعظيماً له'' (وفي رواية للبخاري)









 

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg ghdghoda_Eid-Ghada-4.jpg‏ (11.7 كيلوبايت, المشاهدات 1)

آخر تعديل azizguir 2010-12-09 في 13:13.
قديم 2010-12-09, 13:26   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عُبيد الله
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عُبيد الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










قديم 2010-12-09, 13:33   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فريدرامي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية فريدرامي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك وجزاك كل خير










قديم 2010-12-09, 13:45   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
mega_timo
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية mega_timo
 

 

 
إحصائية العضو










M001

برك الله فيك شكرا على الموضوع القيم










قديم 2010-12-09, 14:17   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
قلب متعلق با لله
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية قلب متعلق با لله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2010-12-09, 16:10   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الباشـــــــــــق
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية الباشـــــــــــق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2010-12-09, 18:21   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
fatimazahra2011
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية fatimazahra2011
 

 

 
الأوسمة
وسام التألق  في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

















قديم 2010-12-09, 23:34   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ahmed76
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية ahmed76
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أدعوا الله لي ولأخي بالنجاح في مسابقة المقتصدين بارك الله فيكم










قديم 2010-12-10, 21:55   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
azizguir
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية azizguir
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
عن أبي قتادة رضي الله عنه قال : سُئل النبي صلى الله عليه وسلم عن صيام يوم عاشوراء ، فقال : إني أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله . رواه مسلم
لا تنسى صيام يوم الاربع ويوم الخميس
الموافق 9و10 محرم
مناسبة الصيام
شكر لله تعالى على أن نجى موسى عليه السلام وقومه من فرعون
وقومه في اليوم العاشر من محرم

فوائد حول هذه المناسبة
يستحب صيامه اقتداءً بالنبي عليه الصلاة والسلام .
هذا اليوم صامه النبي صلى الله عليه وسلم وصامه الصحابة وصامه موسى عليه السلام قبل ذلك شكرا
هذا اليوم له فضل عظيم وحرمة قديمة
يستحب صيام يوم قبله أو يوم بعده لتتحقق مخالفة اليهود التي أمر النبي صلى الله عليه وسلم بها
فيه بيان أن التوقيت في الأمم السابقة بالأهلة وليس بالشهور الإفرنجية لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أخبر أن اليوم العاشر من محرم هو اليوم الذي أهلك الله فيه فرعون وجنوده ونجى موسى عليه السلام وقومه ..
هذا ما ورد في السنة بخصوص هذا اليوم وما عداه مما يُفعل فيه فهو بدعة خلاف هدي النبي صلى الله عليه وسلم ..
وهذا من فضل الله علينا أن أعطانا بصيام يوم واحد تكفير ذنوب سنة كاملة - والله ذو الفضل العظيم - فبادر أخي باغتنام هذا الفضل وابدأ عامك الجديد بالطاعة والمسابقة الى الخيرات { إن الحسنات يذهبن السيئات










 

الكلمات الدلالية (Tags)
يــوم, صيــام, عـاشــوراء, فضــل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:53

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc