الظلم ظلمات يوم القيامة فكل معلم يرفع يديه للسماء رافعا شكوته للواحد القهار قائلا قائلا اللهم إني ظُلمت فانتصرفهذه العبارة لا تعوضها لا نحة المسؤولية ولا مال الدنيا باكملهاالشيء الذي قلناه مرارا وتكرارا إلى غاية انه أصبح إجترار الكلام في نظر بعض الزملاء وهو كالآتي :
لماذا تم إعتماد تاريخ 03/06/2012 كتاريخ مرجعي للإدماج والتكوين الذي طلب منا واجريناه مفتوح إلى غاية 2017 وعندما تم الضغط على الوزارة خرجت علينا بتعليمة يبقى المستفيد منها نفس من تكون بعد بدليل من لم يسعفهم الحظ في الإدماج لرتبة مكون يسمح لهم الحق بالتسجيل على قوائم التأهيل إلى غاية 02/06/2017 اما المتكونون بعد فلازالت أمورهم غامضة خاصة من فئة المعلمين المساعدين الذين لم تحتسب خبرتهم فمنهم من له أقل من 20 سنة بأيام وليس بأشهر لا يمكنه أن يترقى إلى رتبة مكون السنة المقبلة بحكم ان المادة 31 مكرر تخدم من يملك مقررة إدماج وليست مقررة ترقية اليس هذا ظلم بعينه .