منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ساعدوني في درس اللغة العربية!!help!!ثقافة و مثقفون
عرض مشاركة واحدة
قديم 2014-12-06, 20:14   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
غربي.17
أستــاذ
 
إحصائية العضو










افتراضي

الموضوع : ثقافة ومثقفون / طه حسين

وضعيات التعلم أنشطة التعليم أنشطة التعلم نوع التقويم

وضعية الانطلاق





بناء التعلمات


























وضعية استثمار وتوظيف التعلمات

1) قراءة النص
2) أكتشف المعطيات
ـ بم ربط الكاتب مسؤولية العالم أو المثقف
ـ فيم حدد الكاتب مسؤولية المثقف إزاء الذين يعيشون معه ؟
ـ ما موقف الكاتب من الذين يحسنون العلم والثقافة ثم يكتمونها ؟ بماذا شبههم ؟
ـ لماذا اعتبر الكاتب مسؤولية المثقف أكثر تنوعا وتعقيدا من مسؤولية العالم؟ أتوافقه في رأيه ؟ لماذا ؟



ـ بم وصف الكاتب المثقف الذي عجز عن نفع المجتمع الذي يعيش فيه ؟

ـ ما موقفك أنت من هذا الصنف من المثقفين ؟
ـ ما أوجه المآخذ التي يؤاخذ بها الكاتب الناس حين يطلبون من العلماء والمثقفين أن يأتوا , بما ليس من طبع الإنسان أن يأتي به ؟
ـ بم حدد الكاتب شروط حديث المثقف في الظواهر الاجتماعية والسياسية والاقتصادية
ـ تناول الكاتب في هذا النص الحديث عن صنفين من المثقفين , حددهما مبينا الصنف الذي تميل إليه مع التعليل
3) أناقش المعطيات
ـ في حديث الكاتب عن العلماء والمثقفين .
ما هو المبدأ الذي ينادي به ؟
ـ ما المعنى الذ يفيده الحرف " ولكن " بالنسبة إلى موقف الكاتب من الذين يطالبون المثقفين بما لا يطيقون ؟
ـ ما هي ـ في رأيك ـ الأعمال المنوطة بالعالم بالنسبة إلى المجتمع الذي يعيش فيه؟

ـ فيم تتمثل رسالة المثقف بالنسبة إلى مجتمعه ووطنه ؟
4) أستثمر المعطيات
ـ ابحث في المعجم عن معاني كلمة
" ثقف " ثم ركب بها جملا مفيدة .



ـ ابن على منوال هذا التعبير: " عاجز كل العجز عن أن ينفعهم حق النفع "

ـ في الفقرة الآتية " فالمثقف الذي يعيش بين الناس ... على مالم يهتدوا إليه " إلى أي نمط من النصوص تنسب هذه الفقرة ؟
ـ ابن تشبيهات بحيث يكون المشبه مرة المثقف الذي لا ينفع الناس بثقافته , ويكون مرة أخرى العالم الذي يحب العلم لنفسه , ومرة ثالثة يكون المشبه الغني الذي يجمع المال إلى المال دون نفع غيره به .
ـ صرف الفعل " يضيء " في الماضي والمضارع مع ضمائر الجمع الغائب

ـ ربط الكاتب مسؤولية العالم أو المثقف بمقدار ا يكون لهما من حظ في العلم
ـ حدد الكاتب مسؤولية المثقف إزاء الذين يعيشون معه بأن ينفعهم بعلمه

ـ موقف الكاتب من الذين يحسنون العلم والثقافة ثم يكتمونها هو الاحتقار , وقد شبههم بالحمار الذي يحمل أسفارا
ـ اعتبر الكاتب مسؤولية المثقف أكثر تنوعا وتعقيدا من مسؤولية العالم , لأن المثقف محتاج إلى أن يفهم حياة الناس من حوله . ويعرف موضع حاجتهم إلى الانتفاع بثقافته.
ـ نعم أوافقه في رأيه , لأن وظيفة العالم في نفعه بعلمه الناس وعمله في حياته اليومية , بينما المثقف إضافة إلى هذا فهو مكلف بقربه من الناس وحل مشاكلهم .
ـ وصف الكاتب المثقف الذي عجز عن نفع المجتمع الذي يعيش فيه بأنه ثرثار إذا تكلم , وأثر إذا سكت .

ـ موقفي أ من هذا الصنف من المثقفين أنه لامعنى لثقافته

ـ أوجه المآخذ التي يؤاخذ بها الكاتب الناس حين يطلبون من العلماء والمثقفين أن يأتوا , بما ليس من طبع الإنسان أن يأتي به بأنهم قد كلفوهم ما لا طاقة لهم به . وطلبت منهم ما لا يطلب إلى الإنسان

ـ حدد الكاتب شروط حديث المثقف في الظواهر الاجتماعية والسياسية والاقتصادية بنضج هذه الظواهر , وأن يتاح له إحسان العلم بها .
ـ تناول الكاتب في هذا النص الحديث عن صنفين من المثقفين هما :
المثقف الذي ينفع الناس بثقافته , والمثقف الذي لا ينفع بقافته أحدا .
وأنا أميل للصنف الذي ينع الناس ويكون في خدمتهم .

ـ المبدأ الذي ينادي به الكاتب في حديث عن العلماء والمثقفين هو أن يعيشوا
مع الناس في العصر الذي يعيشون فيه . وينفعوا الناس بعلمهم وثقافتهم .
ـ المعنى الذ يفيده الحرف " ولكن " بالنسبة إلى موقف الكاتب من الذين يطالبون المثقفين بما لا يطيقون هو الاستدراك

ـ الأعمال المنوطة بالعالم بالنسبة إلى المجتمع الذي يعيش فيه في رأيي هي:
أن ينفع الناس بهذا العلم الذي تخصص في شيء منه كالطب و الكيمياء والأدب والزراعة والاقتصاد و......
ـ تتمثل رسالة المثقف بالنسبة إلى مجتمعه ووطنه أن ينشر ثقافته بين الناس وأن يضيء لهم بل الحياة , بما أتيح له من الثقافة

ـ معاني " ثقُف " :
ـ ثقف علي سدا : غلبه ي الحذق والمهارة ـ ثقفه بالرمح : طعنه به
ثقُف الشخص : صار حاذقا مارا ـ ثقِف الشيء : ظفر به وأخذه أخذا
ـ ثقِف المرء : صادفه ـ ثقِف الدرس : تعلمه ـ ثقَّف الرمح : قوّمه وسوّاه
ـ ثقّف المر : علمه وهذبه .
ـ بناء على منوال هذا التعبير: " عاجز كل العجز عن أن ينفعهم حق النفع "
1) ليس بإمكانه نفعهم 2) لا يمتلك القدرة على مساعدتهم 3) هو ليس مؤهلا لنفعهم ..........
ـ " فالمثقف الذي يعيش بين الناس ... على مالم يهتدوا إليه " تنسب هذه الفقرة إلى النمط الحجاجي



ـ المثقف الذي لا ينفع الناس بثقافته كالنهر الجاف
ـ العالم الذي يحب العلم لنفسه بستان بغير ثمار
ـ الغني الذي يجمع المال إلى المال دون نفع غيره به كالبيت الخرب


الماضي
المضارع

هم أضاءوا
هن أضأن
هم يضيئون
هن يضئن


تشخيصي





تكويني








































تحصيلي اختي الكريمة عليك أن ترتبي الموضوع









رد مع اقتباس