آفة المعريفة زادت في 10 سنوات الأخيرة و خاصة في زمن الهاتف النقال بمكالمة تنقلب موازين عدة
هذه حقيقة لا ينكرها الا جاهل فضاع الحق
اصبح المجتهد لا يجتهد في دراسة او طلب علم لان الصورة امامه قاتمة
اصبح الكفؤ لا يبذل اي جهد لان الصورة امامه قاتمة
اصبح الحصول على المراد ياسهل طريقة فكانت النتيجة كارثة
لا موظف يصلح الا من رحم ربي والنتيجة نعيشها في رداءة الخدمات والمنتوجات المقدمة
والمجتمع كله مشارك و في الاخير لن نحصد الا ما زرعنا و الحصد هو الرداءة و الظلم و الانهيار نحو الهاوية
الا من رحم ربي
وكاين الصلاح و ربي يقوي شوكتهم فيكسروا شوكة الباطل