قال العلامة السعدي رحمه الله:
" ..كثرة القيل والقال، فإن ذلك من دواعي الكذب، وعدم التّثبت، واعتقاد غير الحقّ، ومن أسباب وقوع الفتن، وتنافر القلوب، ومن الإشتغال بالأمور الضّارة عن الأمور النّافعة.
وقلّ أن يسلم أحد من شيء من ذلك، إذا كانت رغبته في القيل والقال "
-بهجة قلوب الأبرار 171.-