أما هذا البيت ..
ومَنْ لُبُّهُ مَع غَيرِهِ كَيفَ حالُهُ ** ومَنْ سِرّهُ في جَفْنِهِ كيفَ يُكتَمُ
فهو أسهل ..
في الشطر الأول يقول : كيف يكون حال من أخذ حبيبه عقله (لُبُّهُ هو عقله ) .. وهي كلمة متداولة عندنا ..
وفي الشطر الثاني قال : ومن سره في جفنه كيف يكتمُ .. أي أن العين تفضح المُحب .. و لا يستطيع أن يخفي حبه سواء عندما يرى حبيبه أو عندما يذرف الدموع ...
هكذا فهمتها ..