لايعدو كلام جرائد وإن صح الخبر فالمساعدون التربويون لا يتفاجؤون به من وزارة الظلم والاستبداد فلطالما همشتهم وجعلتهم في ذيل التصنيف وأهانتهم بل كل الشعب الجزائري مهان في بلده . الأمر ليس عجيبا أبدا.