عملت 30 سنة في التعليم ولم أطأطئ رأسي لأحد وقد تمّت معاقبتي مرّتين بالنقل الإجباري وذلك لرفض الذلّ الذي تحكي عنه والمفتّش الذي تسبّب في نقلي هو الآن متقاعد(ميتٌ قاعد) ولا يستطيع ملاقاتي في أي مكان والمدير الذي تمت عقوبتي بسببه حاول بعد خروجه التقاعد أن يتقرّب مني لأسمح له ولكن هيهات لأنه ظالم وما زلت إلى يومنا هذا لا اطأطئ رأسي وأنا ربّاني والدي على الإخلاص في العمل وعدم مداهنة المسؤولين..
فإن كنت ذليلا لا تعمّم فانتم من زرع الوهن في صفوف أخواتكن لان الرجال في الابتدائي يعدّون على رؤوس الأصابع