حديث "اخْتِلافُ أمَّتي رَحمَة" - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة

قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حديث "اخْتِلافُ أمَّتي رَحمَة"

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-03-05, 20:54   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عَبِيرُ الإسلام
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية عَبِيرُ الإسلام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي حديث "اخْتِلافُ أمَّتي رَحمَة"


بسم الله الرّحمن الرّحيم


تعليق الشيخ الألباني -رحمه الله- على حديث:


"اخْتِلافُ أمَّتي رَحمَة"


قال -رحمه الله- في سلسلة الأحاديث الضّعيفة معلّقًا على حديث: "اختلاف أمّتي رحمة ".

قال مبيِّنًا لدرجة الحديث: لا أصل له.

ثمَّ قال -رحمه الله- بَعدَ ذٰلِك:

وإنَّ من آثار هٰذا الحديث السَّيِّئة: أنَّ كثيرًا مِن المسلمين يُقرُّون بسببه الإختلاف الشّديد الواقع بين المذاهب الأربعة، ولا يُحاوِلون أبدًا الرّجوع بها إلى الكتاب والسُّنَّة الصّحيحة، كما أمرهم بذٰلك أئمّتهم -رَضِيَ اللهُ عنْهُم-؛

بل إنَّ أولٰئك لَيروْنَ مَذاهِبَ هٰؤلاء الأئمَّة -رَضِيَ اللهُ عنهُم- إنَّما هي كشرائع متعدّدة!

يقولون هٰذا مع عِلمِهِم بما بينها من اختلاف وتعارض لا يمكن التّوفيق بينها إلاّ بردِّ بعضها المخالف للدليل، وقبول البعض الآخر الموافق له،

وهٰذا ما لا يفعلون! وبذٰلك فقد نسبوا إلى الشّريعة التّناقض! وهو وحده دليل على أنّه ليس من الله -عزَّ وجلَّ- لو كانوا يتأمّلون قوله تعالىٰ في حقّ القرآن: ﴿وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا﴾[1]

فالآية صريحة في أنَّ الإختلاف ليس مِنَ الله،

فكيف يصحّ إذن جعله شريعة متّبعة، ورحمة منزلة؟!


وبسبب هٰذا الحديث ونحوه ظلَّ أكثر المسلمين بعد الأئمّة الأربعة إلى اليوم مختلفين في كثيرٍ مِنَ المسائل الاعتقاديَّة والعمليَّة،

ولو أنَّهم كانوا يرون أنَّ الخلاف شرّ ، كما قال ابن مسعود وغيره -رَضِيَ اللهُ عَنْهُم- ودَلَّت علىٰ ذمِّهِ الآيات القرآنيَّة والأحاديث النبويَّة الكثيرة؛ لسعوا إلى الإتّفاق، ولأمكنهم ذٰلك في أكثر هٰذه المسائل بما نَصبَ اللهُ تعالىٰ عليها مِن الأدلّة الّتي يُعرف بها الصّواب مِن الخطأ، والحقَّ من الباطِل، ثمَّ عذَرَ بعضهم بعضًا فيما قد يختلفون فيه.

ولٰكن لماذا هٰذا السّعي وهم يَرون أنَّ الاختلاف رحمة، وأنَّ المذاهب على اختلافها كشرائع متعددة

وإن شئت أن ترى أثر هٰذا الإختلاف والإصرار عليه، فانظر إلىٰ كثيرٍ مِن المساجد؛ تجد فيها أربعة محاريب يُصلِّى فيها أربعة من الأئمّة! ولكلِّ منهم جماعة ينتظرون الصّلاة مع إمامهم كأنّهم أصحاب أديان مختلفة!

وكيف لا وعالمهم يقول: إن مذاهبهم كشرائع متعدّدة!

يفعلون ذٰلك وهم يعلمون قوله صلى الله عليه وسلم : ((إذا أقيمت الصّلاة فلا صلاة إلاَّ المكتُوبة)) رواه مسلم وغيره،

ولٰكنّهم يستجيزون مخالفة هٰذا الحديث وغيره محافظةً منهم على المذهب، كأنَّ المذهب معظّم عندهم ومحفوظ أكثر من أحاديثه عليه الصلاة والسلام!

وجملة القول: أنَّ الإختلاف مذموم في الشّريعة، فالواجب محاولة التّخلّص منه ما أمكن؛ لأنّه من أسباب ضعف الأمّة كما قال تعالى: ﴿وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ﴾[2]،

أمّا الرّضا به وتسميته رحمة؛ فخلاف الآيات الكريمة المصرّحة بذمّه، ولا مستند له إلاّ هٰذا الحديث الذي لا أصل له عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .


وهنا قد يرد سؤال وهو: إنّ الصّحابة قد اختلفوا وهم أفاضل الناس، أفيلحقهم الذّمّ المذكور؟

وقد أجاب عنه ابن حزم -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالىٰ-؛ فقال (5 / 67 - 68): "كلا، ما يلحق أولٰئك شيء من هٰذا؛ لأنَّ كلَّ امرئٍ منهم تَحَرَّىٰ سبيل الله، ووجهته الحقّ؛ فالمخطئ منهم مأجور أجرًا واحدًا لنيّته الجميلة في إرادة الخير ، وقد رفع عنهم الإثم في خطئهم؛ لأنّهم لم يتعمّدوه ولا قصدوه ولا استهانوا بطلبهم، والمصيب منهم مأجور أجرين، وهٰكذا كلُّ مُسلِّمٍ إلى يوم القيامة فيما خفي عليه من الدِّين ولم يبْلغُهُ.

وإنَّما الذَّم المذكور والوعيد المنصوص، لِمَنْ ترك التّعلّق بحبل الله تعالى وهو القرآن، وكلام النبي صلَّى الله عليه وسلم بعد بلوغ النّصّ إليه وقيام الحُجَّة به عليه، وتعلَّق بفلان وفلان، مُقلِّدًا عامدًا للاختلاف، داعيًا إلىٰ عصبيِّة وحميِّة الجاهليِّة، قاصدًا للفرقة، مُتَحَرِّيًا في دعواه بردِّ القرآن والسُّنَّة إليها، فإنْ وافقها النّص أخذ به، وإن خالفها تعلَّق بجاهليّته، وترك القرآن وكلام النبي صلى الله عليه وسلم ، فهٰؤلاء هم المختلفون المذمومون.

وطبقة أخرىٰ؛ وهُم قومٌ بلغت بهم رقَّةُ الدِّين وقلّة التّقوى إلىٰ طلب ما وافق أهواءهم في قولِ كلِّ قائل، فهم يأخذون ما كان رخصة في قول كلِّ عالم، مُقلِّدِين له غير طالبين ما أو جبه النّص عن الله وعن رسوله صلَّى الله عليه وسلم.


ويشير في آخر كلامه إلى "التّلفيق" المعروف عند الفقهاء، وهو أخذ قول العالم بدون دليل، وإنّما اتباعًا للهوى أو الرّخص، وقد اختلفوا في جوازه، والحقّ تحريمه لوجوه لا مجال الآن لبيانها، وتجويزه مستوحىٰ مِن هٰذا الحديث؛ وعليه استند من قال: "مَنْ قلَّد عالمًا لَقِيَ اللهَ سالمًا"!

وكلُّ هٰذا مِن آثار الأحاديث الضّعيفة، فكنْ في حَذَرٍ منها إنْ كنت ترجُو النَّجاة يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ، إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ.


-----------------------------------------------------

[1] [النساء: 82].

[2] [الأنفال: 46].










 


رد مع اقتباس
قديم 2015-03-05, 21:03   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
MIMITA2
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرررررررررررررررررررررررررررررررررا










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-07, 09:57   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
rabahvic
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أخي على التوضيح










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-07, 10:43   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو همام الجزائري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية أبو همام الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

الواجب على المسلمين أمام الاختلاف
إن من سنة الله عز وجل في عباده أنهم قد يختلفون في بعض المسائل تفاهماً لها، فينبغي علينا أمران اثنان: الأمر الأول: أن نتعاون على فهم النص من الكتاب والسنة فهماً صحيحاً، بحيث أنه لو كان من المستطاع عادة ألا يكون بيننا أي خلاف لوجب ذلك علينا، وإذا كان من غير الممكن القضاء على الخلاف -كما تدل على ذلك سنة الله في خلقه وفي أصحاب نبيه- فلا أقل من أن نسعى إلى تقليل الخلاف.
وإننا لا نعتقد ما يعتقده جماهير المسلمين اليوم من إطلاقهم القول بأن: الاختلاف رحمة، فإن هذا القول لم يرد إلا في حديث منكر، بل موضوع، ألا وهو: (اختلاف أمتي رحمة) كما أنه لم يرد إلا في مثل هذا الحديث، فهو مصادم لنصوص الكتاب والسنة التي تدعو جميع الأمة إلى ألا يتفرقوا ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً، ولكن إذا قال قائل: إذا كان من غير الممكن إزالة الخلاف من أصله وجذره، كما تعترف أنه كان واقعاً في أصحاب الرسول عليه السلام؛ فليس لنا أن نقلب الحقيقة فنجعل الاختلاف رحمة.
نحن نقول: الاختلاف الذي لا بد منه، والذي إنما يكون بعد أن أنفذنا وبذلنا كل جهودنا في سبيل الاتفاق على فهم النص على وجه معين؛ فإذا بقي شيء من الاختلاف فنقول: لا حول ولا قوة إلا بالله! لا بد مما لا بد منه، أما أن نصف هذا الاختلاف الذي بقي رغماً عنا بأنه رحمة؛ فهذا ليس له وجه من الوجوه إطلاقاً، حسبنا أن نقنع برحمة ربنا بنا حينما قال على لسان نبينا: (إذا حكم الحاكم فاجتهد فأصاب فله أجران، وإن أخطأ فله أجر واحد) فقد أثبت الحديث الصواب وأثبت مقابله الخطأ، أما أن نَصِف الخطأ بأنه رحمة فهذا لا يمكن أن يكون.
لذلك فنحن وسط بين أولئك الناس، وهم جماهير المسلمين اليوم -مع الأسف الشديد- الذين يرضون بهذا الواقع من الاختلاف الكثير، الذي لم يقف عند حدود الاختلاف في الفروع كما يزعمون، بل تعدى ذلك إلى الاختلاف في الأصول، أي: في العقيدة.
نحن لسنا مع هؤلاء الذين يقولون: اختلافهم رحمة، ولسنا -أيضاً- مع أولئك الذين قد يخيل إليهم أنهم يستطيعون أن يوجدوا ويحققوا مجتمعاً هو أكمل وأهدى سبيلاً من مجتمع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، نحن إذا كنا نجتهد وبإمكاننا ألا نكون من أولئك الذين يقولون: اختلافهم رحمة، فلن نستطيع أبداً أن نكون خيراً من أصحاب محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وإنما نحن كما قال الشاعر تماماً:
فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم إن التشبه بالكرام فلاح
فنحن نسعى أن نستن ونهتدي بهدي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين اهتدوا مباشرة بهديه دون أن يدخل بينهم وبينه أي واسطة.
فإذاً: الحق وسط بين الجماهير الذين يقولون: الاختلاف رحمة، وبين القليل من الناس الذين بتحركهم على وحدة الكلمة وعلى توحيد الصف، يتوهمون أنه بالإمكان أن نجعل كل فرد مطابقاً في فهمه للجمهور، هذا أمر مستحيل! إذاً: يجب أن نتوسع قليلاً إذا ما ضيق غيرنا، وأن نضيق إذا ما وسع غيرنا؛ لأن هذا التوسع الذي لا حدود له خلاف الكتاب والسنة كيف يكون الاختلاف رحمة وربنا عز وجل يقول: {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ} [هود:118-119] ؟ فإذا كان الاختلاف رحمة فيا ترى هل يكون الاتفاق نقمة؟ والله يقول: {وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ} [هود:118] ؟ البشر لا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك، فالمرحومون لا يختلفون.
دروس للشيخ الألباني رحمه الله(المكتبة الشاملة5/16)









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-07, 10:44   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أبو همام الجزائري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية أبو همام الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

الجمع بين أن المرحومين لا يختلفون مع وجود الاختلاف بين الصحابة
أعود لأؤكد على النقطة التي أريد التنبيه إليها إن المرحومين لا يختلفون، لكن صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كانوا بلا شك مرحومين، فكيف يلتقي هذا مع ذاك الاختلاف الذي أشرنا إليه؟ نقول: الاختلاف قسمان: اختلاف هوى، واختلاف فهم اختلاف تعصب، واختلاف تطلب للهدى.
فإذا اختلف اثنان وكل منهما يسعى لمعرفة حكم الله ورسوله ثم لم يتفقا فهذا لا ضير فيه، ولا شك أن الاتفاق خير من الاختلاف، مهما كان الاختلاف يسيراً وسهلاً وسمحاً، ولكن لا يمكن الاتفاق في كل مسألة بين عالمين، أو بين شقيقين، أو بين سلفيين، فهذا أمر مستحيل! لذلك يجب ألا نضيع وقتنا في تحقيق المستحيل، وإنما نصرف وقتنا في القضاء ما يمكن على الاختلاف، هذا هو واجبنا، وهذا هو تميزنا عن جماهير الناس الذين رضوا بالاختلاف وطبعوه بطابع الرحمة؛ ولذلك فهم لا يزالون مختلفين، ولم لا وهم يظنون أن الاختلاف رحمة، وأن الإنسان مخير بين أن يأخذ بهذا القول أو بهذا القول، أو بذاك أو بذاك؟ وكثير منهم يُصرحون بأن المذاهب الأربعة كشرائع أربع، فلكل شريعة وزنها، والإنسان مخير أن يأخذ بهذا أو بهذا أو بهذا، فأين ذهبوا بقول الله تبارك وتعالى: {فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} [النساء:59] ؟ فهذا الاختلاف مرفوض مردود مخالف للكتاب والسنة؛ لأنه اختلاف لا يرد إلى الكتاب والسنة كما في الآية السابقة {فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ} [النساء:59] ، فالرضا بهذا التنازع خلاف الكتاب والسنة.
وهناك اختلافٌ لا بد منه، وسببه اختلاف نسبة العلم والفهم من زيد إلى عمرو؛ فلهذه الأسباب التي لا إمكان للإنسان أن ينجو منها وقع شيء من الخلاف بين الصحابة في فهمهم لبعض النصوص، ولكنهم إذا ما نُقِل إليهم أو عرض عليهم قول الله أو قول رسول الله، كان موقفهم كما قال تعالى: {وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً} [النساء:65] ، هذا هو الفرق بين المهتدين وبين الضالين، الذين يرضون بالخلاف وهم مأمورون برفع الخلاف ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً.

دروس للشيخ الألباني رحمه الله(المكتبة الشاملة5/16)









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-07, 13:05   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عَبِيرُ الإسلام
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية عَبِيرُ الإسلام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



بسم الله الرّحمن الرّحيم

اقتباس:

mimita2 شكرررررررررررررررررررررررررررررررررا
العفو أختي ، ربّي يحفظك .


اقتباس:
rabahvic بارك الله فيك أخي على التوضيح
وفيكم بارك الرّحمن وفّقكم الله




اقتباس:

أبو همام الجزائري الواجب على المسلمين أمام الاختلاف

اقتباس:

أبو همام الجزائري الجمع بين أن المرحومين لا يختلفون مع وجود الاختلاف بين الصحابة




بارك الله فيكم وجزاكم خيرًا على الإضافات ....وفّقكم الله للمزيد من الخير.









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-07, 15:43   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عبد القادر الطالب
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

ما شاء الله موضوع مفيد يتعلم منه الكثير

بالتوفيق إن شاء الله

هذا الموضوع جيد وممتاز من صاحبته أمة الله هبة بارك الله لها

وما أضيف إليه من طرف أستاذنا أبو همام وهو مشكور على ما قدمه وبينه

نسأل لله لنا ولكم التفقه في الدين وأن يوفق الجميع لما فيه الخير

لكم مني جزيل الشكر والتقدير












رد مع اقتباس
قديم 2015-03-07, 19:53   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عَبِيرُ الإسلام
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية عَبِيرُ الإسلام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

آمين...أسأل الله أن يرفع قدرك في الدنيا والآخرة.









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-08, 17:12   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
mohamedpem
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

قال تعالى: و لا يزالون مختلفين الا من رحم ربك










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-08, 18:05   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
HAMMDEN
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية HAMMDEN
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم الله خيرا
وجعلنا واياكم من الذاكرين والذاكرات الله كثيــــــــــــــــرا










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-09, 12:46   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
عَبِيرُ الإسلام
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية عَبِيرُ الإسلام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


آمين...وفّقني الله وإيّاكم وجميع المسلمين لما يحبّه ويرضاه...









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-12, 12:58   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
عبدالقادر100
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية عبدالقادر100
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-12, 20:18   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
عَبِيرُ الإسلام
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية عَبِيرُ الإسلام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


آمين...بارك الله فيكم ووفّقكم للهدى وطريق الرّشاد.









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-13, 14:21   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
الاخ ياسين السلفي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الاخ ياسين السلفي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك
جزاك الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-14, 20:54   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
عَبِيرُ الإسلام
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية عَبِيرُ الإسلام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



آمين وفيكم بارك الله.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
"اخْتِلافُ, أمَّتي, جيدة, رَحمَة"


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:35

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc