أنا كمحامية سأدافع عن الحق دائما وأبدا وإن شاء الله لن يخيب ظني في الله الذي يرزق من حيث لا يحتسب ، أما الباطل فلن أتجرأ وأهدر حتى وقتي وتفكيري فيه لأنه لا فائدة من الحرام ، لا في الدنيا ولا في الآخرة ، وأتمنى أن لا أنحرف عن هذا أبدا ، أما معرفة الحق من الباطل فيسأل الإنسان قلبه عن كل ذلك يجد أن الحق يرتاح وينشرح له صدره أما الباطل فدائما ينفرالقلب من إتباعه ، وإن تم إتباع الباطل فإن من يتبعه يحاول الكذب على نفسه لا غير .