منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - علماء وادباء و مفكرين و روائيين وفنانين و شخصيات هامة من منطقة الشاوية
عرض مشاركة واحدة
قديم 2015-08-01, 17:21   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
**عابر سبيل **
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية **عابر سبيل **
 

 

 
إحصائية العضو










B9

علماء وا دباء ومفكرين وفنانين وشخصيات هامة من منطقة الشاوية :





***المخترعين المعاصرين (المبدعين) ***






البروفيسور محمد بولنوار زيان






إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.






وسام العالم الجزائري في طبعته الخامسة.. نعم للجزائر علماؤها...

السبت, 24 نوفمبر 2012 11:20 عبد العزبز ابن عمر



إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
هنا الجزائر... حيثما اتجهت... شمالا، شرقا، غربا، جنوبا.. ستجد خيرا، الأفق واسع ورحب، وبذور الخير تنبت صلاحا في كل مكان وزمان، ماعليك إلا أن تخلع عنك نظاراتك السوداء، واترك عيونك تُمتَّع، وقلبك يخشع، ونفسك تسمو، وعقلك يبدع... سعيا لإعلاء راية العلم، وحرصا على تقدير من العلماء، حق قدرهم، ورسما للقدوات الخيرة، وزرعا للأمل، وبعثا لحياة الفعل في عروق الأمة، جاءت تظاهرة "وسام العالم الجزائري"... شد الوسام الرحال أول يوم يشتم عبق التاريخ، ويغرس الانطلاقة الواثقة، نحو فجر جديد، ويوما آخر غاص في أغوار الأدب الرفيع، وسما بالمعنى العميق، يطوف بين الأفلاك ويطوع النجوم، ليمهد لحضارة التمكن والتمكين، وأعادها سنة محمودة، وفعلا رشيدا، لما مخر عباب الفكر والفلسفة، يستقرئ المفاهيم، ويربط بينها، سعيا لرسم الحق صورة بينة، ثم عاد للتاريخ بنغمة الوسطية والاعتدال، وبأسلوب سلس يستقر في العقول فتحفظه القلوب، وكم كانت موفقة رحلته، وحكيما قراره لما جلس لمجالس الصلح يقدرها، وطاف بين حلقات الدرس يبجلها، وينحني أمام الجهد، والإخلاص، ويفتك راية التفاني يرفعها....
ويعود الوسام اليوم عودا حميدا في طبعته الخامسة، ليفك شيفرة الغموض، ويفتح أبواب المنطق، ويقرأ لغة الرموز، وليؤكد أن للجزائر علماؤها، وليعلق شرفا، وتقديرا، على صدر أحد أبناء الجزائر البررة، وعالما من علمائها الذين شرفوها وطنيا ودوليا، ورفعوا اسمها عاليا بالعلم والجدية، والإبداع، إنه:
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
ولد البروفيسور محمد بولنوار زيان في التاسع من نوفمبر عام 1966 من والدين مجاهدين، أذاقا الاستعمار المرارة وسطرا في سبيل وطنهما ملاحم الصمود والده لخضر زيان وأمه باهية بوخالفة نشآ وأنشآ ذريتهما بمدينة عين التوتة بولاية باتنة تشرب الإبن محمد روح الجهاد من والديه ومنحه شموخ الأوراس العزة والإصرار على البقاء واستقى من أهل عين التوتة التواضع والبساطة.
مع مضي الأيام والسنين تتشكل شخصية محمد بولنوار ولدا كتوما ذكيا حرا مصرا على النجاح .

دق أول جرس مدرسة للسنة الدراسية 1976-1977 معلنا بداية سنة جديدة وقصة فريدة للطالب محمد بولنوار مع الرياضيات قصة عشق وفطرة وحرية وإبداع رسمت ملامح تفوق، سنة بعد سنة إلى أن وقعت شهادة نجاح في التعليم الأساسي بجدارة فكان نبيل ـ كماكان يعرف بين أهله وأصدقائه ـ الأول في ولاية باتنة
وتتواصل أطوار القصة وتحبك عقدها، عقدة عقدة ويزداد عشق الطالب للرياضيات إلى أن غدت روحا تسري فيه، ومنهج حياة يهديه فكان التحدي شعارا يرفعه في كل موقفٍ صعبٍ يلاقيه وما أكثرها.

ولصقل الموهبة واختبار المستوى شارك محمد بولنوار في عدة مناسبات وطنية ودولية منها أولمبياد الرياضيات على المستوى الوطني، لسنوات عديدة كانت له المرتبة الأولى فيها جميعا، وأخرى في تونس إذ حقق نتائج دولية مشرفة مع ثلة من أدمغة الجزائر الواعدين.

من عين التوتة إلى ثانوية لويس الكبير louis le grand إلى المدرسة المركزية بباريس école centrale de paris، ورغم أن قانون المنح الدراسية بالخارج لم يكن موجودا آن ذاك إلا أن القدر أنصف الرجل مرة أخرى حيث صدر في تلك السنة قانون مفاده منح الطلاب الأوائل في شهادة البكالوريا منحا للدراسة بالخارج
كان عائق اللغة أول ما فكر فيه محمد، لكون مساره التكويني كان منذ البداية باللغة العربية. ولأن ابن باهية (الأم المجاهدة) قد استلذ طعم العوائق والأزمات قرر المضي قدما.

في جامعة أورساي Orsay بباريس حيث تحصل منها على شهادة الدكتوراه الأولى، في الرياضيات التطبيقية كان له لقاء مع أحد عمالقة الرياضيات في العالم، البروفيسور "روجي تمام" ذو الأصول التونسية. كان هذا الأخير يشتغل مدرسا في عدد من الجامعات الفرنسية والأمريكية. هذه العلاقة جعلت محمد بولنوار يستذكر طموحه في الدخول إلى الولايات المتحدة الأميركية والوصول إلى الوكالة الفضائية للأبحاث (النازا)، فكان له ذلك سنة 1997م، بعد حصوله على الدكتوراه الثانية في الرياضيات التحليلية من جامعة إنديانا Indiana University.

بعد التحاقه بالوكالة الفضائية للأبحاث (النازا) والتي لم يلبث فيها إلا سنة واحدة، إيمانا منه " بأن الرياضيات إبداع وليست قيدا"،قرر العودة إلى الجامعة مرة أخرى حيث اشتغل مدرسا وباحثا بجامعة تيكساس لمدة ثلاثة سنوات.

إيمانا منه بأن العمل ضمن الجماعة العلمية هو عمق العلم وحقيقة وجود العالم، فقد اشتغل البروفيسور محمد بولنوار في مختلف مراحل مسيرته العلمية مع أكبر العلماء والمتخصصين في مجاله، كان نتاج ذلك صدور أزيد من خمسين بحثا علميا متخصصا، نشر في العديد من الجرائد والمجلات المحكّمة.

كان هذا غيضا من فيض السيرة المليئة بالإنجازات، والحياة المزدانة بأبهى الوقفات، فيها رسالة مباشرة للأجيال الناشئة، أن هكذا فلتتعلموا، وهكذا فلتتألقوا، بل اسعوا لأكثر وأعلى وأسمى، فالإنسانية في حاجة لشباب خلوق مؤمن يزيح عنها غشاوة الضلالة، ويأخذ بيدها لسبيل الحق والنجاة.







************************************************** **************************************




محمد لشخب ( خنشلة )

***يخترع آلة لصناعة مختلف نوابض المحركات والآلات و التجهيزات ومختلف المركبات بإعتماده على معدات بسيطة و إمكانيات متواضعة ***
https://www.djelfa.info/watch?v=NaA2dqIA8sw


************************************************** **************************************




**المخترع محمد دومير**


محمد دومير الفائز بجائزة نجوم العلوم للموسم الخامس كأفضل مخترع عربي



الدولة الجزائر


محمد دمير
محمد دومير عمره 28 عاماً،ولد بنقرين (1)الواقعة جنوبي مدينة تبسة وهو طبيبٌ بيطري من الجزائر يعمل في الدوحة. بدأ محمد في سنٍ مبكرة بزيارة العديد من المعارض العلمية والتكنولوجية التي أثارت اهتمامه بالعلم وحفزته على المشاركة في برنامج "نجوم العلوم".
يعتبر ابتكار محمد الذي يحمل اسم " أحذية تشخيصية للهجن" عبارة عن جهاز مخصص لتشخيص حالات العرج لدى حيوانات السباق (وبصفةٍ خاصة الإبل) وذلك باستخدام أجهزة استشعار متخصصة. ويعتمد هذا الجهاز على تقنية اتصال لاسلكية لإرسال البيانات إلى جهاز كمبيوتر وتحليلها. ويقوم الابتكار بدمج أجهزة قياس التسارع، وأجهزة استشعار الضغط وأجهزة إرسال الاتصالات اللاسلكية ضمن أربعة قطع مختلفة على شكل أحذية يمكن تثبيتها في القوائم الأربع للإبل التي تشارك في السباقات أثناء مرحلة الاختبار التشخيصي.
وتقوم محطة عن بعد برصد البيانات التي تم جمعها بواسطة سيارةٍ متنقلة تسير في طريقٍ موازٍ لمضمار السباق. وتتمثل أصالة الابتكار في توفير معرفة الخبراء في مجال التشخيص الطبي البيطري من خلال التحليل المتزامن للبيانات التي يتم جمعها عبر تكامل أجهزة الاستشعار المثبتة في أربع قطع مختلفة للجمل الواحد.
وبفضل خبرته في مجال تشخيص إصابات الإبل، لاحظ محمد أن العديد من المدربين يعانون من صعوباتٍ في تحديد موقع وماهية ما تعاني منه الأحصنة أو الإبل. وأراد أن يقدّم حلّاً يمكن أن يحول دون معاناة الحيوانات لفترةٍ طويلة من الزمن مع السماح بتشخيص المشكلة بطريقةٍ أكثر كفاءة وأقل تكلفة. وبعد عدّة تجارب، فكّر في ابتكار الحذاء التشخيصي.
وتكمن نقاط قوّة محمد في قدرته الكبيرة على التواصل ومهاراته في مجال تقديم العروض.



















(1) نقرين :

جنوب ولاية تبسة في الجزائر.
اسم نقرين تسمية أمازيغية *شاوية* وتعني الآبار الضحلة. تبعد عن عاصمة الولاية مدينة تبسة ب150 كم،




************************************************** **************************************




تصدر قائمة أحسن المخترعين ضمن 5600 مشارك في مسابقة " نجوم العلوم " بقطر شاب جزائري يستخدم الهاتف النقال لتأمين المنازل والسيارات من السرقة
**المخترع سعدون مولاي**






اﻹسم الكامل: سعدون لخضر مولاي تاريخ الميلاد: 1980-05-27 الجنسية: جزائرية

ابن مدينة عين البيضاء ولاية ام البواقي



نظام أمني إلكتروني.. يمنع سرقات المنازل باستخدام المحمول


تمكن اختراع الشاب الجزائري" سعدون لخضر"، 30 سنة، من إثارة دهشة وإعجاب الآلاف من المخترعين العرب الذين شاركوا في مسابقة "نجم العلوم" بقطر، والتي توّج من خلالها الجزائري من بين الأوائل، نظرا لما يتميّز اختراعه المتمثل في تطويع الهاتف النقال وتسخيره لحماية المنازل والسيارات من السرقة وفق نظام أمني إلكتروني هو الأحدث من نوعه على الإطلاق، نظرا لفعاليته في الأداء وقدرته الخارقة على تأمين جميع أنواع الممتلكات على بعد آلاف الكيلومترات .



  • يمكن للجزائري في المستقبل القريب أن يحبط أي محاولة اعتداء أو سطو قد تطال منزله أو سيارته وحتى محله عن طريق هاتفه النقال، مهما كانت احترافية اللصوص وما يمتلكونه من عتاد، ومهما كانت المسافة التي تفصله عن ممتلكاته. هذا ما أكده الشاب الجزائري سعدون لخضر مولاي للشروق اليومي، وهو شاب تمكن من اختراع نظام أمني إلكتروني يعتمد على الهاتف النقال، وأكد أنه يحتوي على أحدث التقنيات التكنولوجية المتطورة التي تمكّنه من حماية الممتلكات من كل أنواع السرقة مهما تنوعت احترافية اللصوص. وأوضح المخترع، الحاصل على شهادة الدراسات التطبيقية وشهادة مهندس دولة في تخصص الإلكتروتقني بالمركز الجامعي أم البواقي، بأن اختراعه عبارة عن جهاز أمني إلكتروني يعمل ضمن أحدث أجهزة الالتقاط ويُخطر أصحاب الممتلكات عند حدوث أي محاولة اعتداء أو سرقة لممتلكاتهم حتى لو كانوا على بعد آلاف الكيلومترات.
    وقد تمكن المتحدث، العامل بمؤسسة سوناطراك، من تسجيل اختراعه في المعهد الوطني الجزائري للملكية الصناعية بعد 8 سنوات من العمل المتواصل والاجتهاد، وهو اليوم ينتظر التفاتة من وزارة الداخلية حتى تمكّنه من التطبيق الفعلي لاختراعه الذي أكد أنه سيساهم في تضييق الخناق على ممتهني السطو على الممتلكات العامة والخاصة دون الحاجة إلى تسييج البنايات والمحلات، وبالتالي التخلص من الصور المشوهة لجمال المدينة التي عرفت في السنوات الأخيرة رواج ظاهرة تسييج المساكن والبنايات في ظل تضاعف الجريمة واللاّأمن، كما ذكر أن مشروعه من شأنه أيضا خلق مناصب شغل لعدد كبير من الشباب لإيمانه بسرعة تسويق مثل هذا الاختراع إذا تم تجسيده على أرض الواقع .
    وعن طبيعة الاختراع، أكد أنه يود تقديمه مفصلا لمصالح وزارة الداخلية التي يتمنّى أن تساعده في تجسيد مشروعه في الجزائر وليس بالبلدان الأجنبية، مثلما حدث مع الكثير من المخترعين الجزائريين الذي استُغلت اختراعاتهم أحسن استغلال في الغرب وأصبحنا نحن نستوردها بعد ذلك، في حين كان بإمكاننا تبنّيها والاستفادة منها بشكل أفضل .
    وكشف المتحدث، أنه بصدد التحضير لاختراع فريد من نوعه يعمل على حفظ السائق والسيارة من الوقوع في حوادث المرور، وذلك وفق أنظمة إلكترونية تمكن السيارة من التخفيض الآلي للسرعة في المنعرجات وعلى الطريق السريع، كما تمكن السيارة آليا من احترام مسافة الأمان حتى ولو رفض السائق ذلك، لأن السرعة تكون معدلة حسب إشارات المرور المتواجدة على جنب الطريق، وذلك وفق نظام إلكتروني يوضع في السيارة، كما يساعد هذا النظام مصالح الأمن في معرفة جميع التجاوزات التي يقوم بها السائقون عن طريق الحاسوب المربوط إلكترونيا بالسيارة.
    وأضاف سعدون لخضر، أن هذا الاختراع سيساهم بشكل فعال في التقليل من حوادث المرور التي تخلف حصيلة ضحايا مُرعبة في الجزائر .


************************************************** **************************************




***المخترعين المعاصرين (المبدعين) ***




[IMG]https://4-ps.googleuser*******.com/h/www.djazairess.com/resources/xdjazairess-logo-ar.png.pagespeed.ic.6-OSI9RQqVXbkaPUTwFk.png[/IMG]









إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.


المخترع .............العيد.

.من تاكسلانت ولاية باتنه






**شاب يخترع تقنية عمل قاطعة كهرائية على شرائح الهواتف النقالة **


هو شاب من مواليد نوفمبر 1978 ببلدية تاكسلانت ولاية باتنه متزوج وأب لطفلين ، مستواه الدراسي لا يتعد التاسعة أساسي ، عامل متقاعد بمكتب البلدية ، صاحب اختراع قاطعة كهربائية تعمل على طريق شرائح الهواتف النقالة ، بحيث يمكن إشعال وإطفاء المصابيح الكهربائية بما يشبه آلة التحكم في أجهزة التلفاز التي تعمل با تقنية الأشعة الحمراء التي حولها(( العيد )) الى العمل حتى خلف الأجسام الجامدة والصلبة على مسافة تصل الى 50 متر ..


هدا بالإضافة اختراعه لقفل باب يعمل بجهاز تحكم وعن بعد وآخر عن طريق بطاقة مغناطيسية


وأيضًا إختراع آخر يتعلق بتشغيل ستائر غرف الاستقبال عن طريق جهاز التحكم عن بعد دائمًا


و الغريب في أمر هدا الشاب الجزائري هو أن كل ما اخترعه و أنجزه على أرض الواقع وجسد بعضه في منزله المتواضع المتواجد في تكسلانت ، كان بإمكانات شبه منعدمة ، بحيث
تتمثل المادة الأولية في لوحات الطباشير وبقايا ألواح خشبية وأسلاك معدنية وبراغي ومسامير الأحدية وأوراق مقوى وغيرها من البقايا التي ترمى يوميًا






************************************************** **************************************




من الشروق اليومي


**المخترع لبرير
الجمعي**

الحائز على براءة اختراع عام 2006


مهندس من عين جاسر ولاية باتنه يخترع جهاز يقلل من أضرار حوادث المرور بنسبة معتبرة ان شاء الله



صمم المخترع لبرير الجمعي 21 سنة ، جهازًا خاصاً للحد من حوادث المرور ن حصل بموجبه على براءة اختراع من المعهد الوطني الجزائري للملكية الصناعية ن بعد ما كان محل تنوية وزير الصناعة ، خلال معرض اقيم بسطيف في 2006، توجه بعدها الى المؤسسة الوطنية للسيارات الصناعية ن لكن عدم توفر الوسائل التقنية لتفعيل المشروع حال دون تجسيده بالجزائر

ويتمثل هدا الانجاز في مزلقة تثبت تحت لولب السكة ومقبض من الحديد الخفيف أو الصلب المقاوم من الكربون ن يعمل ميكانيكيا أو كهرو تقنيا أثناء الصدمات المواجهة و الجانبية ، حيث تتحرك كراسي السيارات نحوى الوراء او الى الجانب ما يمَّكن من تقليل الوفيات والاصابات بنسبة كبيرة انشاء الله أثناء حوادث المرور


علمًا أن هدا الجهاز الخاص يثبت تحت كراسي السيارات و الشاحنات و القطارات .....
وقد يفتح الباب على افكار أخرى في البحث حول كيفية تصميم السيارات



************************************************** **************************************


**المخترع الجزائري تقي الدين جفال ابن الأوراس **

مخترع جزائري من منطقة الاوراس يقدم مشروع عالمي في ندوة في الولايات المتحدة و يبهر الحضور من أكبر علماء الطاقة و البيئة في العالم بمشروعه "أوراسيوم Auresium"

لاستغلال الطاقة الشمسية و ذلك لاستغلال محركات لضخ المياه الجوفية للزراعة في منطقته...و نظرته الجديدة للطاقة في العالم و الاجيال القادمة.

https://www.ouarsenis.com/vb/showthread.php?t=107895

يتبع

و الله اعلم









رد مع اقتباس