[طُمآح الذُؤابة]

و مع إستعمالي لدور [ الملاحظ ] .. وجدتُ أني بعيد عن [ طُمآح .. الإنسان الإجتماعي ]
فقررتْ أن أعدّل [ بعض الشيء ] .


و ضِمن [ المخطط ] .. أخذ [ صديق ] في سفرِية العمل [ الأسبوعية ] ..
و التي يمتد مدَاهَا [ الأربع ] ساعاتْ .. رَوْحة ً و جِيئة ..

و بعد [ مرات ] .. وجدت أنها تضُر أكثر مما تنفع ..
فإن استفاد [ مني ] أو [ استفدتُ ] منه .. بمعدل 10 دقائق من 4 ساعات ( 240 دقيقة )
فقد حققنَا إنجاز !

فتراجعت عن [ التطبيق ] .. و أخذت بمقولة " رينيه ديكارت " :
[ قراءة الكتب الجيدة مثل محادثة أحسن رجال من القرون الماضية !] ..

و لاحَ هذا السؤال في الذهن ..
كيف تقرأ و أنتَ تقُود [ المركبة ] في الطريق ..

هنا [ فقط ] عرفت أن هناك [ إحتمالية ] وجود [ كتاب صوتي ] ..
أي [ أحدهم ] يقرأ لك [ كتاب ] ..

فتم [ البحث ] و وقعت على [ قناة ] ع اليوتوب تحت [ إسم ] - عقول واعية -
فيها [ كتب صوتية ] ..
قمت بـ تحميل البعض منها .. على [ الهارد ديسك ] ..

و [ الطريف ] في الأمر ..
عند إستعماله في السيارة .. كان [ أول ] كتاب على القائمة العشوائية ..
للمؤلف [ توني بوزان ]

[ قوة الذكاء الإجتماعي ] ..
أيّ : كيف تكون إجتماعيًا
:d

و المؤسف في الأمر ..
أن [ الكتب الصوتية ] تقنِية قديمة .. و القناة المذكورة أعلاه لها عُمر [ مديد ] .

و [ طماح ] ما لاحظ ذلك إلى [ مؤخرًا ] ..

هاه ،
صدق من قال [ لديكَ قدر من التركيز .. إن شغَلتَهُ بالتوافه فلا مكان للعظائم ] !