قرأت وسمعت اخبارا عن نهاية العالم في 21 ديسمبر او 23 ديسمبر طبعا اعتبرته لغو حديث ولكن الامر الذي آلمني هو تصديق الكثير من المسلمين للخبر وهنا ادركت علة ومكن ضعف المسلمين فحولنا ديننا الى مجرد عادات وابتعدنا عن لبه ومقاصده وروحه وهو تربية نفس المسلم على عبادة الله والايمان فساعة حق وميقاتها عند رب السماوات وليس في الفايسبوك والنكبة الاكبر ان هذا الخبر مرتبط ببعض المعتقدات لمذاهب مسيحية حرفت دينها وادخلته في كينونة من الخرافات وحرفت بعض عقول المتأسلمين الالذين ابتعدوا عن دينهم بعد السماء عن الارض وعذرا على العنوان.