رة الأمير عبدالقادر وجهاده العظيم في كثير من المواطن من كتاباته ، وبيّن في ثنايا طياتها من خذل جهاد الأمير للمستعمر الفرنسي، مما يدل أن علماء الجزائر ، بل علماء العالم الإسلامي من المحدثين وغيرهم في عصر الأمير وبعده ، كان المجاهد العالم الأمير عبدالقادر يحظى من طرفهم إلا بعظيم التبجيل والاحترام ، وما طعن فيه إلا المتأخرون الذين استقوا مادة طعنهم من أخبار خريجي مدرسة الماسونية وفرنسا والغرب ، والنقول المصطنعة والم