" كلمة حق أُريدَ بها باطل"، " كَبُرَ مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون"
شعارات براقة يحسبها الظمآن ماء حتى يجدها سرابا " الاصلاحات ، اصلاح الاصلاحات، رسالة الوزيرة للمعلمين في يومهم العالمي، .............
باب الحوار مفتوح ............ شهر كامل من الاضراب والوزارة لم تحرك ساكنا ، التلاميذ بلا منحة، بلا تأمين، والوزارة تتفرج ، أولياء التلاميذ يلومون الأساتذة، الاعلام يشوّه الصورة ، ثم يقولون لك أنت في طريق الزوال ، أبعد كل هذاالعمر وهذا الجهد وهذا النجاح اكتشفتم أننا لا نصلح للتعليم؟ ، فلماذا وظفتمونا يومها؟ أهي الحاجة أم الكفاءة؟