|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
طالب الإبراهيمي : بوتفليقة لا يهمنا ، النظام هو ما يهمنا ، و هو الذي يجب تغييره
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-03-08, 23:09 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
طالب الإبراهيمي : بوتفليقة لا يهمنا ، النظام هو ما يهمنا ، و هو الذي يجب تغييره
|
||||
2014-03-08, 23:32 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
بارك الله في اخي العثماني
احترم الدكتور لكن فيه بعض الخوف --------------- لا أريد ذكر الاسماء ، فقط أقول أنه لا بدّ من التغيير ، و فيه اسماء من بإمكانها القيام بهذا الدور ، و من بينهم علي بن فليس. ------------------------------ لماذا يخاف الى الان ذكرني بعدم رغبته في البوح انه تلقى دعوة من شيوخ الفيس لمحاروة نظام الجنرالات من قبل قبل الدخول في الازمة باح بها الا مؤخرا فلماذا مازل يخاف من البحو ببعض الامور الكبيرة التي تهمنا لماذا يبقى يخاف الى الان هذا هوالشئء الذي لا يعجبني فيه مرات تدخلاته تكون متاخرة جدا |
|||
2014-03-09, 00:21 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
لايريد دكر الاسماء لانه لايرى فيهم من يصلح كلهم ابناء النظام |
|||
2014-03-09, 23:12 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
جريدة الشروق
https://elections.echoroukonline.com/...es/196406.html أكد وزير الخارجية الأسبق ومرشح رئاسيات 1999، أن من يريد التغيير يجب أن يستهدف تغيير النظام لأن بوتفليقة لا يهمنا بقدر ما يهمنا تغيير النظام وبدفع الثمن، كون التغيير لا يأتي جاهزا فوق طبق من ذهب، معبرا عن اكتفائه بالبيان المشترك الذي عبر فيه عن موقف مشترك مع الجنرال السابق رشيد بن يلس والحقوقي علي يحيى عبد النور بخصوص رفض العهدة الرابعة. وقال صراحة الإبراهيمي، في حوار لموقع الحدث الجزائري، إن بوتفليقة لا يهمه، وإنما الأهم بالنسبة إليه هو تغيير النظام وتحرير مهمة تعيين الرؤساء من قبضة الزمر أو مجموعة صغيرة كما فضل الإبراهيمي تسميتها، مؤكدا أن تعيين الرؤساء يدخل في صلاحيات الشعب ويتعين على هذا الأخير أن يستعيد حقه في ذلك، مؤكدا على أهمية تضافر جهود المجتمع المدني والشبيبة إذا أرادت ذلك. وعن قراءته للوضع السياسي الراهن، قال الإبراهيمي الذي لا يخرج عن صمته إلا قليلا بعد أن اعتزل العمل السياسي: "الله وحده يعلم ذلك! لكن يمكنني القول بناء على مؤشرات الوضع السياسي الحالي والإصرار على الدفع بالرئيس المترشح نحو عهدة رابعة، إن الأمور تسير نحو الأسوإ". ووسط إطلاقه تخوفات حول مصير الجزائر بعد الـ 17 أفريل، أضاف منافس بوتفليقة في رئاسيات 99: "كنا نأمل أن محيط الرئيس أمام إصرار الشارع على رفض العهدة الرابعة وردود الفعل المعارضة للذهاب بالجزائر نحو خمس سنوات أخرى برئيس مريض (الله يشفيه ويعافيه) أن يتراجع أو يتعاطى إيجابيا لكنه لم يفعل". وبحسب تقديرات الإبراهيمي فإن الظروف لم تعد تسمح بعهدة رابعة وعليهم إدراك هذا وتقبّله. وردا على سؤال لصاحبة الحوار، الزميلة فتيحة بوروينة، بخصوص الاكتفاء ببيان يتيم تضمن التنديد بسياسة فرض الأمر الواقع المنتهجة من قبل عصبة موجودة في السلطة في مقابل "فورسينيغ" سياسي متواصل يقوده محيط الرئيس، اعترف الإبراهيمي بالعجز قائلا: "لم يبق لنا شيئا.. أصدرنا بيانا وأحدث أصداء جد إيجابية، وعلى الجيل الجديد أن يواصل النضال والتحرك وأمامه الكثير من العمل"، مشيرا إلى سنه: "نحن تجاوزنا الثمانين من العمر، فماذا تنتظرون منا". وبخصوص العزلة السياسية وسياسة الصمت المطبق التي ينتهجها عدد من الأسماء السياسية المعروفة وواجبها حيال الجيل الجديد وقول كلمتها فيما تعيش الجزائر من تجاذب سياسي من موقعها كمرجع للأجيال قال الإبراهيمي، الذي غاب عن الجزائريين لمدة 15 سنة، وعندما أطل عليهم فضل قناة فضائية أجنبية: "هو طموح.. لكن لتقدم العمر مشاقه، نحن نحب أولادنا، وسنبقى نقول الحق إلى آخر رمق في حياتنا، السياسي لا ينتهي، قد ينتهي عمله على مستوى التسيير لكن على مستوى التفكير مهمته لا تنتهي". ورفض الإبراهيمي ترجيح كفة أي مترشح من الأسماء المطروحة بما فيها رئيس الحكومة الأسبق علي بن فليس رافضا حتى ذكر الأسماء، مكتفيا بالقول: "لا بدّ من التغيير، وهناك أسماء بإمكانها القيام بهذا الدور، ومن بينهم علي بن فليس". |
|||
2014-03-09, 23:14 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
جريدة البلاد
https://www.elbilad.net/article/detail?id=11700 فض وزير الخارجية الأسبق، أحمد طالب الإبراهيمي، ذكر الأسماء التي يرشحها لقيادة التغيير في الجزائر إلا أنه قال “علي بن فليس من بين هذه الأسماء”، كما جدد موقفه الرافض لعهدة رابعة وأكد قائلا “وسنبقى نقول الحق إلى آخر رمق في حياتنا”. اعتبر أحمد طالب الإبراهيمي، أن الأصداء التي تبعت البيان الذي وقعه رفقه كل من الجنرال المتقاعد رشيد بن يلس والمناضل الحقوقي علي يحيى عبد النور “جد إيجابية”، وأضاف الإبراهيمي في حوار مقتضب أجرته معه الجريدة الإلكترونية “الحدث الجزائري” أنه “لم يبق لنا شيء.. أصدرنا بيانا”، موضحا أنه “على الجيل الجديد أن يواصل النضال والتحرك”، وذكر أن أمام هذا الجيل “الكثير من العمل”، وبرر ذلك بتجاوزه لعقد الثمانين “فماذا تنتظرين منّا؟” -يقول الإبراهيمي- الذي أكد أنه من يريد أن يدفع نحو التغيير “عليه أن يدفع الثمن”، وأضاف أن “التغيير لا يأت جاهزا فوق طبق من ذهب”، ووجّه المتحدث رسالة إلى الشباب والمجتمع المدني الرافض لترشح الرئيس أن “بوتفليقة لا يهمنا، النظام هو ما يهمنا، وهو الذي يجب تغييره”، وأضاف “لا بد للشعب أن يصير هو من يعين الرؤساء”، وعلق قائلا “ستصل الجزائر إلى هذا إن شاء الله”. وأبدى الإبراهيمي تخوفه بناء على مؤشرات الوضع السياسي الحالي و«الإصرار” على الدفع بالرئيس المترشح نحو عهدة رابعة أن الأمور تسير -حسب وزير الخارجية الأسبق- “نحو الأسوأ”، حيث اعتبر أن “الظروف لم تعد تسمح بعهدة رابعة”، قائلا بكل وضوح “عليهم إدراك هذا وتقبله”. للإشارة، أعلن وزير الخارجية الأسبق، أحمد طالب الإبراهيمي، والجنرال رشيد بن يلس، والرئيس التاريخي للرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان علي يحيى عبد النور، منذ حوالي شهر، رفضهم ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية رابعة، ودعوا إلى مقاطعة الرئاسيات في حال أصر الرئيس على دخول سباق قصر المرادية، ونادت الثلاثة شخصيات إلى التغيير السلمي، وقطع الطريق على دعاة العهدة الرابعة، ومقاطعة الانتخابات الرئاسية في حال أصر الرئيس على الترشح مجددا، وأكدوا في رسالتهم عن دواعي رفض ترشح بوتفليقة لولاية رابعة، وأن “الجزائر لم تعرف منذ الاستقلال شروطا مواتية للتنمية مثل تلك التي عرفتها في 15 سنة الماضية، فترة حكم الرئيس بوتفليقة، لكن لم تعرف أيضا تراجعا في مجالات السياسة والاقتصاد والثقافة والأخلاق بشكل كبير مثل الذي عاشته خلال هذه الفترة”. |
|||
2014-03-09, 23:26 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
الخبر |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
رجال الجزائر |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc