بارك الله فيك أيها الأخ الفاضل رّكان وبإذن الله لي عودة للموضوع التحليلي لظاهرة الرفض وخطورة هذا الكفر المسمى بالشيعة والذي كان يستعمل التقية منذ نشأته على يد اليهودي بن سبأ والذي أسس التشيُع على أساس الخداع كما يفعل بني ملته من اليهود فهم لا يظهرون في العلن ولكن هم المنفدون والمخططون لكل حرب تقوم على الإسلام ولو استقرئنا التاريخ لوجدناهم دائماً في صف الأعداء وقد انخدعنا في الماضي بإنتصارات حزب اللات اللبناني وذلك لجهلنا حين ذاك بعقائدهم ولكن الحمد الله فقد فتح الله باب فضحهم بالحرب في أفغانستان والخيانة في العراق و جرائمهم في سوريا وبان تيسيرهم لكل هجمة ضد المسلمين من أي دولة كافرة كانت فكانوا بحق خير أحفاد لابن العلقمي جدهم الخائن