بكل بساطة العيب فينا نحن أهل التربية فلو كنا على قلب رجل واحد ما تجرأ أحدهم على إهانة أي عنصر منا ولكنهم عرفوا وتيقنوا أننا نسب بعضنا ونتحاسد فيما بيننا من أجل فتاة الدنيا الزائل ونكيد لبعضنا من أجل شهرة وعجب ورياء لذا فهم يشنون علينا هجماتهم وينفثون سمومهم إدراكا منهم أننا لن نفعل شيء تجاه ذلك
(لن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)