عند حصول الفتنة يتبين حال النظام الجزائري هل هو مع مصالح امريكا و اروبا ام مع مصالح روسيا و الصين ............
اما في الوقت السابق فلا يمكن الحكم على النظام الجزائري انه كان لصالح هذا الطرف او ذاك باعتبار ان الحرب الباردة انتهت ثم سرعان ما اشتعلت من جديد ....................
و هناك ملاحظة مهمة و هي ان النصارى و اليهود يعتقدون من نبوؤات كتبهم القديمة ان حربا ستشن عليهم و سيخسرونها .............ثم ينزل المسيح الاههم بزعمهم لنصر اولياءه ...............
يعني ان العالم سينقسم فعلا الى محورين .....................محور يضم النصارى و اليهود و ربما المسلمن ايضا ..............و محور اخر يضم الشيوعيين و على راسهم الروس و الصين ..............