فعلا هذا ما يقرب بين الأخ وأخته...الحوار...النقاش...وتجاذب أطراف الحديث...
وليس تلك الحواجز اللا متناهية...
و لا حرج في طلبها المشورة منه أو في أخذها لرأيه في أي قضية...وفي خروجها معه..
فلن تجد منه رفيقا أحسن...ولا صديقا أخلص...
فيكون هو الأخ الصديق ، الحبيب ، القريب والسنـــد الأكيد...
لكن برأيي يجب أن يكون ذلك على أساس التربية من البداية...أن يتعلما القرب من بعضهما منذ الصغر...وليس بعد أن يبلغا عتيا...
نَقــــل موَفقـــ،،
جزاكــ الله خيـــــــــــــرا...