ماضيع مسابقة متصرف اداري جامعة بشار 3/12/2011 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى التوظيف و المسابقات > أرشيف منتديات التوظيف > أرشيف مسابقات التوظيف

أرشيف مسابقات التوظيف يعتني بارشيف مواضيع بمسابقات التوظيف، للتحضير لها، و الإعلان عنها... لا يمكن المشاركة في هذا المنتدى .

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ماضيع مسابقة متصرف اداري جامعة بشار 3/12/2011

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-12-04, 22:17   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور الهدى 32
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية نور الهدى 32
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي ماضيع مسابقة متصرف اداري جامعة بشار 3/12/2011

الثقافة العامة
إن وجود الشر في العالم يعتبر بالنسبة لأي انسان لغزا محيرا ومؤلما في نفس الوقت و تفكير الانسان في وجود الشر يجعله يواجه مشكلة حقيقية و إذا كنا لا نطرح جميعا الشر كمشكلة إلا اننا جميعا عانينا الشر بشكل من الأشكال و من الواجب ان يتامل الانسان ليحدد ابعاده و يحدد الموقف الذي يجب ان يتخذه إزاءه .

على ضوء ذلك حرر مقالا تتكلم فيه عن أبعاد الشر و اثاره على المجتمعات










نور الهدى 32مشاهدة ملفه الشخصيإرسال رسالة خاصة إلى نور الهدى 32البحث عن كل مشاركات نور الهدى 32


اليوم, 22:12 رقم المشاركة : 611 معلومات العضو
نور الهدى 32 عضو مشارك




















إحصائية العضو














اخر مواضيعي
























































مادة الاختصاص





الموضوع الاول : اقتصاد و مالية عامة





1- عرف التضخم و بين اسبابه و اذكر الاثار المترتبة عليه




2- اذكر بعض وسائل معالجة البطالة الهيكلية




3- عرف التجارة الخارجية و ماهي اسباب قيامها




4- تعتبر الضرائب من اهم الارادات في الميزانية العامة للدولة كما تمثل الوسيلة العادية لتوزيع الاعباء بين المواطنين




-عرف الضريبة و ماهي خصائصها




- ماهي القواعد التي يتحيز لها المشرع عند وضع اساس النظام الضريبي للدولة حتى تكون فعلا الوسيلة العادية لتوزيع الاعباء بين المواطنين





الموضوع الثاني : مناجمنت عمومي





1- القيادة هي القدرة على التاثير على المرؤوسين لتوجيه جهودهم و تحفيزهم لتحقيق اهداف المنظمة.




اذكر العناصر الاساسية للقيادة و بين العوامل التي تحدد اسلوب القيادة




2- اشرح نظرية ماسلو في تفسير الدافعية




3- عرف الاتصال في المجال الاداري و ما هو الفرق بينه وبين الاعلام




4- اعط المفهوم الاقتصادي للمنظمة




5- ما هو دور و اهمية الرقابة في المنظمة





الموضوع الثالث : القانون العام





1- بغية مسايرة التطورات و التغيرات الحاصلة في الدولة تلجأ السلطات المختصة فيها الى تعديل قوانينها و منها الدستور




- اشرح احكام تعديل الدستور في الجزائر مبينا من يملك صلاحية التعديل- اجراءات التعديل -المسائل التي لا يمسها التعديل




2- تسهر الادارة على تسيير المرافق العامة بطرق مختلفة




-اشرح هذه الطرق




3- يعتبر السحب القرار الارادي احد الطرق التي تستعملها الادارة لانهاء قراراتها الادارية




- اشرح معنى سحب القرار الاداري و بين كيف يتم السحب وماهي اثار هذا السحب








 


قديم 2011-12-05, 09:50   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
hakou_40
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية hakou_40
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااااااا جزيلا لك ان شاء الله تكوني خدمتي مليح
بالتوفيق










قديم 2011-12-05, 10:28   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
شهاب32
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي رد

الاسئلة في المستوى اتمنى ان التصحيح يكون في المستوى .










قديم 2011-12-05, 10:37   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
adlan18
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية adlan18
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إن وجود الشر في العالم يعتبر بالنسبة لأي انسان لغزا محيرا ومؤلما في نفس الوقت و تفكير الانسان في وجود الشر يجعله يواجه مشكلة حقيقية و إذا كنا لا نطرح جميعا الشر كمشكلة إلا اننا جميعا عانينا الشر بشكل من الأشكال و من الواجب ان يتامل الانسان ليحدد ابعاده و يحدد الموقف الذي يجب ان يتخذه إزاءه .

على ضوء ذلك حرر مقالا تتكلم فيه عن أبعاد الشر و اثاره على المجتمعات


ههههههههه أسمحلي و الله غير موضوع يقتل بالضحك على كل حال يمكنك
الإجابة عن الموضوع بالخطوة التالية :ضع الإدارة الجزائرية مكان الشر
وبما أنك عانيت من الإدارة الجزائرية وهذا السؤال واحد من هاته المعانات يمكنك الإجابة و بدقة فائقة
الله المستعان ربي يوفق









قديم 2011-12-05, 10:47   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
nabilgrh
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية nabilgrh
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذاك هو الصواب










قديم 2011-12-05, 12:17   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
معمر معمر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية معمر معمر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سؤال الثقافة سؤال فلسفي ...............
بالتوفيق للجميع










قديم 2011-12-05, 14:09   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ahmed45
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

انا اظن انه موضوع نتاع اصحاب علم الاجتماع او علم النفس










قديم 2011-12-06, 13:03   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
barrca1980
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية barrca1980
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse

والله موضوع الشر ذكرني كثيرا بالرسوم المتحركة يا إخواني بالله عليكم كيف تجيب على هذا ومن أي جانب

إقتصادي أم سياسي أم إجتماعي ......وكيف يستطيع المصحح أن التمييز أنك مخطأ أو على صواب
إنه سؤال مفخخ لأنك ومهما أجبت فلن تتحصل على النقظة التي تريدها و الذي وضع هذا الموضوع سامحه الله










قديم 2011-12-07, 17:20   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
tiout
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية tiout
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا نريد أن نتحدث عن موضوع الشر في حياتنا كبشر،، فهناك من يعتقد أن الشر متأصل في نفوس الناس؛ ومن ذلك تأتي حاجة المجتمعات البشرية إلى القانون والنظام لكي يحمي المجتمع نفسه من ظهور هذا الشر وخروجه على شكل أفعال وممارسات، وهناك من يرفض هذه المقولة ويؤمن بأن الإنسان مجبول على حب الخير؛ فالخير هو الأصل وإن الفطرة الإنسانية التي عقدت وتكونت بنفحة ربانية هي كلها خير ولا وجود للشر فيها، لكن المشكلة أن هذا الخير وهذه الفطرة الإنسانية السليمة مغروزة في أعماق الإنسان، فهي طبقة عميقة غاية العمق في النفس الإنسانية. والوصول إلى هذا الخير وتفكيك الحجب وإزالتها التي تحجب نور هذه الفطرة من أن يطل نورها على حياة الإنسان لكي يستنير بها هو عمل شاق وصعب ومرهق للإنسان؛ لأن في طريقه عقبات وطبقات تدفع بالإنسان وتغريه بممارسة الشر وعندها يسقط الإنسان في دائرة الشر، وبالتالي لا يخرج منه إلا شر. فالوصول إلى الفطرة الإنسانية والخير المتأصل في داخل النفس الإنسانية هو فعلا في حاجة إلى الجهاد الأكبر وهو جهاد النفس، كما أشار إلى ذلك نبينا الكريم محمد - صلى الله عليه وآله وسلم. فهو جهاد يشتبك وما أكثر ما يشتبك به مع طبقات الشر الموجودة في النفس الإنسانية والتي تقف في طريقه للالتحام بفطرته الإنسانية وعندئذ يظهر الخير في حياة الإنسان بمقدار قربه من هذه الفطرة (يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلاقِيهِ).

ولكن ما أريد الوصول إليه في الحديث عن موضوع الشر عند الإنسان هو ارتباط الشر بالألم عند الإنسان، فالشر إن كان يمارسه الإنسان على نفسه أو يمارسه الآخرون عليه ينتج ألما لذلك الإنسان، ومقدار هذا الألم يرتبط بمقدار الشر ونوعه، وقد يصل هذا الألم إلى حدود قد يصعب على الإنسان نفسه السيطرة عليها. فما حدث للشاب التونسي محمد البوعزيزي من إحراق نفسه وتحول هذا الحدث إلى شرارة أشعلت مشاعر التونسيين ودفعتهم إلى الخروج إلى الشوارع، هو حدث من الضروري أن نفهمه وأن نحلله في إطار ارتباط الشر بالألم، صحيح أن الانتحار وقتل الإنسان المتعمد لنفسه هو ممارسة مرفوضة على المستويين الإنساني والديني، لكن علينا أيضا أن نهتم ونحلل الظروف والأسباب التي أشعلت وأججت نار الألم في داخل نفس هذا الإنسان، فعندما صفعت الشرطية التونسية وجه هذا الشاب الجامعي العاطل عن العمل والذي لم يجد إلا بسطة خضراوات بسيطة يرتزق منها ويحفظ بها كرامته، هذه الصفعة أحدثت لهذا الإنسان ألما شديدا جدا؛ فسرى هذا الألم في داخل نفسه حتى لامس موضع الكرامة المتموضع في فطرته ليرتد هذا الألم نارا يحترق بها الجسد بعد أن احترقت النفس بأكملها. فالشر هو الذي يشعل النار في النفوس، وقد لا تكتفي هذه النار بحرق صاحبها؛ لأنها قد تمتد إلى أبعد من ذلك، وقد تجد هذه النار من يستخدمها ويوظفها لحرق المجتمع بأكمله. فالشر ينتج ألما إنسانيا، وهذا الألم يشعل نارا، وهذه النار إما يؤخذ منها قبس من نور يستهدي به للخروج من الألم، وإما أن تتحول هذه النار إلى محرقة يحترق بها الإنسان كفرد أو كمجتمع.

وإذا كان للشر مظاهر متعددة، فإن أكثر ما يخاف منه المجتمع هو أن يعيش في مربع أضلاعه تتمثل في البطالة والفقر والفساد وسوء التنمية وعدم توازنها، ووجوه الشر هذه متساوية في الأهمية، كما هي أضلاع المربع، وكل واحد منها ينتج مقدارا لا حدود له من الألم الإنساني، وإن تجفيف منابع الشر هذه هي بالتأكيد متطلبات إنسانية لا غنى عنها لتنمية المجتمع والارتقاء به ماديا وأخلاقيا. لنقف قليلا وبشكل موجز مع كل ضلع من هذه الأضلاع الأربعة.

1- البطالة: كل المشاكل تبتدئ بالبطالة وارتفاع نسب البطالة في أي مجتمع يعني وجود أزمة في ذلك المجتمع وليس بالضرورة أن تكون هذه الأزمة كلها اقتصادية. فالتعليم الذي لا تتواكب مخرجاته مع متطلبات التنمية سينتج أخطر أنواع البطالة وأشدها ضررا على المجتمع وهي بطالة المتعلمين. وقد يكون هناك تطور اقتصادي، لكن هناك سوء إدارة لهذا التطور وبالتالي يكون هناك تطور اقتصادي لا ينتج فرص عمل لأفراد ذلك المجتمع، فعندما يكون اهتمام بتأسيس مصانع ذات منتجات متدنية القيمة والتقنية في مجتمع متعلم ومدرب؛ فإنك بهذا تتسبب في ارتفاع نسب البطالة في المجتمع ويكون الاستثمار في هذه المصانع هو استثمار غير مجدٍ اقتصاديا وغير نافع في توفير فرص وظيفية. ولعل أكثر موضوع له علاقة بالبطالة في المملكة هو موضوع السعودة، وما زال هذا الموضوع يراوح في مكانه، وبالتالي عندما نفشل في السعودة سنفشل حتما في معالجة البطالة.

2- الفقر: إن الفقر أمر لا يمكن القضاء عليه بالكامل، لكن عندما يتحول الفقر إلى ظاهرة فإن المجتمع واستقراره بالكامل سيتأثر به سلبا. ليس هناك خط واحد للفقر؛ لأن هذا له علاقة باقتصاد البلد ومستوى الحياة فيه. فنحن لا يمكن أن نحارب مشكلة الفقر ونحن نتعثر في تطبيق السعودة، ولا يمكن محاربة الفقر وهناك شريحة كبيرة من الموظفين الذين يعملون في وظائف مؤقتة وبرواتب متدنية. ومحاربة الفقر في حاجة إلى تعريف قانوني وتشريعي لخط الفقر؛ حتى يكون هناك تدخل لسد الفارق بين موارد الإنسان وما هو مطلوب ضمن خط الفقر؛ لأن العمل بالمطلق لا يعني بالضرورة أن الإنسان ليس بفقير، فربما أكثر الفقراء هم ممن يعملون، فهم يعملون وعندهم وظائف، لكن ما يحصلون عليه من هذه الوظائف قد لا تسد حاجاتهم الأساسية. ولا يمكن معالجة الفقر ونحن لا نحسب حساب التضخم في تعديل الرواتب والأجور عموما، خصوصا في الوقت الحاضر وهو الذي يشهد ارتفاعا كبيرا في الأسعار.

3- الفساد: هناك من ينظر إلى الفساد على أنه العقبة الكأداء في طريق تنمية الشعوب، فتقرير منظمة الأمم المتحدة يذكر أن نصيب العالم العربي من الفساد تقدر قيمته بأكثر من ثلاثمائة بليون دولار سنويا. ومحاربة الفساد يتطلب بيئة إدارية منضبطة ومنظمة وشفافة؛ لأن الفوضى بطبيعتها تنتج الفساد، وإن عدم الشفافية هي حُجُب يستتر خلفها الفساد. فاستحداث بيئة إدارية على درجة عالية من الضبط والاهتمام بالشفافية وإيجاد قوانين للمراقبة والمحاسبة كلها أبواب تسد على الفساد من أن يدخل وأن يتسرب لمكونات المجتمع، وأي تساهل في أي من هذه الجوانب يعني بالنتيجة السماح للفساد أن يتواجد.

4- التنمية غير المتوازنة: كل شيء غير متوازن ينتهي به الأمر إلى السقوط، فلا ينتظر من حالة عدم التوازن أن تنتج عملا مثمرا وإيجابيا. ومن المشاكل المهمة والحرجة التي تقع فيها التنمية هي في حركتها غير المتوازنة، فقد تتركز هذه التنمية في مناطق معينة ولا تعطي بالها إلى المناطق الأخرى، وعندها تتحول هذه المناطق المهشمة إلى مناطق غير مستقرة تهدد عموم التنمية في البلد، وقد يظهر عدم التوازن هذا في إعطاء الامتيازات والفرص إلى فئات معينة ومحددة على حساب الفئات الاجتماعية الأخرى، إما بسبب فوارق مناطقية أو دينية أو مذهبية، وهذا التمييز يخلق حالة من الألم يضعف من الانتماء الاجتماعي، وقد يتسبب في عدم الاستقرار. فاليوم ينادي العالم بأنه لكي تكون التنمية مستدامة فيجب أن تكون تنمية متوازنة وشاملة.

وأخيرا، فإن أي مجتمع قد يسقط في لحظة من الزمن في هذا المربع، مربع الشر، لكن المجتمع الحي هو من يستطيع أن يواجه نفسه وأن يكشف عن هذه المظاهر ويعترف بوجودها وأن يبادر في حلها. فإهمال هذه المظاهر والسماح لها بأن تترسخ وتطبق على المجتمع قد يوصل المجتمع إلى لحظة لا ينفع معها الاعتراف بها والإعلان عن النية في حلها










قديم 2012-01-01, 21:25   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
نور الهدى 32
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية نور الهدى 32
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hakou_40 مشاهدة المشاركة
شكرااااااااا جزيلا لك ان شاء الله تكوني خدمتي مليح
بالتوفيق
الحمد لله الاجابة كانت على قدر كل سؤال









 

الكلمات الدلالية (Tags)
ماضيع, مسابقة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:44

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc