الاسلام قادم هي مجرد أماني يفرج بها العاجزون كربهم ويبرر بها المنهزمون هزائمهم
بعدما فقد المسلمون الريادة في كل شيئ وأصبحوا في ذيل العالم ويعيشون عالة على غيرهم
أصبحوا يعيشون على الأماني واحد ينتظر خروج المهدي ليخلصهم ويعيد لهم العدل
وواحد يقول أن الاسلام قادم وهو جالس أمام الكمبيوتر
والآخر يستعين بأمريكا في ثورته الاسلامية لأجل عودة الاسلام
والآخر يقطع الرؤوس ويفجر نفسه كعنوان لعودة الاسلام
دعهم يحلمون على الأقل يا صديقي فالأحلام مجانية