صوتنا ضد التوسع و صوتنا للأستفادة من الخدمات الأجتماعية على مستوى المؤسسات بالأغلبية اكثر من الساحقة و لكن زورت الأنتخابات ( عادة حميدة في بلادنا)
الآن الcnapest ستدفع ثمن عدم الأعتراف بالتصويت القاعدي و مآلها فقدان المصداقية و الأندثار
الله يرحم ايام الكنابست ايام كانت لا تزال تنسيقية