منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - أرجوكم .....أوقفوا المهزلة !!!
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-12-07, 23:12   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
تصفية وتربية
مشرفة القسم الاسلامي للنّساء
 
الصورة الرمزية تصفية وتربية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر الملكة مشاهدة المشاركة

اختي الكريمة
كلام لا غبار عليه و لست ضده بأي حال من الاحوال
لكن ارجعي لبداية النقاش تفهمي فكرتي و في الحقيقة انتي فاهمتها
باختصار هنا اعضاء غرضهم من النصيحة التشهير و الفضيحة لا اكثر ولا اقل
من يحب لي الخير فعلا يقدملي النصيحة في شكلها اللائق و وفقا لادابها و في اطار محترم و راقي و بعيدا عن الجميع
صعبة و شاقة ان تنصحي في رسالة خاصة بدل كتابة النصيحة في موضوع يدخله عدد و قدره من الاعضاء و الزوار ؟؟؟؟؟؟؟
هذه وجهة نظري
اما ان تأتي عضوة تقلي انتي كذا و كذا في موضوع على الاقل دخله 100 شخص فهذه انسانة مغرورة مستعرضة لعضلاتها تعتقد انها في اعلى مراتب الجنة لا تحب لي الخير و لا هدف من نصيحتها الا التشهير و الفضح و المباهاة
شوفوني يا ناس الى اي مدى انا انسانة كاملة مكلمة و غيري ناقص !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
و يأتي عضو آخر يتهمك بالالحاد و العلمانية و يشكك في عقيدتك هذا ايضا شخص أفكاره مريضة و آرائه فاتت حدود النصيحة و الفضيحة
جربي واقعيا تكوني في مجموعة نسوان و احدهن ممن تتدعي الفهم تحرجك بكلام ما حتى لو في باب النصح و بإمكانها ان تقول لك ذلك الامر في السر بينك و بينها ما رأيك ؟؟؟؟
عموما
كلامي هذا عام لمجرد اثراء النقاش و هي ملاحظات نتاج اربع سنوات في هذ المنتدى
وكلامكِ هذا لا غبار عليه، لا كرامة لمن يجعل النصيحة فضيحة
فهناك خيط رفيع جدًا بين النصيحة والتعيير
والمؤمن لا يُعيِّر أخاه بالذنب بل يسأل الله العفو والعافية
ولكن حاولي أن تلتمسي أعذار، قد تكون هذه الأخت لم تتمكن من إرسال رسالة لكِ وكذلك الإخوة تعلمين أن المراسلات بين الجنسين ممنوعة
لذا قد نُضطر أحيانًا لتقديم النصيحة أمام الملأ
والمؤمن كيِّس فطن يُسدِّد ويُقارب، من أراد أن ينصح فليختر الأسلوب المناسب وليس شرط أن أوجه الكلام للشخص المعني مباشرة، قد أتحدث بالعموم وتصل النصيحة للشخص المعني بسلاسة
وفي النقاش أختي هناك آراء مختلفة ولكن لا بد من أن يحترم الكل رأي الشرع ويجعله الأول ثم بعدها تأتي آراءنا الشخصية التي يجب أن تُقاس على الشرع، إن هي وافقته فأهلا بها ولنحتفظ بها ولندافع عليها وإن خالفته فلنضرب بها عرض الحائِط وليسعنا ما وسع الذين سبقونا بالإيمان حيث قالوا: (سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ)

والله أعلى وأعلم بالصواب
هدانا الله جميعًا سواء السبيل