الحمد لله على نهاية هذا الكبوس و رفع هذا البلاء المبين و شكرا لمن تفاعل مع قضية اخينا لخضر الذي نحبه لله . و باذن الله فقد مضت الأيام الجحاف و ستقبل الأيام الملاح على اخينا لخضر ، سيشفى و يعود إلى سيرته المعهودة و تعليقاته المميزة