أستاذ الأدب حائر في الإعراب عل من هاد إلى السبيل - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى أساتذة التعليم الثانوي

منتدى أساتذة التعليم الثانوي فضاء و دليل للأساتذة ، تبادل للخبرات، مذكرات، مناهج، البحث الوثائقي، ملتقيات و ندوات تربوية، البرمجيات و الاستفسارات التربوية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أستاذ الأدب حائر في الإعراب عل من هاد إلى السبيل

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-04-30, 10:21   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
س_حمزة
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية س_حمزة
 

 

 
إحصائية العضو










B8 أستاذ الأدب حائر في الإعراب عل من هاد إلى السبيل

قال تعالىلن ينال الله لحومها و لا دماؤها) وردت الله مفعول به في الأية و اللحوم و الدماء هي الفاعل و ترتيب الجملة لن ينال و الدماء الله فالله و قع عليه فعل الفاعل و هذا لا يصح في المعنى كما فهمت أفيدونا بارك اللع فيكم









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-04-30, 11:31   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
abou.riham19
محظور
 
الأوسمة
وسام أفضل قصيدة المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
الأستاذ الفاضل س . حمزة إعراب الآية الكريمة كما تفضلت صحيح إعرابا و معنى فلفظ الجلالة مفعول به مقدم ، و الفاعل " لحومُها " و المقصود ب " تنال " هو بلوغ مرضاة الله - تعالى -و الحديث عن الهدْي الذي يتقرب به المؤمن المسلم لربه و عليه يكون معنى الآية : لن تبلغ مرضاته و لن تقع من هذا الفعل " تقديم الهدْي " موقع القبول حتى يكون خالصا لوجه الله، فالله - عزوجل- في غنى عما نقدمه له من أضحيات أو هدي فنحن من يستفيد من لحومها و شحومها و جلودها وأصوافها و أوبارها و لكن يريد من خلال هذا الأمر معرفة امتثال العبد لأوامر ربه. و الله أعلم.









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-30, 13:24   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ترشه عمار
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ترشه عمار
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إجابة هذا السؤال... نقلا من احد المنتديات:

إعراب قوله تعال ( لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم )
أولا معنى الآية : هو لن يصل أو يبلغ رضا الله لحومها ولادماؤها ولكن يصله ويبلغه التقوى منكم .(لن ينال اللهَ) .. النيل هنا لا يتعلق بالله عز وجل .. ولكن تم التعبير عنه هنا تعبيراً مجازياً بمعنى (لن يصل اللهَ لحومها )
أما قوله تعالى (ينالُهُ التقوى ) فإنه تعبيراً مجازياً عن القبول ..


ثانيا الإعراب :
لن : حرف نفي ونصب .
ينال : فعل مضارع منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره .
الله : اسم الجلالة (وليس لفظ الجلالة) مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره على التعظيم .
لحومها : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره ،والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضافة إليه .
ولا : الواو حرف عطف لامحل له من الإعراب ، لا : حرف نفي لامحل له من الإعراب .
دماؤها : معطوف على لحومها .
والتقدير : لن ينال الله - بفتح لفظ الجلالة - شيء من لحومها ولادماؤها .
ولكن : الواو حرف استئناف لامحل له من الإعراب ، لكن حرف استدراك لامحل له من الإعراب .
يناله : ينال فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره ، والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به ، يعود على الله .
التقوى : فاعل مرفوع بالضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر .
منكم : من حرف جر مبني لامحل له من الإعراب ، الكاف : ضمير متصل مبني لامحل له من الإعراب ، الميم : للجمع .

*********************************


كذلك الحال بالنسبة لقوله تعالى" إذ يغشيكم النعاس"بنصب النعاس،مع أن المعنى الظاهر أن النعاس هو الذي يغشى الناس.

قرأ ابن كثير وأبو عمرو "يَغْشاكم النعاسُ". نافع: "يُغْشِيكم" بضم الياء وكسر الشينِ خفيفةً. "النعاسَ" نصباً. والباقون "يُغَشِّيكم" كالذي قبله، إلا أنه بتشديد الشين فالقراءة الأولى مِنْ غَشِي يَغْشَى، و "النعاس" فاعل. وفي الثانية مِنْ "أغشى"، وفاعلُه ضميرُ الباري تعالى، وكذا في الثالثة مِنْ "غَشَّى" بالتشديد. و "النعاس" فيهما مفعول به، وأغشى وغشَّى لغتان.
قوله: "أَمَنَةً" في نصبِها ثلاثةُ [أوجه] أحدُها: أنه مصدرٌ لفعلٍ مقدر أي: فَأَمِنْتُم أَمَنةً. الثاني: أنها منصوبة على أنها واقعةٌ موقعَ الحال: إمَّا من الفاعل، فإن كان الفاعلُ "النعاس" فنسبةُ الأمنة إليه مجازٌ، وإن كان الباريَ تعالى كما هو في القراءتين الأخيرتين فالنسبة حقيقةٌ، وإمَّا من المفعولِ على المبالغة أي: جَعْلهم نفسَ الأمنة، أو على حَذْفِ مضاف أي: ذوي أمنة. الثالث: أنه مفعولٌ من أجله
والله تعالى أعلى وأعلم

********************************


الاعراب واضح جدًّا ،، لأنه وقع مفعول به ،، هذا بالنسبة لسؤالك لماذا جاءت بالنصب !!
يكفي أن يقال أنه وقع (مفعولا به) ،، ولايهم تقدير الكلام او غير ذلك

ربطك لسؤالك يقوله تعالى ((ولكن يناله)) ليس له أي معنى ولا أي تدخّل في الاعراب !
أما اذا كان القصد الفعل (لن ينالَ) لماذا كان منتهيًا بالفتحة ، وفي آخر الايات (ينالُه) بالضمة
فالأول فعل منصوب بسبب ورود الحرف (لن) الذي ينصب الفعل قبله ،،
والثاني فعل مرفوع لأنه لم يسبقه أي أداة جزم أو نصب وكلمة (لكن) لا تعمل في الفعل أي شيء ..










رد مع اقتباس
قديم 2012-05-16, 09:29   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
س_حمزة
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية س_حمزة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم الله عنا كل الخير و بارك الله فيكم و الرجاء أفيدونا في إعراب قوله تعالى: لا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم : لماذا جاءت بالضم و أين هو مفعول الفعل نملي / و أعذروا أخاكم مثل هذه الأيات أقع فيها أثناء قراءتي للقرآن الكريم و النبي صلر الله عليه وسلم يقول شفاء العي السؤال










رد مع اقتباس
قديم 2012-05-16, 13:28   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ترشه عمار
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ترشه عمار
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

وَ لا يحْسبنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلى لَهُمْ خَيرٌ لأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلى لَهُمْ لِيزْدَادُوا إِثْماً وَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ(178)

القراءة


قرأ ابن كثير و أبو عمرو « و لا يحسبن الذين كفروا » و لا يحسبن الذين يبخلون و لا يحسبن الذين يفرحون كلهن بالياء و كسر السين و كذلك فلا يحسبنهم بضم الباء و بالياء و كسر السين و قرأ حمزة كلها بالتاء و فتح السين و فتح الباء من يحسبنهم و قرأ أهل المدينة و الشام و يعقوب كلها بالياء إلا قوله فلا تحسبنهم بالتاء و فتح الباء إلا إن أهل المدينة و يعقوب كسروا السين و فتحها الشامي و قرأ عاصم و الكسائي و خلف كل ما في هذه السورة بالتاء إلا حرفين « و لا يحسبن الذين كفروا » ، و لا يحسبن الذين يبخلون فإنهما بالياء غير أن عاصما فتح السين و كسرها الكسائي .

الحجة و الإعراب


من قرأ بالياء فالذين في هذه الآي في موضع الرفع بأنه فاعل و إذا كان الذين فاعلا و يقتضي حسب مفعولين أو ما يسد مسد المفعولين نحو حسبت أن زيدا منطلق و حسبت أن يقوم عمرو فقوله تعالى « إنما نملي لهم خير لأنفسهم » قد سد مسد مفعولين الذين يقتضيهما يحسبن و ما يحتمل أمرين ( أحدهما ) أن يكون بمعنى الذي فيكون تقديره لا يحسبن الذين كفروا أن الذي نمليه لهم خير لأنفسهم ( و الآخر ) أن يكون ما نملي بمنزلة الإملاء فيكون مصدرا و إذا كان مصدرا لم يقتض راجعا إليه و قال المبرد من قرأ « يحسبن » بالياء فتح إن و يقبح الكسر مع الياء و هو جائز على قبحه لأن الحسبان ليس بفعل حقيقي فهو يبطل عمله مع إن المكسورة كما يبطل مع اللام كما يجوز حسبت لعبد الله منطلق يجوز على بعد حسبت أن عبد الله منطلق و قال أبو علي الوجه فيه أن يتلقى بها القسم كما يتلقى بلام الابتداء و تدخل كل واحد منهما على الابتداء و الخبر فكأنه قال لا يحسبن الذين كفروا للآخرة خيرا لهم و أما قراءة حمزة بالتاء من تحسبن و بفتح إن فقد خطأه البصريون في ذلك لأنه يصير المعنى و لا تحسبن الذين كفروا إملاءنا و ذلك لا يصح غير أن الزجاج قال يجوز على البدل من الذين و المعنى و لا تحسبن إملاء للذين كفروا خيرا لهم و مثله في الشعر :
و ما كان قيس هلكه هلك واحد
و لكنه بنيان قوم تهدما قال أبو علي لا يجوز ذلك لأنك إذا أبدلت إن من الذين كفروا لزمك أن تنصب خيرا من حيث كان المفعول الثاني و لم ينصبه أحد من القراء و إذا لم يصح البدل لم يجز
مجمع البيان ج : 2 ص : 893


*********** ايضا ***********


انظر الى الصفحة التالية....


إعراب القرآن الكريم


https://www.hadielislam.com/arabic/in...rticle&id=9802



(وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّما نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِأَنْفُسِهِمْ إِنَّما نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدادُوا إِثْماً وَلَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ (178)) «وَلا يَحْسَبَنَّ» الواو استئنافية لا ناهية جازمة يحسبن فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة وهو في محل جزم

«الَّذِينَ» اسم موصول فاعله

«كَفَرُوا»جملة صلة

«أَنَّما نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ» أن حرف مشبه بالفعل ما مصدرية نملي فعل مضارع والفاعل نحن والمصدر المؤول في محل نصب اسم أن ويجوز إعراب ما موصولة ، لهم متعلقان بالفعل قبلهما خير خبر أن

«لِأَنْفُسِهِمْ» متعلقان بخير وأن واسمها وخبرها سدت مسد مفعولي يحسبن

«أَنَّما نُمْلِي لَهُمْ» الجملة مستأنفة

«لِيَزْدادُوا إِثْماً» مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التعليل والواو فاعله إثما تمييز والمصدر المؤول من الفعل يزدادوا وأن المضمرة في محل جر باللام والجار والمجرور متعلقان بنملي

«وَلَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ» مثل ولهم عذاب أليم قبله.










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أستاذ, الأدب, السبيل, الإعراب, حائر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc