يكفينا شرفاً بأن نحمل وظيفة الأنبياء والرسل؛ فننشر العلم ونعمل جاهدين للمحافظة على أجيالنا .../
مهنة شرَّف الله بها أنبيائه ورسله؛ ثم ها نحن نتخذُ منها العلم والقدوة بأنبيائنا عليهم الصلاة والسلام .../
المعلم إنسانٌ يعمل مجتهداً وجاهداً للرقي بمستوى أجيالنا القادمة .../
لحظات ودقائق محسوبة من عمرك تسعد بها تلميذا وتعلم آخراً وتناقش بعضهم وتوجه لهم نصيحة تهمهم في مستقبلهم .../
العطاء بالتعليم ليس له وقتٌ محدد أو سنٌ عمري وينتهي؛ بل ستظل رسالتك لتلامذك مدى الحياة .../
ستكتب وتدون تعليماتك المنهجية ونصائحك المستقبلية مخلدة في أذهانهم .../
.... أخي الكريم(محمدعلي12) تقبل تحياتي.../ أبومحمدحسام