وذهب الأمر إلى غاية تبادل وتراشق التهم، حيث ذهب الإطراف المنشقون إلى حد اتهام القواعد “بالخيانة” والتواطؤ مع الوزارة.
وتحركت حسب ذات المصادر العديد من المكاتب الولائية لكنابست على غرار مكتب ولاية البليدة، أين تبادل المنخرطون في النقابة الرشق بالحجارة، كما شهد اجتماع حسن النية للمجلس تشابك ما بين الأعضاء الحاضرين بسبب كثرتهم.