الكوثري دخلت من أجل الموز فوجدت القاطو والالحان والشباب فقلت -حاكمة هنا- ولكن أخافني وزن الناطو أن يتحول الى الناتو فخرجت مسرعا التاريخ لا يرحم الله يبارك فيك وفي قلمك