هذا التوزيع يكاد يكون مرتبكا وغير تفصيلي لانه
يخلط بين الادارسة والسليمانيون
يخلط بين من بقي في تلمسان وبين من تركوها
يكاد بهكذا توزيع يغلق القائمة امام الجماعات الصغيرة والتي تكونت عن هجرة فرد سواء في مجموعة اخرى او فرد في اتجاه منفرد
كل هذه التفاصيل تربك القارئ فيظن من لايجد بعض الفرق او الفروع انها ليست من اشراف تلمسان
اشراف تلمسان اكبر من هذا العدد من حيث عدد الفرق
ومن حيث تصنيفهم كسكان انطلقوا من تلمسان الى الضواحي والى ولايات اخرى