2019-11-20, 13:56
|
رقم المشاركة : 52
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malake1967
وحييت بأحسن ما تقدمت به
آمين يا رب العالمين
محاولة فقط لأنه يبدو أسهل
كلمة البدن في البيت الأول هنا يتكلم الشاعر فيها عن الإنسان وسوء المعاملة التي يتلقاها من نظيره
و تعني الرجل المسن أي الشيخ الذي يعامل سيئا من طرف أبناءه
أما في البيت الثاني فيتحدث فيها عن الحيوان
وتعني الناقة أوالبقرة التي تنحر ويأكل لحمها الناس.
|
ملاك/ أختي في الله.
لكِ منَ السلامِ أجمله، ومنَ التحيّةِ أزكاها.
إنّ مروركِ وحضوركِ لصفحتي شرفٌ عظيمٌ.
ثمّ أنّ اللغزَ كيف لا يُحَلُّ وقد بدأت ببيته الاوّل وأتبعته بالبيتِ الثاني أُختي/ ملاك؟
وفعلا ليس لي أن أزيد، سوى أعيد القول:
أنّ البدن في البيت الأول هو الشيخ المسن أو الطاعن في الكِبر يشكو سوء معاملة الأبناء
أما البدن في البيت الثاني:
فكما قالتِ/ ملاك يا أُختي:
هُو كل " ناقة أو بقرة كانت تُسمّن لكي تنحر في سبيل الله ويوزع لحمها بين المسلمين وهي شعيرة من شعائر المسلمين، ُكان هذا يحدث في مكة."
وهل لي قول بعد قوله تعالى: "والبدنَ جعلناها لكم من شعائر اللهِ"
وصحيح بما قلتِ، وبارك الله فيكِ بما نطقتِ، فقد أصبتِ وصدقتِ
تحياتي
|
|
|