راني خايفة منها

[مشكلتي]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
خاوتي راني مقهورة و خائفة انا اتخطبت و الحمد لله لكن لخطيبي جارة هي من الد اعدائي هي كانت فيما مضى مع ابي و كانت تريده ان يتخدها زوجة ثانية له لكنها لم تفلح في هدا و بعد مرور السنين ها هي دا تعود من جديد لتلعب دور الصديقة فهي تكلم الان والدي عبر النت
ما يقلقني انها سمعت باالامر و تركت رسالة لابي تقول له فيها بالحرف الواحد
مبروك على بنتك واش كي خبيت عليا عندبالك ما يلحقنيبش الخبر كي تزوجت بنتك انا خلاااص واش بقالي راني بااااايرة
و بصراحة خفت من كلامها مع ان الخطبة لحد الان ليست رسمية ووصلها الخبر يعني قادرة على شقاها و راني خايفة انها كاشما ديرلي مشكل مع عائلة خطيبي بدافع الغيرة كاشما تكدب على يماه او توصلها كاش كلام كدب غير باش تفرق بينتنا و بحكم انني ملتزمة ما رانيش نكلمو يعني ماراح يوصلني والو عاونوني واش ندير الخوف من ربي صح لكن مارانيش حابة ندخل على عائلة كاشما يكونو هادرينلهم عليا راني نقرى ادكاري و نصلي صلاتي لكن هكداك وراني خفت قلبي راه مزيير

[القائدة]

( اللذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم ايمانا و قالوا حسبنا الله و نعم الوكيل . فانقلبوا بنعمة من الله و فضل . لم يمسسهم سوء . و اتبعوا رضوان الله و الله ذو فضل عظيم )

اعملي بنص هذه الآية حفظك الله

[Zahra 30]

إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون
ربي يجعل كيدها في نحرها و الله يكفيك شرها

[AMINA.Z]

قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا
ادعي ربي يبعد عليكم شرها

[أم رقية نسرين]

السلام عليكم
ختي ماكانش خير من الدعاء و الأذكار
ربي يحفظك و يحفظ عائلتك و يتمم خطبتك و زواجك بخير

[خالد عنابي2]

السائلة تطرح موضوع عملي

الحكم والمواعظ والايات لا تعتبر اجابة بل هي خارج الموضوع

من له كلام مفيد فليطرحه ومن يريد تسجيل حضوره وابراز المثالية فلا داعي لذلك

اما بالنسبة للمشكلة في الموضوع :

كلام تلك الجارة ليس فيه ما يشير الى التهديد او الانتقام او الحقد او الغيرة فقط غاضتها لما ابوك لم يخبرها

وايضا وضعية ابوك مبهمة هل هو مطلق هل هو متزوج من امك هل امك حية ام متوفية

ما تجيبولناش قشور بلا زراعة نحن الاعضاء في القسم اول مرة نسمع بك وبمشكلتك اطريحها بالتفصيل والكلام المفهوم وليس كانك تكلمين شخصا يعرفكي ويعرف مشاكلكي

[ابراهيم داود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عنابي2

السائلة تطرح موضوع عملي

الحكم والمواعظ والايات لا تعتبر اجابة بل هي خارج الموضوع

من له كلام مفيد فليطرحه ومن يريد تسجيل حضوره وابراز المثالية فلا داعي لذلك

اما بالنسبة للمشكلة في الموضوع :

كلام تلك الجارة ليس فيه ما يشير الى التهديد او الانتقام او الحقد او الغيرة فقط غاضتها لما ابوك لم يخبرها

وايضا وضعية ابوك مبهمة هل هو مطلق هل هو متزوج من امك هل امك حية ام متوفية

ما تجيبولناش قشور بلا زراعة نحن الاعضاء في القسم اول مرة نسمع بك وبمشكلتك اطريحها بالتفصيل والكلام المفهوم وليس كانك تكلمين شخصا يعرفكي ويعرف مشاكلكي

كل التقدير لك اخي قسم مشكلتي يحتاج الى تفاعل الاعضاء الحقيقي والجاد حتى يؤدي دوره... لكن البعض يكتب كي لا يكتب... انتقدت سابقا اكتفاء البعض بقولهم كنصيحة لاصحاب المشاكل: صلي الاستخارة.. وكنت اقصد الفهم الساذج لصلاة الاستخارة.... لكن اخرج موقفي من سياقه واتهمت بالتطاول على الدين....
عودة لصاحبة المشكلة ان احسن حقا بوجود خطر من هذه المراة الافضل ا تخبر خطيبها بوجود امراة حاقدة تحاول الايقاع بينهما ... لكن ان لم يكن هناك تهديد حقيقي منها فالافضل ان تتجاهليها وتتركيها تموت غيظا...

[بنت الرّحّل]

الأربعاء: 14 الـــــــمحرّم 1437 من الهجرة النّبويّة

السّلام عليكم

أهلا وسهلا بك أختي الكريمة

هناك مثل مصري يقول : (( امشي عِدِل يحتار عدوّك فيك ))

قد تكون بعض الأمثلة ساذجة بالنسبة لنا لكن الأحداث اليومية تؤكد تماما جدارة هذه الأمثلة وكأنها شاهد على رجاحة عقل الأجداد وحسن تعبيرهم عن تجاربهم

خطر لي هذا المثل لما أبديته من خوف لأنك مستقيمة ولا تتكلمين مع خطيبك وبالتالي لا تملكين طريقة للدفاع عن نفسك إن وصلته معلومة خاطئة من تلك المرأة

عجبت لك ! مادمت مستقيمة فأنت تخافين من الله، أويعجز الله عن حمايتك أختي ؟

مثل الخوف الذي تعانين منه لا يوجد له تدابير خاصة من بناء سور أو تترس بالحديد أو الاستعداد العدة المادية إلا الاستعداد المعنوي .
بل حتى ما تفكرين به من الوشاية بها قبل أن تشي بك هو في نظري يثبت أنك متورطة بشيء ما !

فتأملي معي فرضا لو كنت تتحدثين مع خاطبك وأخبرته ابتداء أن تلك المرأة تكرهك وتكن العداوة لك وأنها ستشي بأشياء سيئة عنك فمن فضلك لا تصدقها ؟

يا أختي هل تعتقدين مثل هذا الأسلوب ناجع وحكيم ؟

في اعتقادي ؛ احتمالية أن يشك بك أكبر بكثير من أن يسمع منها ويصدّقها

لأنه يقال في المثل عندنا - حتى لا يقال تحب المصريين فقط ( اللي في كرشه التبن يخاف من النار ) أليس كذلك؟

هذا كله في حالة ما إذا قالت شيئا ما .. وربما لن تقول أبدا ! وإن قالت لن يُسمع لقولها ، لأن الأمر كلّه بيد الله !

أنت تنغصين حياتك وتكدرين صفو عيشك باحتمالات قد تكون وقد لا تكون .. فمادام الأمر على ما يرام فلا أرى لك إلا أن تشكري نعمة الله عليك بأن رزقك خاطبا وقد قال تعالى : ((وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ))
فالله سبحانه لا يضيع عمل عامل أبدا ويجازيه عليه وسيزيدك بزواجك واستقرارك.
ومن جهة أخرى عليك أن تعتصمي به وتسأليه أن يكفيك شرها وأن يشغلها بنفسها .. والله لا يرد من جاءه خائفا وأن أردت الأفضل والأكمل : قومي بالدعاء لها بأن يصلح الله شأنها ويهديها
وحينها تقول الملائكة ولك بالمثل !

هذه حال .... وأما في حال تكلمت عنك بشيء فعلا وحدث ما تكرهين ..-سّلمك الله وعافاك-

فلكل مقام مقال ويختلف موقفك حينذاك

لذلك ما يمكنني أن أنصحك به هو كما ذكرت الأخوات الكريمات ( القائدة وزهرة وأمينة وطالبة التاريخ ) بتعلقك بالله واستقامتك وتعلقك به - وقد أوجزن فأجدن- شكرا جزيلا لهن

فلا تشغلي بالك بأمر لم يحدث وربما لن يحدث وقد قال - صلى الله عليه وسلّم - (( احفظ الله يحفظك ،احفظ الله تجده تجاهك ،إذا سألت فاسأل الله ،و إذا استعنت فاستعن بالله ،و اعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ،و لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك بشيء إلا قد كتبه الله عليك ))
فانظري إلى وصية رسول الله واعملي بها ولن تخيبي أبدا !
فارتباطك بهذا الشخص شيء غيبي إلى الآن حتى وإن لم تكن هذه المرأة موجودة فإن شاء الله استمرارك فسيستمر الأمر وإن شاء لك الانفصال فسيقع كما يريد هو وحده
فتعلقي بـ((مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلا يُجَارُ عَلَيْهِ))
وجاء في تفسير السّعدي لهذه الآية الكريمة :
أنّ الله هو ملك كل شيء، من العالم العلوي، والعالم السفلي، ما نبصره، وما لا نبصره ... (( وَهُوَ يُجِيرُ )) عباده من الشر، ويدفع عنهم المكاره، ويحفظهم مما يضرهم،
(( وَلا يُجَارُ عَلَيْهِ )) أي: لا يقدر أحد أن يجير على الله. ولا يدفع الشر الذي قدره الله. بل ولا يشفع أحد عنده إلا بإذنه !
فلا إله إلا الله !

وفي الأخير :
أجمل ما في الحياة يجب أن ألا نضيعه من أيدينا وهذه فترة جميلة بالنسبة لكل امرأة ، فعيشيها كما ينبغي حتى تكون لك ذكرى طيبة!

والأجمل من ذلك أن تكون لحظات العبد في حياته كلها متعلقا بالله حين يسعد وحين يحزن ، وحين يأمن وحين يخاف ..
فستتحول هي الأخرى إلى لحظات أمن وسلام يــــوم القيامة !

أسأل الله أن يحيطك بعنايته

أتمنّى لك التوفيق

[بنت الرّحّل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم داود

كل التقدير لك اخي قسم مشكلتي يحتاج الى تفاعل الاعضاء الحقيقي والجاد حتى يؤدي دوره... لكن البعض يكتب كي لا يكتب... انتقدت سابقا اكتفاء البعض بقولهم كنصيحة لاصحاب المشاكل: صلي الاستخارة.. وكنت اقصد الفهم الساذج لصلاة الاستخارة.... لكن اخرج موقفي من سياقه واتهمت بالتطاول على الدين....
عودة لصاحبة المشكلة ان احسن حقا بوجود خطر من هذه المراة الافضل ا تخبر خطيبها بوجود امراة حاقدة تحاول الايقاع بينهما ... لكن ان لم يكن هناك تهديد حقيقي منها فالافضل ان تتجاهليها وتتركيها تموت غيظا...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عنابي2

السائلة تطرح موضوع عملي

الحكم والمواعظ والايات لا تعتبر اجابة بل هي خارج الموضوع

من له كلام مفيد فليطرحه ومن يريد تسجيل حضوره وابراز المثالية فلا داعي لذلك

اما بالنسبة للمشكلة في الموضوع :

كلام تلك الجارة ليس فيه ما يشير الى التهديد او الانتقام او الحقد او الغيرة فقط غاضتها لما ابوك لم يخبرها

وايضا وضعية ابوك مبهمة هل هو مطلق هل هو متزوج من امك هل امك حية ام متوفية

ما تجيبولناش قشور بلا زراعة نحن الاعضاء في القسم اول مرة نسمع بك وبمشكلتك اطريحها بالتفصيل والكلام المفهوم وليس كانك تكلمين شخصا يعرفكي ويعرف مشاكلكي

انتقادكما ليس في محله .. فأنتما تنظران إلى الردود نظرة سطحية حقا ولأنكما ربما تحتقران أساليب الرد أعماكما هذا عن الارتباط الوثيق بين رد الأعضاء وبين المشكلة
فأنتما لم تقدما أي حل عملي في حين تطالبان من أعطى حلاعمليا وفي الصميم ! إضافة إلى اتهامكما للغير بالرغبة في زيادة عدد المشاركات وما إلى ذلك

ما استغربته أكثر هو رد الأستاذ على العضو العنابي وموافقته عليه في حين أنه قال شيئا غريبا عن العلم والنصيحة

الحكم والمواعظ والآيات لا تعتبر إجابة ! فماذا تكون الإجابة إذن ؟
وصفة طبيبة
خريطة
أم ماذا ؟
هذه الجملة مستفزة للغاية ؛ فأن ترد من شخص متهور في ردوده بعض الشيء تقبّلته لكن أن تجد أستاذا يؤكد عليها فهذا مؤسف حقا !

هذه المشكلة بالذات مشكلة متعلقة بما يقوم في القلب من مخاوف ووساوس وهواجس والمخاوف عموما علاجها الاطمئنان والبحث عن الأمان والاعتصام بمن يكون أكثر قوة ،والاختباء خلفه!

هذا حل عام غير تفصيلي لمن يعاني الخوف حتى جاء في بعض الكتب الإرشادية عن أخطاء تقع فيها الأمهات أن أما كانت تنصح طفلها حين يخاف من صوت الرعد أن لا يغمض عينيه ويجبر نفسه على التفكير بمن يعتقد أنه شجاع في حياته ويتخيل أنه خلفه

إنها حيلة للتخلص من الخوف أي نعم مع أنها نصحته أن يعتقد بأن من يراه شجاعا سيحميه !

والإسلام يحث المسلمين على التعلق بالله في كل في جميع أحوالهم: في نومهم ، في مأكلهم ، في مشربهم ، في حياتهم اليومية بل حتى في مشاعرهم وتقلباتهم المزاجية ..منها الغضب والحزن والكسل والملل ، وحتى الشعور بالمهانة وما إلى ذلك

ولو شئتما لذكرت لكما لكل شيء أمره وعلاجه ووجه دلالاته لكني أخشى الإثقال

فالأختين الكريمتين اختارتا طريقا مختصرا لإيصال المعلومة و هي قول االله تعالى بعدم الخوف والاعتصام به ودعائه

وهذا إن لم يكن في نظركما حلا كاملا فلا أقل من أن يكون نصف الحل
فالخائف من شيء إن لم يلتجئ إلى الله ويعتصم به فبمن ستيعلق ؟
وإن تعلق بكل شخص وهو صا حب قوة فهل ياترى ذلك سيبعث في قلبه الاطمئنان وسيجلب لنفسه وعقله السلام ؟

أنتما تنظران إلى ردود الأعضاء شزرا وأنتما حقا تعانيان من مشكلة لابد لها من حل
كيف تحتقران غيركما بهذا الرد وتعتقدان أنكما صاحبي الردود المثالية والخالية من العيوب

سبحان الله!

بل غروركما أعماكما حتى أن تريا الرابطة القوية بين الآيتين وبين موضوع المشكلة وهي علاقة متينة جدا ....ولم تستطيعا حتى أن تقرآ مشكلتها بشكل واضح

لذلك أنصحكما بنصيحة رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((يبصر أحدكم القذى في عين أخيه و ينسى الجذع في عينه))

فكيف إن كان القذى في العين ليس موجودا أصلا وهو ناتج عن توهم المبصر !

وأنتما غافلان عن أمر مهم ليست المشكلة أبدا في نصيحة مختصرة أو آية واحدة أو دعاء أو نصح ا باستخارة
فوالله لو كتب هنا أحكم الناس وأحسنهم كلاما وأملكهم لألف شهادة معتمدة في العالم
إن شاء الله ألا ينفع صاحب المشكلة بها فلن ينتفع بها ولو قرأها ألف مرة
وقد يجعل الله البركة في جملة واحدة وإن كانت (( ربي معاك ) و((الله يكون في عونك ))
إن خرجت من قلب طيب صادق محب !

والجميع يكتب هنا وهو يرجو أن يكون سببا في النفع والخير وهذا الخير نحن لا نعلمه ربما قد لا يكون حلا للمشكلة في حد ذاتها لكنه قد يكون دعما معنويا ، كلمة طيبة ،توجيها إلى شيء ما ...
والخير موجود في أشياء كثيرة لكن البركة لا تُدرى أين تكون بالضبط
وقد قال صلى الله عليه وسلم : (( إن من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشر و إن من الناس مفاتيح للشر مغاليق
للخير ،
فطوبى لمن جعل الله مفاتيح الخير على يديه ، و ويل لمن جعل الله مفاتيح الشر على يديه ))

فتأمّلا !

[اكرم akram]

لو اجتمع قوم ان يضروك لن يضروك بشيئ الا ما كتب الله

[القائدة]

كلام الله ليس مثالية

كلام الله تطبيق عملي

ما وجد في القران من أوامر و نواهي حلول ملموسة جعلها الله لنا حتى تستقيم حياتنا

و لكن هيهات ، ليس كل قلب يفقه كلام الله و ليس كل قلب يخشع لكلام الله

حينما يقول الله جل في علاه في سورة ال عمران انه اذا خشي احدكم من كيد شخص فلا يخف و ليزدد ايمانا و يثبت و يقول حسبنا الله و نعم الوكيل ، فان الله وليه ، حينها ستتنزل عليه نعمة الله و فضله و قال بالحرف الوااحد ( لم يمسسهم سوء ) ، يعني هنا ربط الله الاحتساب بقلب صادق ، بمعيّة الله ، و لكن هيهات لا يؤتاها الا ذو حظ عظيم

اللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد ، رغم ان كلامي عن عظمة جلالتك يتم حذفه هنا ، و لكني أشهدك و اشهد حملة عرشك انني لن أتوقف عن تعظيم كلامك مهما حذفوا
( يريدون ليطفئوا نور الله بافواههم و الله متم نوره و لو كره الكافرون )
حسبنا الله و نعم الوكيل

[soumia24]

اختي ف الحالة هدي معليك غير تتوكلي على ربي خليها على ربي لكان كاتبهولك ربي دير واش ديير ياخي لا يصيبنا الا ما كتب الله لنا ربي يهنييك

[أناييس الربيع]

اختي أين حسن الظن في الله وحتى في الناس
لماذا دوما تقرئين السوء في الناس؟ وحده الله يعلم خبايا القلوب
وهو خير الحافظين .
نصيحة غيري من تفكيرك وتعاملي مع الناس بحسن النية

[عبدالقادر100]

عن ابن الديلمي قال : أتيت أُبيّ بن كعب فقلت له وقع في نفسي شيء من القدر فحدثني بشيء لعل الله أن يذهبه من قلبي؟ فقال: لو أن الله عذب أهل سماواته وأهل أرضه لعذبهم وهو غير ظالم لهم، ولو رحمهم كانت رحمته خيرا لهم من أعمالهم، ولو أنفقت مثل أحد ذهبا في سبيل الله ما قبله الله منك حتى تؤمن بالقدر، وتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك ،وأن ما أخطاك لم يكن ليصيبك، ولو مت على غير هذا لدخلت النار. قال: ثم أتيت عبد الله بن مسعود فقال مثل ذلك، قال ثم أتيت حذيفة بن اليمان فقال مثل ذلك، قال: ثم أتيت زيد بن ثابت فحدثني عن النبي صلى الله عليه وسلم مثل ذلك" صححه الألباني.
ومعنى جملة "ما أصابك..." أي ما حصل لك من الخير والنعم، أو الشر والنقم وما قدره الله تعالى لك أو عليك، لم يكن ليجاوزك إلى غيرك، وما قدر أنه لا يصيبك فإنه لن يصيبك أبدا.

[kingwil]

ان شاء الله خير