الإنسان: يعدّ الإنسان من أخطر مسببات تلوث البيئة التي يعيش فيها، لأنّه هو من يقوم باختراع المعدات والسيارات وهو الذي يقوم باستخدامها في جميع مجالات حياته. التوسع الصناعي: تعمل التوسّعات الصناعية وانتشار المصانع بشكل كبير إلى زيادة مشكلة التلوث، نتيجة للدخان المتصاعد من هذه المصانع ومخلفاتها، وإقامة وإنشاء هذه المصانع في مناطق غير مخصصة لها. التقدّم التكنولوجي: نتيجة للتقدّم التكنولوجي الحاصل في هذه الأيام أدى إلى زيادة التلوث، عن طريق الاختراعات التي يقومون بها، كالسيارات التي انتشرت بشكل كبير، فالدخان المتصاعد منها والبنزين والسولار أدّى إلى زيادة التلوث. الانفجار السكاني: زيادة الأعداد الكبير في السكان، وسوء استخدامهم للموارد الموجوة في الطبيعة أدّت إلى تلوّث البيئة بشكل كبير
طرق لحماية البيئة من التلوث يجب القيام بعملية مكثفة ومستمرة في زراعة الأشجار، والمحافظة على الأشجار الموجودة من القطع الذي قد تتعرّض له، والتخفيف من استخدام المبيدات الحشرية والأسمدة الكيماوية. يجب توعية المواطنين بأهمية المحافظة على بيئتهم، وتعريفهم بمخاطر التلوث والأمراض التي سوف تنتشر من وراء هذا التلوث، وإيجاد الطرق المناسبة للتخلّص من النفايات والفضلات. يجب على المواطنين الالتزام بالقوانين البيئة الموضوعة والتقيد والعمل بها، للحدّ من مشكلة تلوث البيئة. القيام بعملية إعادة تدوير وتصنيع للفضلات والنفايات. إيجاد أماكن مخصّصة لرمي النفايات وتكون بعدية عن أماكن سكن المواطنين. العمل على منع حرق العوادم الناتجة عن الوقود؛ لأنّ ذلك سيؤدّي إلى تلوّث كبير في البيئة. يجب أن يمنع التدخين في الأماكن العامة، والتي يكثر تواجد المواطنين فيها. يجب تخصص أماكن معينة لإنشاء المصانع والمنشآت الصناعية، للحدّ من مشكلة التلوث. تجنب الإكثار من استخدام المواد الكيماوية العازلة للحرارة.
اسمحيلي هذا لي قدرت عليه ان شاء الله نكون افدتك ولو بالقليل