بعد سنه من توليها قطاع التربيه الوطنيه تكون السيده الوزيره قد قطعت اشواطا جباره فى عمليات الاصلاح التى باشرتها ....ومن بين نتائجها الاوليه اننا نسير باتجاه المجهول.
عدد كبير من الاساتذه غادروا الميدان مكرهين و مثله يتاهب الى المغادره باقل الاضرار
جيل جديد من الاساتذه رمى المنشفه قبل انهاء شهره الاول عندما اطلع على خبايا القطاع
عدد من المدارس التى كانت محاطه بالمنحرفين اصبحت هى مصدره و مصنعه لهم بسبب سياسه سيادتها التى منعت منعا تاما كل اشكال العنف اللفظى و الجسدى .
الكتاب المدرسى ممنوع على ععد كبير من الطلبه بسبب اضراب المقتصدين و نحن على ابواب الفتره الثانيه .
هذه بعض الامور التى ترى سيادتها انها كانت نتيجه سياستها الراشده التى انارت اهل التربيه الاحياء منهم و الاموات و حتى الاجنه الذين هم فى بطون امهاتهم سينالهم يوما نصيبا من اصلاحاتها العمياء