القديس أغوستان

[الأستاذة رجاء]

في الحقيقة تفاجأت عند قراءتي لدعوة نقابتنا الانباف للجامعة الصيفية في عنابة بثانوية اسمها القديس اغوستان هل هذه التسمية عادية ام لا ؟؟ لماذا سميت هذه الثانوية التي يدرس فيها أبناءنا الجزائريون المسلمون باسم هذا القديس لم لم تسمى باسم شهيد عالم مسلم او أي شخصية بارزة مسلمة من خلاله نتذكره و ندرك أعماله البطولية ....هذا القديس بصراحة لا أعرفه و لكني لدي شعور أنه فرنسي هنا السؤال هل تسمي فرنسا أو أي دولة أوربية مؤسساتها التعليمية باسم امام أو شهيد او أي شخصية عربية مسلمة ؟؟؟
لا أدري كيف سكتوا عن هذا و تقبلوه ؟؟؟؟ أم أنني أبالغ في ذلك ؟؟؟

[مصطفاوي واعمر]

القديس أوغسطين ، سانت أوغستين اوف هيبو ، " اوريليوس أغسطينوس هيبونيسيس " ، - باللاتينى : Aurelius augustinus hipponensis - ( ولد 13 نوفمبر 354 فى تاجاست (سوق أهراس بالجزائر حاليا) - توفي 28 اغسطس 430 فى هيبون (عنابه بالجزائر حالياً))، يتحدّر من اصول أمازيغية; يعتبر أعظم آباء الكنيسة، ودكتور للكنيسة الكاثوليكيه. يعتبره الكاثوليك ثاني أهم شخصية أثرت فى الفكر المسيحي بعد القديس بطرس. كان أسقف مدينة هيبون (عنابه بالجزائر). تأثر بكثير من التيارات الفكريه فى عصره، وانتهى بالإيمان بال مسيحية ، وحكى عن تجربته فى كتابه الشيق "الاعترافات". كان يؤمن بالجبر وبأن تاريخ البشر عبارة عن صراع بين مملكة الرب ومملكة الدنيا. دافع بقوة عن روحانية المسيحيه، ويعتبر من أهم وأقوى الشخصيات التي كان لها تأثير فى تاريخ الكنيسة.

قليل من البحث قبل أن تشكوا سيكون مفيدا

[faiçal07]

هذا القديس عاش في سوق اهراس و عنابة

[salah3531]

يبدو أنك تجهل هويتك الوطنية وتعلم جيدا الهوية المشرقية مثل امرؤ القيس و ...


أغوستان من مدينة تاغوست (سوق أهراس) قبل الاسلام قام بإحياء الدين ونبذ عبادة ألهة الرومان
وسميت بإسمه عدة شوارع في أروبا

لقد وُلِدَ هذا القديس والفيلسوف الجزائريالعظيم يوم 13 نوفمبر سنة 354 م ببلدة « تاجيستة » سوق أهراس على نحو مائةكيلومتر جنوب مدينة بونة ــ عنابة ــ من أم مسيحية وأب وثني لم يعتنق المسيحية إلافي أواخر عمره .
نشأ أوغسطين وتعلم بمدينة مداوروش شرقي عمالة قسنطينة ، وقدشبَّ غير مُتَقَيِّدٍ بالدين ولا بقيود العفة وأخذ يتنقل في البلاد فدخلقرطاجنة وجال في مدن إيطاليا وهناك تعمق في الدرس فأحاطت به ظروف كان فيهامانويا ينتقد العقائد ، ثم وقع تحت مذهب الشكاك ، وفي روما تمكن من دراسةآراء شيشرون ، وتفهم المذهب الأفلاطوني الجديد الذي قربه مراحل إلى العقيدةالمسيحية ولم يتأثر بها ، وأحرز في مدينة ميلان على كرسي تدريس البلاغة ، ثمأنه كان يرى غيره يتأثر بالدين المسيحي فيخجل من نفسه لأنه يتعلم ويدرسالفلسفة ويزعم أنه يحتقر الماديات . وفي ذات يوم دعاه ضميره وناداه وجدانهإلى الإيمان والتدين الصحيح فعاد من إيطاليا إلى الجزائر سنة 388 م واتخذ منبلدة تاجيستة ديرا للتعبد والدرس ومنذ ذلك الحين عمت السكينة قلب أوغسطينفانزوى بديره يدرس ويتعبد على مذهب الكاثوليك وقد تخرج على يده عددًا وافرًامن علماء اللاهوت وأصبح ديره كعبة علم وفلسفة ودين ، وأضحى القديس بتآليفهودروسه وشهرته ومكانته من أعلام الفكر البشري ومن أكبر رجال الكنيسةاللاتينية ، فعُيِّن على رأس أسقفية بونة سنة 391 م خلفًا لفليريوس ويومئذٍ تصدىلقمعِ المخالفين والمناونين لمذهبه الكاثوليكي فكتب عدة تآليف نفيسة تناهزالمائتي مصنف كتبها كلها باللاتينية إعترافاتي(Mes confessions) حيثقص حياته بأمانة ونزاهة فلم يخف حتى عيوبه وما وقع فيه من أخطاء الشباب ،وقد كتب هذا الأثر الثمين ما بين سنة 397 م و 398 م وكتابه الآخر مدينةالإله(La cité de dieu)ذكر فيه مزية وفضل الحياة الأخرى عن حياةالدنيا وضعه سنة 413 م وفرغ منه سنة 426 م .
وكان أوغستين يعد فيزمانه أخطب خطباء عصره وأكثرهم تأثيرًا في مستمعيه قويًّا في الحجاج والجدلوالمناظرة ، فحارب بكل ما أوتي من قوة بقلمه ولسانه جميع المذاهب التي هي منشأنها ـ في نظره ـ تقف حجر عثرة في تقدم الديانة المسيحية . فكان يمثلالقوة التي انتهت إليها الحياة الفكرية بإفريقيا المسيحية في أواخر القرنالرابع وأواخر القرن الخامس الميلادي . وعلى هذا النحو وجدت طائفة الأوغستية388م التي هي أقدم أخوة رهبانية في الغرب ، ولقد بلغ من تأثيرهفي الأقساط العلمية أن تسمي العصر الذي كان يعيش فيه القديس بالعصرالأوغستيني ، كما اشتهرت تعاليمه بالمدرسة الأوغستينية وظلت آثاره وانتاجاتهالخالدة المرجع الوحيد للتدريس في جامعات أوروبا بالقرون الوسطى إلى ما بعدالنهضة ، وما من رجل فكر إلا وأخذ من منهله الفياض واستمد من معينه الصافي . وقد وصف أوغستين نفسه بأنه كان قصير القامة نحيف الجسم ضعيف البنية على الدوام .
وليس القديس أوغستين هو العبقري الوحيد الذي عرفته الجزائر وإفريقيا المسيحية في التاريخ القديم . بل عرفت قبله مفكرين وكتابا عديدينمسيحيين وغير مسيحيين مثل أبوليوأفرنطونوترتوليانوسبريانودونا وغيرهم .... نعم فبفضلأوغستين أصبحت بونة كعبة لطلاب العلم اللاهوتي فكانت من أهم المراكز العلميةوالدينية بالجزائر فألتفتت إليها الأنظار ، وفيها انعقدت مجامع المطارنة الشهيرةالتي كانت سنة 393 م و 395 م و 426 م .
ولأوغستين هذا موقف سياسيشريف يدل على تضحيته ووفائه لوطنه وقومه وتلك هي مواقفه الشهيرة تجاهالمعتدين من الفندال على موطنه فإنه بمجرد ما بلغه سعى أعداء القائد الروماني العام الكونت بونيفاس به إلى روما سنة 447 م وعزله من منصبه ،نهض القديس مُدَافِعًا عنه أمام الأمبراطورة «بلاسيدية» وعمل جهده علىتحسين العلاقة بين الطرفين فتأثرت الأمبراطورة لكلام القديس وعدلت عن رأيهافي عزل الكونت المذكور .
وكان أوغستين أيام الهجوم الفاندالي على الوطنيقاوم ويحارب بنفسه فقد دافع الفاندال عن وطنه دفاع الأبطال . فإنه لماانكسر الكونت «الكونت بونيفاس» منهزما إلى بونة نهض القديس بأعباءالمقاومة وأخلص في دفاعه حتى النهاية وقد مكنته الفرص مِرَارًا من الفراربنفسه أمام همجية الفاندال الوحشية ولكنه أبى .... ولما تقدم «جنسريق»زاحِفًا نحو إفريقيا استشار كثير من الأساقفة والقساوسة أوغستين هل يبقون فيمناصبهم أو يلجؤون إلى الفرار؟ ... فأمرهم بالبقاء وضرب لهم المثل بنفسه ووقف فيصف المحاربين الأحرار مدة أربعة عشر شهرًا صابرًا لحوادثِ التدمير والتخريبِ إلى أن أدركه حمام الموت فمات مكافحًا يوم 29 أوت 430 م ، وبموته سقطت الجزائر بيد الفاندال ، فكان أوغستين بحق أحد عباقرةالفكر بالجزائر القديمة ومن الزعماء الوطنيين الأحرار

[عمر46]

لقد وُلِدَ هذا القديس والفيلسوف الجزائري العظيم يوم 13 نوفمبر سنة 354 م ببلدة « تاجيستة » سوق أهراس على نحو مائة كيلومتر جنوب مدينة بونة ــ عنابة ــ من أم مسيحية وأب وثني لم يعتنق المسيحية إلا في أواخر عمره .
نشأ أوغسطين وتعلم بمدينة مداوروش شرقي عمالة قسنطينة ، وقد شبَّ غير مُتَقَيِّدٍ بالدين ولا بقيود العفة وأخذ يتنقل في البلاد فدخل قرطاجنة وجال في مدن إيطاليا وهناك تعمق في الدرس فأحاطت به ظروف كان فيها مانويا ينتقد العقائد ، ثم وقع تحت مذهب الشكاك ، وفي روما تمكن من دراسة آراء شيشرون ، وتفهم المذهب الأفلاطوني الجديد الذي قربه مراحل إلى العقيدة المسيحية ولم يتأثر بها ، وأحرز في مدينة ميلان على كرسي تدريس البلاغة ، ثم أنه كان يرى غيره يتأثر بالدين المسيحي فيخجل من نفسه لأنه يتعلم ويدرس الفلسفة ويزعم أنه يحتقر الماديات . وفي ذات يوم دعاه ضميره وناداه وجدانه إلى الإيمان والتدين الصحيح فعاد من إيطاليا إلى الجزائر سنة 388 م واتخذ من بلدة تاجيستة ديرا للتعبد والدرس ومنذ ذلك الحين عمت السكينة قلب أوغسطين فانزوى بديره يدرس ويتعبد على مذهب الكاثوليك وقد تخرج على يده عددًا وافرًا من علماء اللاهوت وأصبح ديره كعبة علم وفلسفة ودين ، وأضحى القديس بتآليفه ودروسه وشهرته ومكانته من أعلام الفكر البشري ومن أكبر رجال الكنيسة اللاتينية ، فعُيِّن على رأس أسقفية بونة سنة 391 م خلفًا لفليريوس ويومئذٍ تصدى لقمعِ المخالفين والمناونين لمذهبه الكاثوليكي فكتب عدة تآليف نفيسة تناهز المائتي مصنف كتبها كلها باللاتينية إعترافاتي(Mes confessions) حيث قص حياته بأمانة ونزاهة فلم يخف حتى عيوبه وما وقع فيه من أخطاء الشباب ، وقد كتب هذا الأثر الثمين ما بين سنة 397 م و 398 م وكتابه الآخر مدينة الإله (La cité de dieu) ذكر فيه مزية وفضل الحياة الأخرى عن حياة الدنيا وضعه سنة 413 م وفرغ منه سنة 426 م .
وكان أوغستين يعد في زمانه أخطب خطباء عصره وأكثرهم تأثيرًا في مستمعيه قويًّا في الحجاج والجدل والمناظرة ، فحارب بكل ما أوتي من قوة بقلمه ولسانه جميع المذاهب التي هي من شأنها ـ في نظره ـ تقف حجر عثرة في تقدم الديانة المسيحية . فكان يمثل القوة التي انتهت إليها الحياة الفكرية بإفريقيا المسيحية في أواخر القرن الرابع وأواخر القرن الخامس الميلادي . وعلى هذا النحو وجدت طائفة الأوغستية 388 م التي هي أقدم أخوة رهبانية في الغرب ، ولقد بلغ من تأثيره في الأقساط العلمية أن تسمي العصر الذي كان يعيش فيه القديس بالعصر الأوغستيني ، كما اشتهرت تعاليمه بالمدرسة الأوغستينية وظلت آثاره وانتاجاته الخالدة المرجع الوحيد للتدريس في جامعات أوروبا بالقرون الوسطى إلى ما بعد النهضة ، وما من رجل فكر إلا وأخذ من منهله الفياض واستمد من معينه الصافي . وقد وصف أوغستين نفسه بأنه كان قصير القامة نحيف الجسم ضعيف البنية على الدوام .
وليس القديس أوغستين هو العبقري الوحيد الذي عرفته الجزائر و إفريقيا المسيحية في التاريخ القديم . بل عرفت قبله مفكرين وكتابا عديدين مسيحيين وغير مسيحيين مثل أبولي وأفرنطون وترتوليان وسبريان ودونا وغيرهم .... نعم فبفضل أوغستين أصبحت بونة كعبة لطلاب العلم اللاهوتي فكانت من أهم المراكز العلمية والدينية بالجزائر فألتفتت إليها الأنظار ، وفيها انعقدت مجامع المطارنة الشهيرة التي كانت سنة 393 م و 395 م و 426 م .
ولأوغستين هذا موقف سياسي شريف يدل على تضحيته ووفائه لوطنه وقومه وتلك هي مواقفه الشهيرة تجاه المعتدين من الفندال على موطنه فإنه بمجرد ما بلغه سعى أعداء القائد الروماني العام الكونت بونيفاس به إلى روما سنة 447 م وعزله من منصبه ، نهض القديس مُدَافِعًا عنه أمام الأمبراطورة «بلاسيدية» وعمل جهده على تحسين العلاقة بين الطرفين فتأثرت الأمبراطورة لكلام القديس وعدلت عن رأيها في عزل الكونت المذكور .
وكان أوغستين أيام الهجوم الفاندالي على الوطن يقاوم ويحارب بنفسه فقد دافع الفاندال عن وطنه دفاع الأبطال . فإنه لما انكسر الكونت «الكونت بونيفاس» منهزما إلى بونة نهض القديس بأعباء المقاومة وأخلص في دفاعه حتى النهاية وقد مكنته الفرص مِرَارًا من الفرار بنفسه أمام همجية الفاندال الوحشية ولكنه أبى .... ولما تقدم «جنسريق» زاحِفًا نحو إفريقيا استشار كثير من الأساقفة والقساوسة أوغستين هل يبقون في مناصبهم أو يلجؤون إلى الفرار؟ ... فأمرهم بالبقاء وضرب لهم المثل بنفسه ووقف في صف المحاربين الأحرار مدة أربعة عشر شهرًا صابرًا لحوادثِ التدمير والتخريب ِ إلى أن أدركه حمام الموت فمات مكافحًا يوم 29 أوت 430 م ، وبموته سقطت الجزائر بيد الفاندال ، فكان أوغستين بحق أحد عباقرة الفكر بالجزائر القديمة ومن الزعماء الوطنيين الأحرار (هذه العبارة الآخيرة هي سبب رفعته وأيه رفعة لهذا الماجن المشرك اللاهوتي)

[khelifa8]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذة رجاء

.هذا القديس بصراحة لا أعرفه و لكني لدي شعور أنه فرنسي هنا السؤال هل تسمي فرنسا أو أي دولة أوربية مؤسساتها التعليمية باسم امام أو شهيد او أي شخصية عربية مسلمة ؟؟؟
لا أدري كيف سكتوا عن هذا و تقبلوه ؟؟؟؟ أم أنني أبالغ في ذلك ؟؟؟

استاذة وتجهلين القديس أوغسطين .. إبن سوق أهراس ... عجيب

[mansour71]

وهل نتباها بأئمة الكفر

[الأستاذة رجاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mansour71

وهل نتباها بأئمة الكفر

للأسف أخي هم لم يفهموا قصدي فراحوا يستهزئون ....توقعت مناقشة محترمة من أساتذة محترمين ....لكن هيهات
فليسموا المؤسسات بجميع القديسين المشركين و ليمحوا أسماء المسلمين الشرفاء....بارك الله فيك أخي
أطلب من الزملاء احترام الرأي و المناقشة بأسلوب محترم و الا فلا داعي للرد و لا تتعبوا أنفسكم أيها المحترمون

[عمر46]

لاتنزعجي الأخت رجاء وبارك الله فيك فقد لفت انتباهنا للموضوع واستفدنا من البحث كثيرا وأنا قد فهمت مقصدك وشكرا

[فارس19]

صدق من قال لكل شيء حدود إلا الغباء
الرجل ولد و توفي قبل ظهور الإسلام
كانت المسيحية وقتها هي دين الله على الأرض
و يأتي من يتكلم عن الكفر و أئمة الكفر
يا لتفاهة العقول
الرجل قد يسبقكم إلى الجنة فقد كان قديسا يعني إمام زمانه

[hichem6020]

رايي من راي الاستادة لا يستحق هدا الكافر ان نعتز به و ان نسمي باسمه مؤسسة تعليمية ثم اني لا اعرف مؤسسة تحمل اسم العلامة مالك بن نبي مثلا

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khelifa8

استاذة وتجهلين القديس أوغسطين .. إبن سوق أهراس ... عجيب

[b][color="navy"][size="6"]


اتقي الله يا هدا فليس جرما أن يجهل أي منا معلومة ما في أي مجال كان.بل الجرم أن يضل على حهله بسبب الكبر عن السؤال . والأكثر جهلا وجهالة أن يكون الرد عل السائل - طالب المعلومات- بطريقة فيها سوء أدب وإنتقاص منه - فهل ولدتم أنتم محيطين بأسرار العلم كله . * فوق كل دي علم عليم *

[faiçal07]

مبارك لك النجاح اخي الكريم وربي يدوم افراحك

[الأستاذة رجاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر46

لاتنزعجي الأخت رجاء وبارك الله فيك فقد لفت انتباهنا للموضوع واستفدنا من البحث كثيرا وأنا قد فهمت مقصدك وشكرا

العفو أخي للم أنزعج و لا أي ششيءء من هذا و الحمد لله أني لقيت فئة مثلك متفهمة اما البقية فلا يستحققون الاهتمام أصلا وو كأنهم علماء زمانهم ههه

[الأستاذة رجاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة boutahar abdellatif

[b][color="navy"][size="6"]


اتقي الله يا هدا فليس جرما أن يجهل أي منا معلومة ما في أي مجال كان.بل الجرم أن يضل على حهله بسبب الكبر عن السؤال . والأكثر جهلا وجهالة أن يكون الرد عل السائل - طالب المعلومات- بطريقة فيها سوء أدب وإنتقاص منه - فهل ولدتم أنتم محيطين بأسرار العلم كله . * فوق كل دي علم عليم
*

بارك الله فيك اخي على الرد كامل و شامل ....و الله فعلا كأني ارتكبت جريمة في حق هذا القديس ذنبي أنني لا أعرفه ....يا ترى هل يعلم هؤلاء بكل الشخصيات البطولية قبل و بعد ظهور الاسلام عبركامل التراب الوطني و أسماء الولايات قبل ظهور الاسلام .....أم سي غوغل الذي ينور عقولنا.......