1. لماذا تقاعست عن التكوين ؟
التكوين الذي:
لم على استراتيجية محددة المعالم لا حاجة لي به
لا يتماشى وقدراتي الذهنية والجسدية بحكم سنوات العمل وبحكم التقدم في السن لاحاجة لي به.
لا يتم في المعاهد التكنولوجية للتربية والتعليم وعلى ايدي اهل الاختصاص
لا حاجة لي به.
يفرض مقررا لا يتماشى و العمل المطلوب مني تقديمه لا حاجة لي به
لا يتم بدون انتداب لا حاجة لي به.
يؤطر من طرف مكونين غير مقتنعين من جدواه اساسا لا حاجة لي به
يفرضه الوظيف العمومي على فئة ولا يفرضه على فئة أخرى وذلك حسب هواه لا حاجة لي به.
يفرض خلافا لكل الأعراف والقوانين لا حاجة لي به.
يسجل فيه المتكون آليا "دلالة على أنه بريكولاج لسد ثغرات قانونية لا غير " لاحاجة لي به.
ادرج انطلاقا من خلفية الانتقام من فئة لا غير ، لا حاجة لي به
يستغبيني بشهادة ذل ويجعلني عبدا للدينار لا حاجة لي به
يجعلني اتنازل عن شهادة الاختصاص والكفاءة مقابل شهادة لا قيمة علمية لها و أسلك سلوك انتهازي لا حاجة لي به.
فرض من اجل الحصول على صفقات وغنائم و اهدار المال العام على حسابي لا حاجة لي به.
يتم على حساب راحتي وعلى حساب الواجب العائلي لا حاجة لي به
يجعلني حدثا ساخرا على صفحات الجرائد "أساتذة يمنعون الغش على تلاميذهم ويمارسونه في امتحاناتهم «، لا حاجة لي به.
و أخيرا التكوين الذي يحرمني من قول:
" منتصبَ القامةِ أمشي مرفوع الهامة أمشي
في كفي قصفة زيتونٍ وعلى كتفي نعشي
وأنا أمشي وأنا أمشي.... لا حاجة لي به
و خير ما أختم به مداخلتي:
ما عهدنا سماعه من فخامة الرئيس شفاه الله و عفاه
(بلادي وان جارت علي عزيزة ***واهلي وان جاروا علي كراموا)
يتبع..
رأينا صواب يحتمل الخطأ ورايكم خطأ يحتمل الصواب