منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ::: الشم ::: الحب ::: تبقى أنت كذاب 25 إبريل!!!!! (أرجو التثبيت).
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-05-07, 22:34   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أسمـاء
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










Icon24 ::: الشم ::: الحب ::: تبقى أنت كذاب 25 إبريل!!!!! (أرجو التثبيت).

25 إبريل ::: الشم ::: الحب :::
تبقى أنت كداب !!!!!


يا من يدعي حب النبي – –




يا من تتمنى لو رأيته بأهلك ومالك


يا من ترجوا شفاعته يوم القيامة


أخي المسلم.. لتعلم أن صدق محبتك لله ولرسوله - - يكون باتباع الأمر واجتناب النهي..
وإلا فادعاء المحبة سهل جداً ولا يحتاج أكثر من حروف يطلقها الإنسان وكفى.. لكن المحبة الحقيقية هي: الاتباع والطاعة. قال الله تعالى (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم)-آل عمران:31-


قال أبو سليمان الدارني: لما ادعت القلوب محبة الله عزّ وجلّ أنزل الله هذه الآية محنة





نعم أخي الحبيب.. دليل محبتك لله ورسوله أن تتبع ما جاء في الشرع المطهر حتى في الأمر الذي تكرهه نفسك





لذلك أطلق على هذه الآية: آية المحبة





قال ابن القيم: فإذا لم تحصل المتابعة فليست المحبة بحاصلة، وقال أيضاً: وعلى ذلك فإنه لا تنال محبة الله عزّ وجلّ إلا باتباع الحبيب صلى الله عليه وسلم



نعم أُخي





إن تركت أمر النبي – –


ولم تجتنب ما نهى عنه


فليست المحبة بحاصلة


وإن ملأت الدنيا صراخاً بأنك من أتباع النبي



- - وتحبه


كلنا نعلم أن الفلاح والسعادة والنجاة في الدارين يكون باتباعه محمد - - لكن من الذي يقتفي آثاره ويطبق سنته صلىالله عليه وسلم في واقع حياته؟ فالأوامر والنواهي تطرق سمعنا ليلاًونهاراً، سراً وجهاراً، ولكن من يستجيب؟!

هل نحن ممن يدور مع هواه حيث دار وحيث ثار!!



أجيبك بكل أسى ...نعم


إلا من رحم ربي



أحذر أخي من اتباع الهوى فهو طريق الضلال




أخي الحبيب.. ألا تريد أن تكون ممن قال فيهم الرسول الكريم (كل أمتي يدخلون الجنة)؟!



أعلم أنك تريد.. وبصدق أيضاً، ولكن لنقرأ الحديث من أوله..



عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى !! قالوا يا رسول الله : ومن يأبى؟ قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى) - رواه البخاري -





فالجنة لمن أطاع واتبع.. ويأبى الجنة من عصى وأدبر!!




نعم أنت تأبى الجنة



إن عصيت أمر النبي – –

نعم أنت تأبى الجنة



إذا جاءك أمر النبي – – وخالفته


نعم أنت ممن يتبع هواه


إذا قدمته على أمر النبي – -



سؤال ؟؟؟


هل محبة النبي ملزمة ؟؟؟


قال تعالى { قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ } -سورة التوبة -



قال السعدي – رحمه الله -
وهذه الآية الكريمة أعظم دليل على وجوب محبة اللّه ورسوله، وعلى تقديمها على محبة كل شيء، وعلى الوعيد الشديد والمقت الأكيد، على من كان شيء من هذه المذكورات أحب إليه من اللّه ورسوله، وجهاد في سبيله.



وعلامة ذلك، أنه إذا عرض عليه أمران، أحدهما يحبه اللّه ورسوله، وليس لنفسه فيه هوى، والآخر تحبه نفسه وتشتهيه، ولكنه يُفَوِّتُ عليه محبوبًا للّه ورسوله، أو ينقصه، فإنه إن قدم ما تهواه نفسه، على ما يحبه اللّه، دل ذلك على أنه ظالم، تارك لما يجب عليه.

وهناك أدلة أخرى كثيرة على وجوب هذه المحبة

قال تعالى : ( مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ)


قال رسول الله:


" لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده




والناس أجمعين " متفق عليه.



صدق المحبة

عن نافع قال: لو نظرت إلى ابن عمر رضي الله عنه إذا اتبع أثر النبي لقلت: هذا مجنون!!




نعم هذا هو الحب الحقيقي ،، ليس ما ندعيه


_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
ويأتي السؤال ،، ما علاقة محبة النبي – –









بهذا اليوم ؟؟؟


كلنا يعلم أن اليوم هو العيد المشأوم

وهو عيد


بدعي ، فرعوني ، نصراني ، مجوسي !!!!!


ولن أسرد لك الأدلة



فأنت تعلم ذلك


نعم أنا متأكد تماماً أنك تعلم



بل والأمّر من ذلك أنك تعلم أن النبي – –


قال" مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ "- رواه أحمد وأبو داود، وصححه الألباني-

قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: هذا الحديث أقلأحواله أن يقتضي تحريم التشبه بهم، وإن كان ظاهره يقتضي كفر المتشبه بهم كما فيقوله تعالى( وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ )




ولكنك لا تستجيب لذالك



مع أنك تدعي أنك تحب النبي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

روي عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنه قال : من مر ببلاد الأعاجم فصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك , حشر معهم يوم القيامة





::: وقد يقول قائل :::




أنا لا أخرج بنية الإحتفال بالعيد وإنما للتنزه



والأعمال البنيات



أقول لك – يرحمك الله -




أولاً : لماذا خصصت هذا اليوم دون غيره من الأيام

ثانياً : قال تعالى ( وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَاماً )




قال السعدي – رحمه الله -

{ وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ } أي: لا يحضرون الزور أي: القول والفعل المحرم، فيجتنبون جميع المجالس المشتملة على الأقوال المحرمة أو الأفعال المحرمة







وفي قوله: { وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ } إشارة إلى أنهم لا يقصدون حضوره ولا سماعه، ولكن عند المصادفة التي من غير قصد يكرمون أنفسهم عنه.



قال الشيخ عطية صقر – رحمه الله –


" فلماذا نحرص على شم النسيم في هذا اليوم بعينه والنسيم موجود في كل يوم؟ إنه لايعدو أن يكون يومًا عاديًا من أيام الله حكمه كحكم سائرها، بل إن فيه شائبة تحمل على اليقظة والتبصر والحذر، وهي ارتباطه بعقائد لا يقرها الدين، حيث كان الزعم أن المسيح قام من قبره وشم نسيم الحياة بعد الموت.


ولماذا نحرص على طعام بعينه في هذا اليوم، وقد رأينا ارتباطه بخرافات أو عقائد غيرصحيحة، مع أن الحلال كثير وهو موجود في كل وقت، وقد يكون في هذا اليوم أردأ منه فيغيره أو أغلى ثمنًا.


إن هذا الحرص يبرر لنا أن ننصح بعدم المشاركة في الاحتفال به مع مراعاة أن المجاملة على حساب الدين والخلق والكرامة ممنوعة لا يقرها دين ولا عقل سليم، والنبي صلى اللهعليه وسلم يقول: "من التمس رضا الله بسخط الناس كفاه الله مؤونة الناس، ومن التمس رضا الناس بسخط الله وكله الله إلى الناس" رواه الترمذي ورواه بمعناه ابن حبان فيصحيحه" ... أنتهى
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
















 


رد مع اقتباس