لا زلت منذ أن أقصيت من التكوين السنة الماضية وأنا أدعو على من ظلمني بعد شهر من الذهاب والأياب إلى قسنطينة،أكان مدير التربية أم لست أدري من.ستبقى وصمةعار في جبين المافياويين في مديرية التربية لولاية جيجل،من حسن حظنا أن الموت لا مفر منه كي أقتص من الظلمة عديمي الضمير والأخلاق.