رايت البارحة احد حواراتها القديمة على احد القنوات الفرنسية اين كانت في تلك الفترة ضد النظام ومن كارهيه
وبما ان الطيور على اشكالها تقع (كاستثناء على القاعدة وليس كمبدأ)اصبحت الان في زمن من له سوابق عدلية و اخلاقية يمكن ان يكون وزير
يعني لا استغرب ما تقوله هذه قناعتها ثم انها تمثلنا وتمثل الجزائر رغم انوفنا كما قالها صاحب المرميطة ( الجزائري عنده النيف) .
ففي الجزائر ترى وتسمع وحتى تشوف (بالعامية) فماذا غير ان نقول حسبنا الله ونعم القدير فيكم